Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كاتب أمريكي يعلنها إلى خادم الحرمين الشريفين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كاتب أمريكي يعلنها إلى خادم الحرمين الشريفين

    رسالة غاري نيلر إلى خادم الحرمين الشريفين
    لم يكتف المؤلف الأميركي بإبداء إعجابه بالثقافة السعودية وانتقاد وضع المرأة الأميركية، بل اختار أن يوجّه رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عبر «الحياة»، قائلاً : «لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأت عن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا في الولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا - بخلافكم - لم نلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهور والخراب».
    واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورج واشنطن: «من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهار السياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما».
    وأضاف: «أحيي فيك وفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كل شيء، إضافة إلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سبب سقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت في الآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً في ما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخلينا عن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكم للمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التي تملكونها».
    وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: «أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن».
    وتطرق نيلر - في رسالته إلى العاهل السعودي - إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأة ودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاق كمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية.
    مشيراً إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا - بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياً قلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديره وامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينية والأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر «الغباء والحماقة والعمى الأميركي» على هذا الالتزام»، ومختتماً بقوله : «سامحنا، لأننا لا نعرف ما نقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا».
    http://ksa.daralhayat.com/local_news/riyadh/05-2008/Article-20080523-175d6692-c0a8-10ed-01e2-5c7313f2f766/story.html
    خواطر على خواطر أحمد الشقيري ( هاااااام)

  • #2
    مشكور أخي شمس الحق على المعلومة. أنا الصراحة أول مرة أسمع عن غاري نيلر
    لكن ان شاء الله سأتابع أخباره. لكن بصراحة أنا أختلف معاه في شيء واحد وهو "وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: «أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن»."

    أذ اني أرى ان التصويت هو حق للمرأة وليس حرية.(وهنالك فرق)


    "Knowing that you're going to die is the best way I know to avoid the trap of thinking that you have something to lose."......Steve Jobs

    "Creative people rarely need to be motivated, they have their own inner drive that refuses to be bored. they refuse to be complacent. they live on the edge, which is precisely what's needed to successful and remain successful."......Donald Trump

    تعليق


    • #3
      على طاري حقوق المراءة تحدثني قريبة لي قبل يومين عن حقوقهم وتقول لماذا لاتعطون النساء حقوقهم

      فقلت والله ان الدين الاسلامي اعطى المرأة المسلمة حقوق لم يعطيها احد لنسائه

      فسكتت ولم تزد حرفاً

      لكن هم مع الخيل ياشقراء
      تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
      على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

      تعليق


      • #4
        المشكله انهم يعتبرون حق المراه فقط في ركوبها للسياره او التصويت في البرلمان ..

        المراه دورها اكبر من هذه الامور التافهه ..

        تعليق


        • #5
          بما ان المراه جزء من المجتمع يجب عليها ان تصوت
          وهو حق لها
          وهي حره صوتت ام لم تصوت
          (انتخبات البلديه التصويت للقبائل)
          لاتاسفن على غدر الرجــــــــــال لطالما..رقصت على جثث الاسود كلابُ
          لا تحسبن برقصــــــــــها تعـلــــــو على ..اسيادها فالاسد اسدٌ والـكلابُ كلابُ

          الخلاف شئ طبيعي بين البشريه
          (((إذا نطق السفيه فلا تجبه *** فخير من إجابت به السكوت)))
          يصلب الشعراء من اجل راي..........فلماذا لا يصلب الاذكياء

          تعليق


          • #6
            جزيتم خيراً،أختلف مع الامريكي في أشياء بس إنه قال ما يضن إنه حق رغم حرب بني جلدته عليه،و الله إنه أحسن و اعقل من بعض كتابنا في كلامه عن بلاد الحرمين.الإنتخابات ديموقراطية و الديموقراطية غير الشورى.الشورى اهل الحل و العقد.
            خواطر على خواطر أحمد الشقيري ( هاااااام)

            تعليق


            • #7
              مفهوم الحقوق مغلوط برايي

              الانسان ايا كان عليه واجبات فقط


              حقوقه يحصل عليها من واجبات غيره تجاهه

              والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( حق المسلم على المسلم اذا لقيه سلم عليه .......)

              نلاحظ هنا الكلام عن الواجبات وذلك في معرض الحديث عن الحقوق !

              وبالنسبة للانتخابات انتم مصدقين ان الانتخابات الغربية نزيهة ؟

              الذين ( انتخبوا ) الخليفة عثمان على ما اذكر هم خمسة فقط

              اما اذا كان عندنا 90% من المجتمع ( صيع ) وواحد صايع رشح نفسه وانتخبوه الصيع

              في تلك الساعة لا تنفع لا ديمقراطية ولا بطيخ ممسمر

              الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( والله لتامرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتاخذن على يد السفيه ولتاطرنه على الحق اطرا او ليضربن الله قلوب بعضكم ببعض ثم يلعنكم كما لعنهم ( يعني اهل الكتاب )

              او كما قال عليه السلام

              تعليق


              • #8
                ان الله اكرمنا بالاسلام كما اكرم غيرنا من قبل

                عندنا تقصير نعم كبير وطويل لكن مع هذا التقصير الكبير والطويل تجد ان حياتنا الاخلاقيه افضل من غير المسلمين بشكل عام اي ايضا يوجد عا\لات سواء اكانت يهوديه او مسيحيه ما زال بعضها محافض بالزي والدين

                ايضا كما ذكر الاخ وازيد عليه لم يكتفي الاسلام بحقوق المراه بل جعلها واجبات دونها لا يصح ان تكون مسلم او بوصف ادق يكون خارج عن القاعده الاساسيه وهي الاسلام

                الى ان الغرب بشكل عام ايضا لم يفهم هذه الواجبات كما ينبغي بل دمرها وسن مكانها حقوق المراه فضاعت الاسره وضاعت معها القيم والاخلاق

                ولا افهم ما معنى حقوق المراه عندما لا تصان ويصان معها عرضها وشرفها
                لهذا نجد ان بناتهم واولادهم يفعلون ما يحلو لهم دون حتى اعطاء حق للاهل بالمسائله بحجه الديمقراطيه

                تعليق

                يعمل...
                X