Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شباب جزائري.. عائدون من التنصي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شباب جزائري.. عائدون من التنصي

    .....................
    ....................................
    .......................
    .....................................
    .......................



    تأشيرة سفر، وظيفة، سكن، تكاليف الزواج .. هل إذا توفرت أمامك يمكنك التخلي عن ديانتك؟!

    سؤال كانت إجابته بـ "نعم" عند عدد كبير من الشباب الجزائري، وهو ما أثار ضجة كبرى في الجزائر خلال الست السنوات المنقضية، مع الكشف عن "تنصرّ" 10 آلاف شخص في ظلّ تنامي النشاط التبشيري للكنيسة البروتستانتية في الجزائر، لكنّ مع عودة 54 من هؤلاء "المتنصرين" مجددا إلى رحاب الإسلام خلال الأسابيع القليلة الماضية، حدثت ضجة مجددا أصبحت حديث الشارع الجزائري..

    (عشرينات) اقتربت من 4 شباب اعتنقوا المسيحية لفترة، وعادوا أدراجهم مؤخرا.. وليمة وتأشيرة

    يقول محند، 26 سنة، عاطل عن العمل، وهو من منطقة القبائل الكبرى، أنّه ظلّ مسلما يمارس شعائره بصورة عادية في بلدة "فرعون" المحاذية لولاية تيزي وزو (110 كلم شرق العاصمة)، وروى كيف أنّ لقاءه عن طريق الصدفة بأحد الآباء البيض في خريف العام 2001، جعل حياته تنقلب رأسا على عقب، ويوضح محند بهذا الصدد: "خاطبني الأب بيار برقة ولطف، ودعاني إلى بيته وهناك أعدّ لي وليمة عامرة، ومنح لي مجموعة من الهدايا، كما وعدني بمساعدتي على نيل تأشيرة للسفر إلى فرنسا، وفسّر كل ذلك بكون ديانته تفرض عليه مساعدة الغير".

    ويحكي محند أنّ لقاءاته تعددت بعدها بالأب بيار، وفي كل مرة كان يستفيد من هدايا ومعاملة مميزة، إلى أن جاء يوم عرض فيه الأب بيار على محند اصطحابه إلى كنيسة مجاورة، من أجل حضور إحدى القدّاسات، وهناك تعرّف محند إلى سعيد، كريم وجمال الذين انضموا إلى المسيحية، وراح الثلاثة يشرحون له "محاسن" ديانتهم الجديدة، وهو ما شجعه – مثلما قال- لاعتناقها.

    وبعدما ظلّ مسيحيا على مدار ست سنوات ونصف، اختار محند الرجوع إلى الإسلام، وكان ذلك الجمعة قبل الماضي عندما اغتسل وتوضأ ونطق بالشهادة مجددا، قبل أن يصلي الفجر جماعة، ويُرجع محند قراره بكونه لم يشعر بالارتياح في أجواء الكنيسة، خصوصا عندما لاحظ تورط بعض الآباء البيض بمنطقته في قضايا دجل وشعوذة، ومحاولتهم الربط بين الإرهاب والدولة والحركات الإسلامية، وسعيهم لجعلها شريكا واحدا في تدمير البلد، عبر خطة متفق عليها. وظيفة ومسكن وزوجة

    إسمى وشوقي ومقران، هم خريجو كلية الحقوق ويقطنون ببلدة "إعكوران" الأمازيغية، قرروا التخلي بصفة نهائية عن اعتناق المسيحية، بعدما اقتنعوا بأنهم لم يستفيدوا من أي شيء من الفترة التي قضوها خارج الإسلام، كما اعترفوا بأنهم وقعوا في فخ أحد قساوسة المنطقة الذي استغل حاجتهم للوظيفة والسكن والزواج في تنصيرهم، حيث وعدهم بتسوية كافة مشكلاتهم الشخصية، ومنحهم كل أسباب الحياة الكريمة.

