هذه محاولة شعرية أرجو أن تعجبكم
أنسى وأذكر أسمك في التناسي
فيلهينـي بذكـرك إلتمـاس
صبابـة وادع وأنيـن شــوق
ورنة كـأس ماجنـة تواسـي
ألـوذ بنـور وجهـك يـا إلـهي
فطهر جانبـي مـن الدناس
و مارنـت القلـوب إذا أتاهـا
من الذكر الحكيم ومـا تقاس
تكاد تكون لـي الأيـام طـرا
معانـاة وتقسـو بحتـراس
تجرعت المصائب حين تأتـي
وفي يدهـا إلـي بكـل كاس
كسوت ملامحي بـرداء صبـر
وصبري غافـل ممـا أقاسـي
وما أشكو الهي منـك بلـوا
فصبري للبـلا منـك أساسـي
حميت جوانحي من كـل ضـر
كما اعطيتني الخمس الحواس
فعيني إن وزنـت بهـا مكيـل
تعاظم وزنها فـوق الرواسـي
أغض الطرف عن شكر وأحني
لك العينان في ضعـة و راس
ورجلي إن وطئت بها مواطـي
أحيد الدرب عن وطئ الخساس
وغيبات كففـت السمـع عنهـا
وليس مشيمتي صغو اختـلاس
أكف يديّ عن بطـش وسـوء
وأغرس في جبين الظلم فاسـي
أصارع ذا الظليم بكـف ظلـم
أمـد يـدي لمظلـوم يقاسـي
ذكرتك والدنى في جوف سجـو
مترسـة بأقبـيـة الـغـلاس
ذكرتك والأنـام تـروم رزقـا
وأرض الله واسعـة اليـبـاس
فقم يا أخي في الديـن واذكـر
إلهك إن رحبـت وإن تقاسـي
وما زنة الأمـور إذا استقـرت
على ذكـر بغيـر الله راسـي
فيبتر ما شرعت بغيـر ذكـر
ولا تجني سوى مهر ارتكـاس
أنسى وأذكر أسمك في التناسي
فيلهينـي بذكـرك إلتمـاس
صبابـة وادع وأنيـن شــوق
ورنة كـأس ماجنـة تواسـي
ألـوذ بنـور وجهـك يـا إلـهي
فطهر جانبـي مـن الدناس
و مارنـت القلـوب إذا أتاهـا
من الذكر الحكيم ومـا تقاس
تكاد تكون لـي الأيـام طـرا
معانـاة وتقسـو بحتـراس
تجرعت المصائب حين تأتـي
وفي يدهـا إلـي بكـل كاس
كسوت ملامحي بـرداء صبـر
وصبري غافـل ممـا أقاسـي
وما أشكو الهي منـك بلـوا
فصبري للبـلا منـك أساسـي
حميت جوانحي من كـل ضـر
كما اعطيتني الخمس الحواس
فعيني إن وزنـت بهـا مكيـل
تعاظم وزنها فـوق الرواسـي
أغض الطرف عن شكر وأحني
لك العينان في ضعـة و راس
ورجلي إن وطئت بها مواطـي
أحيد الدرب عن وطئ الخساس
وغيبات كففـت السمـع عنهـا
وليس مشيمتي صغو اختـلاس
أكف يديّ عن بطـش وسـوء
وأغرس في جبين الظلم فاسـي
أصارع ذا الظليم بكـف ظلـم
أمـد يـدي لمظلـوم يقاسـي
ذكرتك والدنى في جوف سجـو
مترسـة بأقبـيـة الـغـلاس
ذكرتك والأنـام تـروم رزقـا
وأرض الله واسعـة اليـبـاس
فقم يا أخي في الديـن واذكـر
إلهك إن رحبـت وإن تقاسـي
وما زنة الأمـور إذا استقـرت
على ذكـر بغيـر الله راسـي
فيبتر ما شرعت بغيـر ذكـر
ولا تجني سوى مهر ارتكـاس
تعليق