السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعزائي الماكساويين مرفق تصميم لي على ماكس 8 لشخصية
أرنولد شوارزنيجر بطل العالم في كمال الأجسام و ممثل
الأكشن الشهير.
الخلفية فقط لإظهار العمل و على الماشي.
و أريد أرائكم و نقدكم و المقترحات لتحسين العمل.
0000000
0000
00
0
أمّا الموضوع الأساسي الذي أردت الحديث عنه و بصراحة و بدون زعل أنّ الماكس ما هو إلا خدعة كبرى و هذا
الشعور جاءني بعدما رأيت المايا و السوفت إيمج حيث المستوى الرائع و المذهل في كم الأدوات الموجودة بالبرنامج و
ليس كما بالماكس الذي لا يكتمل العمل به إلا بالبلج إنز في حين البرامج الأخرى بها تقريبا بغية كل مصمم حقيقي و ليس
طالب لهو مثلنا.
حقيقي أنا حزين على الوقت و الأيام التي ضيعتها في الماكس (و أرجو ألا تغضبون منّي) فكل إصدار يدعون أنه كذا
و كذا و الحقيقة أنها أشياء طفيفة و الغرض الأساسي منها الربح...
فقط يغيرون الأيكون الخاص بالبرنامج في كل نسخة و بعضا من أشكال الأدوات
ثم يهللون لها في الإعلام و على صفحات النت فيملؤن الدنيا بالدعاية و لدرجة أن تجد إصداران في
العام الواحد و لدرجة أيضا أن أطلقوا نسخة 2009 قبل الهنا بسنة و لا شيء ذي بال ....
يا ربّي الآن نسخة 2009 لماذا؟
هل أدخلوا تعديلات على الأدوات لتلحق بالمايا مثلا؟ قلت ربما أدخلوا به ما ينقصه من بلج إنز لهذا الماكس
و لكن: هههههههههه (هذه ضحكة منهم علينا) فقط لغرض الربح ,
أرادوا أن يسبقوا و يقفزوا قبل الآخرين لجذب شرّاء جدد,
حيث يتساءل المرء : يا الله نسخة لعام قبل أن يأتي ذلك العام ,أكيد أنهم توصلوا لما لم يقدر عليه الآخرون.
و لكن صدمة ,,, حقيقي صدمة .
من مدّة إشتروا شركة ألياس المنتجة للمايا فقلنا سيدخلون قوّة المايا في الماكس ,,,
ثم ماذا؟ ظل هذا الماكس كما هو فربما من ماكس ستة إلى الآن لا شيء فعلا تستطيع أن تلمسه و تقول نعم أشعر أن
هناك تحسين و تطور.
أمّا ماذا عنّا نحن , فقط نستسهل الماكس و هذا فقط بسبب إنتشار دروسه و كثرتها على صفحات النت.
أرجو ألا يقول لي أحد أنّ الفنان الماهر يستطيع أن يصنع ما يريد و أن المهم من يجلس وراء البرنامج و ليس
البرنامج...فهذا الكلام الممجوج لا يخفي الحقيقة التي كضوء الشمس.. أننا أضعنا أوقاتنا و لكانت أجدى لو بدأت مع
المارد المايا مثلا أو العملاق سوفت إيمج.
هي كلمات إختلجت في صدري عندما جلست قليلا على المايا و السوفت إيمج و رأيت و ليتني ما رأيت.
أدري أن أبطال أخرجوا مذهلات من الماكس و لكن لماذا أترك السيارة أو الصاروخ أظل أعاند في ركوب (؟؟؟؟؟؟).
تعليق