Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

احذرو فرسان مالــــطـــا ياعرب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احذرو فرسان مالــــطـــا ياعرب


    احذرو فرسان مالــــطـــا

    المواقع بتعتهم بتنتهي بحرف mt
    مثل كدة com
    هذة قصة تارييخها ومن يردي المزيد فليبحث في وكيبديا
    المصدر:وكيبديا


    ----------------------


    تاريخ الفرقة

    نشأت في جزيرة مالطة وعرفت باسم فرسان القديس يوحنا الأورشليمي وقد انبثقت عن الجماعة الأم الكبيرة والمشهورة باسم "فرسان المعبد" والتي كان لها شهرة أيام الحروب الصليبية، وكان فرسان (وكذلك كان فرسان مالطة) دائمي الإغارة على سواحل المسلمين خاصة سواحل ليبيا وتونس لقربهما من مالطة، ولقد احتل فرسان مالطة منطقة برقةالمماليك لم يلبثوا أن أخرجوهم منها، وفي نفس السنة احتلت قوة إسبانية مدينة طرابلس الليبية بقيادة ترونافار وقتل خمسة آلاف مسلم، وأسر ستة آلاف، وفر باقي سكان المدينة وظلت طرابلس من سنة 916هـ حتى سنة 936هـ تحت أسر الاحتلال الإسباني. سنة 916هـ، غير أن

    وبدأ ظهور فرسان مالطة عام 1070م، كهيئة داعمة، أسسها بعض الإيطاليين، لرعاية مرضى المسيحيين، في مستشفى (قديس القدس يوحنا) قرب كنيسة القيامة ببيت المقدس، في فلسطين وظل هؤلاء يمارسون عملهم في ظل سيطرة الدولة الإسلامية، وقد أطلق عليهم اسم فرسان المستشفى أو الإسبتارية باللغة الايطالية تمييزاً لهم عن هيئات الفرسان التي كانت موجودة في القدس آنذاك مثل "فرسان المعبد" و"الفرسان التيوتون" وغيرهم، إلا أنهم ساعدوا الغزو الصليبي فيما بعد.
    وكان التزايد الكبير في أعداد الوافدين المسيحيين إلى مدينة القدس قد زاد في بداية القرن الحادي عشر لاتجاه بعض الإيطاليين للحصول على حق إدارة الكنيسة اللاتينية من حكام المدينة المسلمين، وكان يلحق بهذه الكنيسة مستشفى للمرضى والحجاج يسمى مستشفى "قديس القدس يوحنا" كذلك استطاع تجار مدينة "أما لفي" 1070 م تأسيس جمعية داعمه في بيمارستان قرب كنيسة القيامة في بيت المقدس للعناية بالاجانب، ومن اسم المستشفى أطلق عليهم اسم فرسان الإسبتارية في اللغة العربية، ولم يلبث أولئك الإسبيتاريين أن دخلوا تحت لواء النظام الديري البندكتي المعروف في غرب أوروبا، وصاروا يتبعون بابا روما مباشرة بعد أن اعترف البابا باسكال الثاني بتنظيمهم رسميًا في 15 فبراير1113 م، وهكذا أصبح نظامهم يلقى مساندة من جهتين: تجار امالفى وحكام البروفانس في فرنسا.

    [تحرير] الحروب الصليبية

    عندما قامت الحروب الصليبية الأولى 1097 م وتم الاستيلاء على القدس أنشأ رئيس المستشفى (جيرارد دي مارتيز) تنظيماً منفصلاً أسماه "رهبان مستشفي قديس القدس يوحنا" وهؤلاء بحكم درايتهم بأحوال البلاد قدموا مساعدات قيمة للصليبيين وخاصة بعد أن تحولوا إلى نظام فرسان عسكريين بفضل ريموند دو بوي (خليفة مارتينز) الذي أعاد تشكيل التنظيم على أساس عسكري مسلح باركه البابا (نوست الثاني) 1130، حتى قيل "إن الفضل في بقاء مدينة القدس في يد الصليبيين واستمرار الحيوية في الجيوش الصليبية يعود بالأساس إلى فرسان الإسبتارية بجانب فرسان المعبد" وقد كان تشكيل تنظيم الإسبتاريين ينقسم إلى ثلاث فئات:
    • فرسان العدل الذين هم من أصل نبيل (نبلاء) وأصبحوا فرساناً.
    • القساوسة الذين يقومون على تلبية الإحتياجات الروحية للتنظيم.
    • إخوان الخدمة وهم الذين ينفذون الأوامر الصادرة إليهم.

    وهذا فضلا عن الأعضاء الشرفيين ويسمون الجوادين الذين يساهمون بتقديم الأموال والأملاك للتنظيم وبفضل عوائد هذه الأملاك وكذلك الهبات والإعانات (عُشر دخل كنائس بيت المقدس كان مخصصًا لمساعدة فرسان القديس يوحنا) أخذ نفوذ الفرسان ينمو ويتطور حتى أصبحوا أشبه بكنيسة داخل الكنيسة.

