Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عمر البشير لن يصل الى المحكمة الجنائية الدولية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ردي لم يكن عليك بقدر ما هو رد على من يطلقون هذه الفرية عن السودانيين.و معذرة إذا كان كلامي حاداص بعض الشيء،خذ هذه
    أما مسألة الزراعة فقد وضحت لك مشكلتها و ما يواجه المزارعين من مشاكل فيها و هذا شيء يعلمه جيداً أهلنا في الجزيرة الخضراء.ناهيك عن الامراض التي تحصد فيهم بسبب ما تجلبه الزراعة من آفات.
    يعطيك العافية
    صفحتي على انستاجرام
    https://www.instagram.com/9picks

    اتقوا النار و لو بشق تمرة

    _______________________

    Taking you to the MAX

    _______________________


    تعليق


    • #17
      يالك من طيب .
      شكرا لك .
      ..
      AL-KETBI™ | all copyrights© reserved 2007-2014 - maxforums.net

      تعليق


      • #18
        رأيت كلته بالأمس على قناة الجزيرة ..
        أشعر و أن أمريكا لن تتركه و لن تترك السودان أهل العز و الغنى
        ستنشب حرب و الله أعلم ..

        لكن ما قصة الجنوب .. لا أفهمها جيدا ؟؟
        ممكن حد يوضحها ؟

        تعليق


        • #19
          لكن ما قصة الجنوب .. لا أفهمها جيدا ؟؟
          تسليح الجنوب محاولة صهيونيه لتقسيم السودان استغلال لمشاكل بين النصاري والمسلمين
          وتلعب امريكا بكل الاوراق النجسه لتحقيق هذا الهدف
          علي سبيل المثال ميلوسفتش قام بافظع الاعمال الوحشيه ضد المسلمين في البوسنه
          ورغم انهم تركوه 3 سنوات كامله يقتص من الناس لجريمة حمل العقيده الاسلاميه
          وان هذه الجرائم كلها من 92:95 ثم يظهر فجائه ويعتقل ويحاكم لمحاولة صنع قضيه للبشير مشابهه
          تقدم الام المتحده مثلا
          يعني زي ما عملنا اعملو
          وكأن مايحدث للنصاري في الشرق مشابه لما حدث للمسلمين في الغرب
          عموما الاعلام لعبه قذره توجهها السلطه الاكثر نفوذ لتحقيق اهدافهم النجسه
          يبقي اعلامنا وعليه الدور ان كان فيه حد فايق يقول للناس ان درافور ليست البوسنه
          وان المسلمين عاملو النصاري افضل من افضل دوله في الغرب
          بلاد الكوارث
          حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
          لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
          وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
          وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

          مدونتي

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة إبن يس مشاهدة المشاركة
            رأيت كلته بالأمس على قناة الجزيرة ..
            أشعر و أن أمريكا لن تتركه و لن تترك السودان أهل العز و الغنى
            ستنشب حرب و الله أعلم ..

            لكن ما قصة الجنوب .. لا أفهمها جيدا ؟؟
            ممكن حد يوضحها ؟
            قصة الجنوب خازوق جديد طالعلنا فيه أمريكا عشان تعمل مشكلة مع السودان ما هو نووي ما حدش هيعرف يثبتها، القاعدة العالم كله بيقول انهم في أفغانستان - طبعاً دا اللي بيقوله الإعلام لكن الله أعلم بالحقيقة -، لقوا انهم يولعوها بين النصارى والمسلمين - من باب التغيير يعني ويغيروا الموضة شوية - بس غلطة كبيرة الإستنجاد بالحكام العرب أصلاً لإنهم مش فاضيين
            (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

            الرد على من قال بحل المعازف

            http://www.abumishari.com/

            تعليق


            • #21
              مصر دفعت اكتر من 7 مليار على توشكى لعنه الله على القوم الظالمين
              ولا اى استفاده لو مصر استثمرت بنص المبلغ ده كانت الدنيا غير لاكن الكلاب يعرقلوا اتفاقيات الزراعه لحرصهم على تدنى الشعوب العربية والضغط عاليهم بالغذاء
              اشوف فيه يوم الى فى بالى
              كتابى لتعليم برنامج مايا بالعربى
              http://aegypt72.googlepages.com/1.doc
              تعلم الانجليزية على ضمانتى
              http://maxforums.net/showthread.php?t=120347&page=2
              إسطونات محادثه(جمل+قطع) إنجليزى عربى
              http://maxforums.net/showthread.php?t=139351
              أكثر من مائة جملة للغة الانجليزية تساعدك على التحدث
              http://maxforums.net/showthread.php?t=108633

