تويت
ألم يتوقف بك الوقت يوما لتطرح على نفسك تساؤلاً عما أنت قادر على فعله ؟
ألم تفكر لبرهة لحظة اندهاشك لفعل أو انجاز أو اختراع خلب لبك في أنك قادر على تحقيقه ؟
هل تعلم قيمة ما تملك من عقل وجسم أنعم الله عليك بهما وتتفكر بما حولك بدأُ من الأعجوبة التي بين يديك والتي تربط العالم أجمع بكبسة زر ، ألا تعلم بأن من صنعه هي عقول أناس مثلي ومثلك ؟
ألم تصبك الغيرة يوماً على اسم العائلة التي تحمل ، أو على وطنك ومجتمعك ، أو على الإرث الذي خلفه لنا سلفنا الذي حمل يوما راية العالم والتاريخ ليضع هذه التركة على أعتاقنا ، فهل نتلكأ بعد ذلك ونستصغر أنفسنا ومن نكون فيستصغرها الآخرون؟
تمر علينا الليالي والسنون وحساب الآخرون لحياتهم بالدقائق والثواني ، ومن أدرك قيمة الوقت واستغله في استخراج مكامن قدراته عرف معنى النجاح ،
فلا تجعل حياتك بلا هدف ولا تهدر وقتك ، وتزود من خيرات العلم لتجعل لنفسك رصيدا تتسلح به ، فما أخزى من أن تسأل عن أمر تقف حياله حائرا فتوصف بالجهل ،
ولا تجعل لعلمك حدا ولا تقل لا أعلم .. مستحيل .. لن أصل .
وإنما قل سأحاول .. سأصبر .. سأدرس وابحث ، فليس للعلم حد ، ومكانة الإنسان تقاس بعلمه وعمله ، فتبوأ أسمى الدرجات ، واجعل لنفسك اسم يلتفت إليه كل الناس ، وكلما زدت في علمك وجهدك زاد صدى اسمك ترددا بين الناس ....
إنه مسلم .
إنه عربي .
ألم تفكر لبرهة لحظة اندهاشك لفعل أو انجاز أو اختراع خلب لبك في أنك قادر على تحقيقه ؟
هل تعلم قيمة ما تملك من عقل وجسم أنعم الله عليك بهما وتتفكر بما حولك بدأُ من الأعجوبة التي بين يديك والتي تربط العالم أجمع بكبسة زر ، ألا تعلم بأن من صنعه هي عقول أناس مثلي ومثلك ؟
ألم تصبك الغيرة يوماً على اسم العائلة التي تحمل ، أو على وطنك ومجتمعك ، أو على الإرث الذي خلفه لنا سلفنا الذي حمل يوما راية العالم والتاريخ ليضع هذه التركة على أعتاقنا ، فهل نتلكأ بعد ذلك ونستصغر أنفسنا ومن نكون فيستصغرها الآخرون؟
تمر علينا الليالي والسنون وحساب الآخرون لحياتهم بالدقائق والثواني ، ومن أدرك قيمة الوقت واستغله في استخراج مكامن قدراته عرف معنى النجاح ،
فلا تجعل حياتك بلا هدف ولا تهدر وقتك ، وتزود من خيرات العلم لتجعل لنفسك رصيدا تتسلح به ، فما أخزى من أن تسأل عن أمر تقف حياله حائرا فتوصف بالجهل ،
ولا تجعل لعلمك حدا ولا تقل لا أعلم .. مستحيل .. لن أصل .
وإنما قل سأحاول .. سأصبر .. سأدرس وابحث ، فليس للعلم حد ، ومكانة الإنسان تقاس بعلمه وعمله ، فتبوأ أسمى الدرجات ، واجعل لنفسك اسم يلتفت إليه كل الناس ، وكلما زدت في علمك وجهدك زاد صدى اسمك ترددا بين الناس ....
إنه مسلم .
إنه عربي .
تعليق