    [تحرير] الخروج من الشام

    بعد هزيمة الصليبيين في موقعة حطين عام 1187 م على يد صلاح الدين الأيوبي هرب الفرسان الصليبيون إلى البلاد الأوروبية. وبسقوط عكا 1291 م وطرد الصليبيين نهائيًا من الشام اتجهت هيئات الفرسان إلى نقل نشاطها إلى ميادين أخرى:
    • اتجه الفرسان التيوتون نحو شمال أوروبا حيث ركزوا نشاطهم الديني والسياسي قرب شواطئ البحر البلطيكي.

    • نزح (الداوية) أو فرسان المعبد إلى بلدان جنوب أوروبا وخاصة فرنسا حيث قضى عليهم فيليب الرابع فيما بعد (1307: 1314 م).

    • فرسان الإسبتارية (المستشفى) الذين ظل وجودهم حتى اليوم، فقد اتجهوا في البداية إلى مدينة صور ثم إلى المرج (في ليبيا حاليًا) ومنها إلى عكا ثم ليماسول في قبرص 1291م.



    [تحرير] فرسان مالطا

    بتدخل من الكنيسة تم استبدال الجيوش الإسبانية في طرابلس بمحاربين من فرسان مالطا أو فرسان القديس يوحنا، وتم وضع طرابلس تحت عرش صقليه وقد صدق البابا (كليمنت السادس) على ذلك في 25 إبريل 1530 ومن ثم أصبح النظام يمتلك مقرًا وأقاليم جديدة أدت إلى تغيير اسمه في 26 أكتوبر 1530 م إلى "النظام السيادي لفرسان مالطا" ومنذ ذلك الوقت أصبحت مالطا بمثابة وطنهم الثالث، ومنها استمدوا أسمهم "فرسان مالطا" واستطاع رئيسهم (جان دي لافاليت) أن يقوي دفاعاتهم ضد الأتراك العثمانيين مصدر خوفهم وأن يبني مدينة (فاليتا - عاصمة مالطا حاليا) التي أطلق عليها اسمه وكان مما ساعد على ترسيخ وجودهم في مالطا وقوع معركة ليبانتوا البحرية 1571م، بين الروم والأتراك مما أبعد خطر الأتراك ووفر لنظام الفرسان جواً من الهدوء. وقد تميز هذا النظام منذ إقامته في مالطا بعدائه المستمر للمسلمين وقرصنته لسفنهم حتى كون منها ثروة (ينفقون منها حاليا على الأعمال الخيرية !) ولاسيما في الحصار التاريخي 1565 الذي انتهى بمذبحة كبيرة للأتراك، كما توسع النظام كثيرًا حتى إن الملك (لويس الرابع عشر) تنازل له في 1652 عن مجموعة من الجزر في الأنتيل منها: سان كيرستوف، سان بارتليلي، سان كوزوا، وصدق على ذلك في 1653 إلا أن صعوبة المواصلات مع هذه الجزر اضطر النظام للتنازل عنها لشركة فرنسية 1655 وظل النظام في مالطا تحت حماية إمبراطور الدولة الرومانية والكرسي الرسولي و فرنسا و إسبانيا وانتشر سفراؤه في بعض الدول وهو ماكان يعني اعترافًا بالسيادة الشخصية للسيد الكبير "للنظام أو رئيس الفرسان".



    [تحرير] واقع المنظمة في هذا العصر

    بحسب الموقع الرسمي لدولة فرسان مالطا فإن المقر الرئيسي للمنظمة حاليا يقع في العاصمة الإيطالية روما، تحت مسمى "مقر مالطا" ويلقب رئيس المنظمة بـ"السيد الأكبر" وهو حاليا الأمير البريطاني فرا أندرو بيريتي الذي تقلد رئاسة المنظمة عام 1988، ويعاونه أربعة من كبار المسئولين وقرابة عشرين من المسؤولين الآخرين، ويقيم السيد الأكبر في روما ويعامل كرئيس دولة بكل الصلاحيات والحصانات الدبلوماسية وينص القانون الدولي على سيادة دولة فرسان مالطا التي لها حكومتها الخاصة ولها صفة مراقب دائم في المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة، كما أن لها ثلاثة أعلام رسمية لكل علم استخدامه ودلالاته.
    وتدار الأنشطة المختلفة للمنظمة عن طريق ستة أديرة رئيسية متفرع منها خمسة فرعية و 47 جمعية وطنية للفرسان في خمس قارات، وللمنظمة علاقات دبلوماسية مع 96 دولة على مستوى العالم منها مصر والمغرب والسودانوموريتانيا، بحسب الموقع الرسمي للجماعة، بينما ليس لها تمثيل دبلوماسي في إسرائيل.
    يكشف الباحثان الإيرلندي سيمون بيلز والأمريكية ماريسا سانتييرا اللذان تخصصا في بحث السياق الديني والاجتماعي والسياسي للكنيسة الكاثوليكية الرومانية، عن أن أبرز أعضاء جماعة فرسان مالطا من السياسيين الأمريكيين رونالد ريجان و جورج بوش الأب رئيسا الولايات المتحدة السابقان، وهما من الحزب الجمهوري. ويكشف موقع "فرسان مالطا" على الانترنت بأن من أبرز أعضاء المنظمة كان جد الرئيس الأمريكي الحالي "بريسكوت بوش".