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة maya-max مشاهدة المشاركة
                اشوف فيه يوم الى فى بالى
                آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
                من بقك لباب السماء
                تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
                على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة steel مشاهدة المشاركة
                  آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
                  من بقك لباب السماء
                  هههههههههههههههههههههههههههه . .
                  الله يقطع شركم .
                  AL-KETBI™ | all copyrights© reserved 2007-2014 - maxforums.net

                  تعليق


                  • #24
                    الموضوع يحاج لرفع لانه مهم جدا
                    ابو محمد
                    قال غاندي:
                    سيستهزؤون بك ثم يحاربونك ثم يقاومونك ثم يؤمنوا بك ثم يتبعوك ، النجاح ببساطة قضية إيمان ينبت ، يكبر في الاعماق و لا يكثرت بالمتهكمين و الناقمين و المستهزئين، النجاح انتظار للحظة التتويج، النجاح استصغار للحظات الاستعداد و المواجهة ، النجاح يقين بان ما تفعله يناسبك.

                    اخرالاعمال :
                    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=212605

                    تعليق


                    • #25
                      تكالبت الذّئاب على الأمّة الإسلامية والعربية، تغدر بها، وتفتك بأجسامها. وتكاثرت السّباع على لحوم الشّعوب العربية، تنهش أجسادها، وتنخر عظامها، وتذيب شحومها. وتنوّعت المؤامرات، وتعدّدت المناورات، تجهد في السّيطرة والاستحواذ على مقدّرات الشّعب العربي والمسلم، بحجّة أو بأخرى. تسابقت وتساوقت المخطّطات المعلنة والخفية في إهدار حرمة الشّعب العربي والمسلم، وإسقاط حقّه في الوجود، بل تضاعف جهدها في محو آثار ما يحمل سمة (عربي أو مسلم.)
                      يحدث هذا ويتكرّر ويتجدّد، ويتزيّا بأنواع الألبسة ومختلف الأقنعة. فلا نعتبر ولا نتّعظ، ولا نفقه قراءة الدّروس، ولا ندري كيف نحلّل ونناقش ونتأمّل في الأحداث والوقائع، ولا نعرف كيف نستلهم ونستقرئ الأقوال والأفعال، ولا نتملّى الكلام المعسول المُخفي للحقيقة، ولا نكتشف الطّيّب من الخبيث في المواقف والمشاهد. ولا نتبيّن السّمّ المدسوس في الدّسم. ولا نتفطّن إلى الطّعم المربوط في الصّنارة... أو لا نريد أن نفهم ذلك، ولا نبغي أن ننغّص حياتنا بالتّفكير فيه، فنبغي عليها. ولا نستمرئ شغل النّفس والعقل والقلب بما يعكّر صفو هذه الحياة.
                      أناخ علينا الغرب بكلكله، فلم نجهد أنفسنا أن نردّد ولو في أضعف قوّة مثل ما قال امرؤ القيس للّيل الجاثم عليه: ألا انجلِ بصبحٍ، أم أنّ ضعفنا جعلنا، نستدرك كما استدرك الشّاعر: وما الإصباح منك بأمثل. أي أنّنا وصلنا في دركة من الضّعف والهوان، فاقتنعنا بأنّ أيّة حالة تكون معنا، أو نكون معها لن تنفعنا.
                      ضربنا العدوّ في الصّميم، ونالنا في العمق، ومسّنا في الدّاخل...طال على ثقافتنا، هزّنا في مبادئنا، داس على كرامتنا، هدّد رموزنا، تعدّى على زعمائنا...فصرع بذلك ألبابنا؛ حتّى غدونا لا حراك لنا. فأضحينا أمّة واهنة ضعيفة، تضحك عليها الأمم، ونحن الأمّة التي أخرج الله للعالمين، لتكون شهيدة عليهم، تقودهم وتسودهم وتسوسهم وتسوقهم. رئيس دولة ذات سيادة يعدم في عيد المسلمين. زعيم دولة أخرى يهدّد بالقبض عليه. رموز وطنية، تتحرّك لتناضل عن حقّها في الحياة، وفي الحفاظ على مكتسباتها ومقدّراتها وأملاكها تغتال في وضح النّهار. أبطال يجاهدون من أجل حريّاتهم التي سلبت منهم يقضى عليهم...مع كلّ ذلك لا نتحرّك بالقدر الكافي للوقوف أمام كلّ هذه الاعتداءات، وللتّصدّي لهذا الحيف والظّلم والضّيم.. في هذا الوضع، ومع هذه الحال أتذكّر قول الشّاعر الكبير محمود سامي البارودي، وهو يجهد نفسه في تحريك همم الشّعب المصري ليثور ضدّ الظّلم والقمع والذّلّ والهوان:
                      أصبْرًا على ذلّ الهوان وأنتــــم عديد الحصى، إنّي إلى الله راجــع
                      فهل يمكن أن نردّد معه، ونحن في حال اليأس والقنوط، ما أصابه حين قال لشعبه، وهو يستنكف عن التّحرّك والنّهوض، وإجابة النّداء:
                      أهبتُ، فعاد الصّوتُ لم يقضِ حاجـةَ إليّ، ولبّاني الصّدى، وهو طائـعُ
                      أرانا الله براهين وآيات، في حياتنا المعاصرة، تنفخ فينا روح الحماسة للثّأر لكرامتنا، وتدفع بنا صفوفًا للذّود عن حمانا، وتدعّنا دعًّا لإبعاد الأخطار عن أنفسنا...ولكن ماذا؟؟ فهذه إيران، عرفت نقطة الضّعف في العدوّ، وهي أنّه يخاف من كلّ من يقف صامدًا أمامه، فوقفت ثابتة ساخرة من كلّ التّهديدات، التي تطلق لثنيها عن المحافظة على سيادتها وكرامتها، والتحكّم في نفسها وفي برامجها ومشروعاتها، وتنفيذ ما تطمح إليه.
                      هذا حزب الله بيّن أنّ قوّة إسرائيل المزعومة سراب وخداع وادّعاء، فعملٌ بسيط، وتحرّك قليل كشف عن هذا الزّيف، وأبان عن هذا الوهن. فقد بدا بيت إسرائل أوهى من بيت العنكبوت، لو كنّا نعلم. إنّ هؤلاء القوم جبناء ضعفاء، لا يواجهون خصومهم ببسالة وشجاعة، بل يقاتلون وراء محميات تحميهم، كما وصفهم الله تبارك وتعالى: " لا يقاتلونكم جميعًا إلاّ في قرى محصّنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعًا وقلوبهم شتّى ذلك بأنّهم قوم لا يعقلون" فهزمت القوّة التي تدّعي أنّها لا تهزم، واخترق الجدار الذي قيل: إنّه لا يخرق، واندكّ الصّف الذي وصف أنّه لن يندكّ، وقذف الله في قلوب الأدعياء الرّعب...
                      وهذه سوريا بيّنت أنّها شعب لا يمكن أن ينال منه، ولا يمكن أن تفتكّ منه سيادته، ولا أن تسلب منه إرادته، ولا تملى عليه القرارات ولا تنهكه المؤامرات، ولا تركعه العقوبات، ولا تغريه وتجذبه الإغواءات. والأدلّة على هذه الحقيقة كثيرة. إذن ماذا ننتظر حتّى نناضل من أجل سيادتنا وكرامتنا وحرياتنا. وديننا قويّ بمبادئه، غنيّ بمقوّماته، سنيّ يقيمه؟؟ إنّ الفرص مهيّأة للثّأر لعزّتنا، والجوّ مناسب للانطلاق للانتقام لشهامتنا، فماذا نحن فاعلون؟؟ أم هل ينطبق علينا قول محمود سامي البارودي مرّة أخرى:
                      أرى أرؤسًا قد أينعت لحصــادها فأين، ولا أين السّيوف القواطعُ؟؟
                      إنّ السّودان مستهدف لأنّه حصن آخر من حصون الإسلام، وقلعة من قلاع الأصالة، ومعقل من معاقل النّضال والجهاد. إنّ الشّعب الذي يتّخذ الإسلام قاعدة صلبة ينطلق منها في حياته، يصدر من مبادئه، ويتقيّد بحدوده، ويكيّف حياته وفق ما يأمر به. وشعب يملك القدرة على تطوير نفسه علميًا وثقافيًا، إن سمح له بذلك.
                      شعب يملك ما يربو عن المائة جامعة، في مختلف التّخصّصات، ويعنى بتطوير المعرفة، والاعتناء بدقائقها، والتّمرّس عليها. شعب يحمل بين طيّاته بذور الحياة للإسلام والأصول، ويملك مقوّمات تدفع إلى تحقيق ما يدعو إليه القرآن من استرجاع الأمّة الإسلامية سيادتها، وتبوّئها مكان الصّدارة في قيادة العالم، كما أخبر الله تبارك وتعالى في القرآن، وكما أمر المسلمين بذلك.