    ويشير ثلاثتهم إلى أنهم خرجوا عن الإسلام بسبب "تشويشهم ذهنيا" من طرف القس المذكور، لكن سرعان ما تساقطت صورته الملائكية لديهم، إثر اكتشافهم كذبه عليهم، ونكثه لعهوده، حيث لم يحقق لهم رغباتهم رغم انقضاء سنوات طويلة.

    وعن كيفية عودتهم إلى الإسلام مجددا، يقول شوقي: "قمنا بحرق كل الكتيبات والأشرطة التبشيرية التي كانت بحوزتنا، وتخلصنا من الإنجيل، ثم مثلنا أمام أحد المشايخ وحدثناه عن رغبتنا، فرحب بذلك وأدينا أمامه الشهادة كما صلينا ركعتين جماعة".

    أما مقران فيعتبر أن تنصره "خطأ" يحاول التكفير عنه الآن، ويتمنى أن تشكل ‬عودة العشرات إلى الإسلام، حافزا ‬للشباب "المغرر بهم" حتى يعودوا إلى دين الله أفواجا.
    Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
    Mansy

    إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،




  • #2
    بسم الله

    ليس هناك اى حافز يقدمه المنصرون سوى الحوافز الماديه

    فما ان تقضى معهم بضع سويعات او ايام حتى تكتشف زيف ما يدعونه فيما يختص بالروح والعقيده

    و يبقى الحافز المادى فاما تثبت عليه او يردك الله للإسلام ردا جميلا



    الحمد لله
    .
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

    وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



    .

    تعليق


    • #3
      نعم انا جزائري و لكن لست من الشباب الذين باعوا دينهم
      اخي تاكد بان تلك الفئة من الشباب هم حثالة المجتمع فتصرفاتهم في الاسلام اصلا كانت كاليهود
      و كيف لا اذا وجد فرصة
      بالعكس انا ارى بانها احسن
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
      الساكت عن الحق شيطان اخرس

      تعليق


      • #4
        الله يثبتنا على الدين
        تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
        على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة dmo3 مشاهدة المشاركة
          نعم انا جزائري و لكن لست من الشباب الذين باعوا دينهم
          اخي تاكد بان تلك الفئة من الشباب هم حثالة المجتمع فتصرفاتهم في الاسلام اصلا كانت كاليهود
          و كيف لا اذا وجد فرصة
          بالعكس انا ارى بانها احسن
          لالالا ياخي لا يصح هذا الكلام الأنسان قد يمر بضروف لا يمكنك ان تستطيع تقديرها وقد تكون صلته بدينه اصلا ضعيفة بسبب التربية ومحاولات التغريب االخارجية
          انا اعتقد ان الموضوع اخذ اكبر من حجمه فالنصرانية كعقيدة لا يمكن باي حال من الأحوال ان تنافس الأسلام في تفكير اي شخص يملك ادنى قدر من العقل هؤلاء المنصرين لا يستعملون اي من الوسائل الأقناعية القائمة على العقل والمنطق ودينهم الملئ بالخزعبلات التي لا يمكن الا ان يصدقها من لا يملك عقلا .لكنهم في المقابل يستعملون اسليب التاثير العاطفي على الناس من خلال الكلام الرنان والطيبة واساليب خسيسة مثل التاثير الجنسي الغير مباشر مثل ان يرسلو لك فتات شابة بلباس مثيرلا لتدعوك الى المسيحية فتتاثر عاطفيا اتجاه الفتاة وربمى تذرف الدموع وانت تعتقد انتك تاثرت بكلامها وبالمسيحية وكذالك يفعلون في قداساتهم من موسيقى مؤثرة ومحركة لللأحاسيس فيعتقد الأنسان ان كلام الأنجيل قد اثر فيه ويبدئ بالبكاء ولا يدري انهم ان اوقو الموسيقى سيكتشف كم كان مغفلا
          كل هذه الأساليب ليس لها مستقبل ولا يمكن ان تنجح لأنها تنها بمجرد انهيار المحفز العاطفي وعندما يعود الأنسان الى عقله يكتشف انه قد خدع
          دروس فيديو عربية في الكركتر ريجنج
          دروس فيديو عربية في ال toon car rigging

          تعليق

          يعمل...
          X