    [تحرير] احتلال العراق

    إن فرسان مالطه يعملون في العراق كمأجورين من خلال شركات أمنية مثل منظمة بلاك وتر يو أس أي الأمنيه التى تمتلك من العتاد مالا تملكه دول يعمل بها أولئك الفرسان بعد إعطاءهم مسحة تبريرية صليبية لما يقومون به من أعمال تخريبيه حيث اتفقت معهم أمريكا علي إخضاع مدينه الفلوجة وشكلوا ثانى قوة عسكرية بعد الجيش الأمريكي النظامي في العراق، ويرفعون العلم الأمريكي لكنهم لايتبعونه بل يتبعون المال الذي يتقاضونه عبر شركات أبرمت عقودا مع إدارة الرئيس جورج بوش للقيام بمهام قتالية خطرة نيابة عن الجيش، ووراء كل ذلك تحوم أجواء حرب صليبية، لفت إليها الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل. ففي لقائه مع قناة الجزيرة أوضح هيكل أن وجود قوات المرتزقة بالعراق ليس مجرد تعاقد أمني مع البنتاجون تقوم بمقتضاه هذه القوات بمهام قتالية نيابة عن الجيش الأمريكي، بل يسبقه تعاقد أيديولوجي مشترك بين الجانبين يجمع بينهما، ألا وهو "دولة فرسان مالطا" الإعتبارية آخر الفلول الصليبية التي تهيمن على صناعة القرار في الولايات المتحدة والعالم. وقال هيكل: "لأول مرة أسمع خطابا سياسيا في الغرب واسعا يتحدث عن الحروب الصليبية، هناك أجواء حرب صليبية"، مشيرا إلى حقائق كشف عنها الصحفي الأمريكي جيرمي سكيل في كتابه الحديث عن شركة "بلاك ووتر" أكبر الشركات الأمنية المتعاقدة مع الإدارة الأمريكية في العراق، حيث أظهر العلاقة "الدينية" التي تجمعهما.
    ومن آخر الأخبار عن فرسان مالطا تسلم أمين عام وزارة الخارجية الأردنى التلهوني أوراق اعتماد سفير "المستشارية العسكرية السامية لفرسان مالطا" الشيخ وليد الخازن ليكون معتمدا لدى وزارة الخارجية التي ابتعثت سفيرا فوق العادة ومفوضا غير مقيم للأردن لدى تلك المستشارية التي تتخذ من عمارة في العاصمة الايطالية روما مقرا لها.
    وذكر السفير الخازن أن "منظمته ذات سيادة وتعنى أساسا بالأمور الإستشفائية وبرعاية المعوزين ومقرها في روما وتعترف بها 96 دولة من دول العالم من بينها 16 دولة اسلامية وثماني دول عربية هي مصر ولبنان والسودان والصومال وإرتيريا وموريتانيا إلى جانب الأردن". ويقول السفير الخازن "إن منظمته ذات سيادة لكنها فقدت سيادتها على يد نابليون بونابرت سنة 1798 قبل أن يطرد الإنجليز نابليون، لكن المنظمة لم تحصل على سيادتها حتى تدخل الفاتيكان ومنحها السيادة في روما بإعطائنا مقرا هناك".

    كـــــــــــــــــــــــــــــن عــــــــــــــــــــــبـــــــــــد لــــــــــلــــــــــــــه
    (طلب العلم ثقيل ولكن يخففة طلب محبة الاختيار)

  • #2
    بسم الله

    شكرا على التعريف بهم


    الحمد لله
    .
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

    وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



    .

    تعليق


    • #3
      تجد فرسان مالطه في كل الدول العربيه والاسلاميه او ما نسميهم كرازايات

      تعليق


      • #4
        ................
        صبرا جميل والله المستعان


        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيراً علي هذه المعلومات التي أقرأها لأول مرة...
          لا تكن كالإسفنجة... ولكن كن كالزجاجة!!

          تعليق


          • #6
            احذرو مقص ابو بدر :d
            صبرا جميل والله المستعان


            تعليق


            • #7
              لماذا مقص ابو بدر ؟
              هل هنالك ما يسئ لشئ ما من اي شئ ما ؟
              ابو محمد
              قال غاندي:
              سيستهزؤون بك ثم يحاربونك ثم يقاومونك ثم يؤمنوا بك ثم يتبعوك ، النجاح ببساطة قضية إيمان ينبت ، يكبر في الاعماق و لا يكثرت بالمتهكمين و الناقمين و المستهزئين، النجاح انتظار للحظة التتويج، النجاح استصغار للحظات الاستعداد و المواجهة ، النجاح يقين بان ما تفعله يناسبك.

              اخرالاعمال :
              http://www.maxforums.net/showthread.php?t=212605

              تعليق


              • #8
                احذرو فرسان مالــــطـــا ياعرب
                بل قل :
                احذرو فرسان مالــــطـــا يامسلمين

                لوكان الجهل رجلا لقاتلته

                ~{ أحمد الجزائري }~

                تعليق

                يعمل...
                X