عرّف: ما هو الدين ؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سؤال مفتوح لكل من يرغب المشاركة :)
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
هو مجموعة من القوانين لتنظيم حياة الإنسان لتفريق نظام حياته عن حياة الحيوان.
-
المشاركة الأصلية بواسطة abdoubb مشاهدة المشاركةهو مجموعة من القوانين لتنظيم حياة الإنسان لتفريق نظام حياته عن حياة الحيوان.
كيف حالك اخي عبد الوهابSilent Man
تعليق
-
السلام عليكملاتاسفن على غدر الرجــــــــــال لطالما..رقصت على جثث الاسود كلابُ
لا تحسبن برقصــــــــــها تعـلــــــو على ..اسيادها فالاسد اسدٌ والـكلابُ كلابُ
الخلاف شئ طبيعي بين البشريه(((إذا نطق السفيه فلا تجبه *** فخير من إجابت به السكوت)))
يصلب الشعراء من اجل راي..........فلماذا لا يصلب الاذكياء
تعليق
-
أولاً : مفهوم الدين في اللغة العربية :-
بالرجوع إلى قواميس اللغة العربية نجد أن كلمة الدين أخذت معان خاصة بها يمكن تلخيصها بالتالي:
أولاً: كلمة الدين تؤخذ من فعل متعد بنفسه "دانه يدينه"، وتعني ملكه وحكمه وساسه ودبره وحاسبه وقضى في شأنه وجازاه وكافأه وأذله.
ثانياً: كلمة الدين تؤخذ من فعل متعد باللام "دان له"، وتعني أنه أطاعه وخضع له. فالدين هنا بمعنى الخضوع والطاعة والاستسلام والعبادة والردع. وكلمة الدين لله يفهم منها كلا المعنيين الحكم لله والخضوع لله ، كما في قوله تعالى : ( الآية: 52 {وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون}). ثالثاً: كلمة الدين تؤخذ من فعل متعد بالباء "دان به"، وتعني أنه اتخذه ديناً ومذهباً، أي اعتقده واعتاد عليه أو تخلق به. فالدين هو المذهب أو الطريقة التي يسير عليها المرء نظرياً وعملياً.
إذا أضفنا كلمة الدين إلى الإسلام، يصبح معنى الدين الإسلامي علماً يشمل جميع ما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم من قضايا نظرية وعملية. ولو أضفنا هذه الكلمة إلى اليهود أو النصارى أو إلى أي أمة من الأمم لأصبح المعنى يختلف عن معنى الدين الإسلامي وأعطى مجموعة من المبادئ والمعتقدات والأمور العملية التي تميز من آمن بهذا الدين أو ذاك. وعليه، فإن كل دين يختلف عن أي دين آخر ولا يعطي نفس مفاهيم ما تعطي الأديان الأخرى. وباختلاف هذه المفاهيم تختلف تعريفات الدين حسب معتقدات معرفيها وأهوائهم. ومن الصعب إيجاد تعريف شامل يجمع كل الأديان. لذا توجد تعريفات كثيرة للدين تجنح إلى وضع مفهوم أولي لهذا المصطلح،
الايمان والتقوى كونهما قواعد أساسية لبناء المؤسسات. فالبناء الذي يؤسس على التقوى هو الأجدر بالبقاء، حيث قال الحق سبحانه وتعالى : ( أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير، أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم، والله لا يهدي القوم الظالمين )
فلا يقبل الله دينا غير الإسلام بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم ولذا فقوله تعالى ( ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه)مادعوة أنفع ياصـحـبي : من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن ياقارئا : ان تسأل الغفران للكاتب
تعليق
-
تعليق