.......................
............................
.....................
.........................
صادقت لجنة برلمانية مشتركة في الكنيست الإسرائيلي علي طرح مشروع قانون يقضي بالاحتكام إلي استفتاء عام للشعب قبل أي انسحاب من هضبة الجولان المحتلة إلا في حال دعم غالبية ثلثين من أعضاء الكنيست لفكرة الانسحاب.
وذكر راديو (صوت إسرائيل) أمس «الأربعاء» أن نواب حزب العمل أيدوا مشروع هذا القانون إلي جانب ممثلي المعارضة اليمينية، فيما تقاسم ممثلو كاديما - الذين منحوا حرية التصويت - بين مؤيد ومعارض.
ومن جهته، رفض النائب العربي بالكنيست طلب الصانع فكرة هذا المشروع.. معربا عن اعتقاده بأن الحكومة الإسرائيلية ترغب في التفاوض مع سوريا دون إنجاز الاتفاق معها.
وكانت تقارير سابقة قد أفادت بأن الوفد الإسرائيلي أكد - خلال الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة التي عقدت يومي «الجمعة والسبت» الماضيين - أهمية عقد لقاءين مباشرة، حتي ولو كانت لقاءان خاطفة لأن مثل هذه اللقاءان مهمة في دفع عجلة المفاوضات إلي الإمام.
وأشارت التقارير إلي أن المفاوضات بين الوفدين السوري والإسرائيلي مضت في أجواء إيجابية وأنهنا اتفقا علي عقد جولتين جديدتين من المفاوضات في تركيا، إلا أنهما لم يحددا موعدًا لانعقادها، وأنهما أبديا رغبتهما في الاجتماع دوريًا للاتفاق حول الموضوعات المطروحة علي مائدة المفاوضات.
............................
.....................
.........................
صادقت لجنة برلمانية مشتركة في الكنيست الإسرائيلي علي طرح مشروع قانون يقضي بالاحتكام إلي استفتاء عام للشعب قبل أي انسحاب من هضبة الجولان المحتلة إلا في حال دعم غالبية ثلثين من أعضاء الكنيست لفكرة الانسحاب.
وذكر راديو (صوت إسرائيل) أمس «الأربعاء» أن نواب حزب العمل أيدوا مشروع هذا القانون إلي جانب ممثلي المعارضة اليمينية، فيما تقاسم ممثلو كاديما - الذين منحوا حرية التصويت - بين مؤيد ومعارض.
ومن جهته، رفض النائب العربي بالكنيست طلب الصانع فكرة هذا المشروع.. معربا عن اعتقاده بأن الحكومة الإسرائيلية ترغب في التفاوض مع سوريا دون إنجاز الاتفاق معها.
وكانت تقارير سابقة قد أفادت بأن الوفد الإسرائيلي أكد - خلال الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة التي عقدت يومي «الجمعة والسبت» الماضيين - أهمية عقد لقاءين مباشرة، حتي ولو كانت لقاءان خاطفة لأن مثل هذه اللقاءان مهمة في دفع عجلة المفاوضات إلي الإمام.
وأشارت التقارير إلي أن المفاوضات بين الوفدين السوري والإسرائيلي مضت في أجواء إيجابية وأنهنا اتفقا علي عقد جولتين جديدتين من المفاوضات في تركيا، إلا أنهما لم يحددا موعدًا لانعقادها، وأنهما أبديا رغبتهما في الاجتماع دوريًا للاتفاق حول الموضوعات المطروحة علي مائدة المفاوضات.