                      وشعب يحترم أهمّ بانٍ للحضارة، ومؤسّس للنّهضة، ومقيم للفكر، ومقوّم للشّخصية، وهو اللّغة العربية. فرغم وجود أكثر من مائة لهجة أو لغة في السّودان. فهو يبقى على اللّغة العربية لتكون هي السّائدة، وهي الرّائدة، وهي المهيمنة، وهي الواجهة، وهي المرآة التي تعكس حقيقة الشّعب وطبيعة الحياة، وفلسفة الأمّة.
                      شعب بهذه المواصفات، وبهذه المقاييس، وبهذه العظمة، لا يمكن له أن يبقى على وجه الأرض، يسير هادئًا هنيئًا، لا ترمقه العيون بالانتقاص، ولا تناله القلوب بالامتهان. لا يمكن التّغافل عنه، ولا تركه يتحرّك بحريّة، لابد من تنغيص حياته، وتكدير معيشته. لابدّ من صرفه عن مشروعاته، وإشغاله بما يعيق تطبيق مخطّطاته، وتسيير أموره. لابدّ من إبعاد بني لداته، وبني جلدته عن طريقه، والنّأي بهم عن حماه. بإشغاله بالحروب الدّاخلية، وإذهاب ريحه بالصّراعات الدّاخلية، وتلطيخ سمعته عند أقربائه، ومن لهم به صلات ووشائج.
                      لابدّ من تسخير وسائل الإعلام المحترفة المتآمرة، المتخصّصة في إثارة القلاقل، وإيجاد البلابل، والإكثار من حمل المعاول؛ حتّى لا يفكّر هذا الشّعب إلاّ في تأمين معاشه، وتوفير الأمن له، ولا بنظر في تطوير نفسه، فضلاً عن دفع غيره إلى التّطوير والنّهضة والعمل الإيجابي؛ بما منحته له ثقافته ودينه وبيئته.
                      لهذه الأسباب ولهذه الأهداف كان السّودان مستهدفًا، ومتآمرًا عليه من القريب والبعيد. إلى جانب العامل الاقتصادي، الذي يحرّك أطماع الأعداء والانتهازيين.
                      إذا لم نحمِ هذا البلد، ونحفظ له كرامته، ونُبْقِ له سيادته، ولم نتكاثف جميعًا على أن نصدّ عنه كلّ المؤامرات، ونردّ كلّ المناورات، تحوّلنا فرائس، كما هو اليوم فريسة أمام فم سبع ضار، يسعى لابتلاعه، فنقول حينذاك، أكلنا يوم أكل الثّور الأبيض، فنندم ونتأسّف، ولات ساعة مندم.
                      رجوعنا إلى ديننا، وتمسكّنا بمبادئنا، واحتماؤنا بأصالتنا، ولجوؤنا إلى مقوّماتنا، واحتكامنا إلى قيمنا، التي تأبى علينا الخضوع والخنوع والرّكوع، وملاذنا إلى شيمنا التي تحمينا من اليأس والقنوط والانهزام والاستسلام. وركوننا إلى شَمَمِنَا الذي يرفض لنا الانبطاح والتذلّل..يصنع منّا أمّة قويّة محترمة مهابة، كما كانت في سالف عهدها، فلن يصلح آخر هذه الأمّة إلاّ بما صلح به أوّلها: دينًا وثقافة، وهمّة وإباء وعزّة نفس وقوّة إرادة، وصلابة مواقف...أفلا رحمنا أنفسنا؟ ورجمنا الخيانة والغدر، والذّلَ والهوان والتّخاذل، والجبن والخوف والانهزام والاستسلام

                      المصدر: موقع فييكوس www.veecOs.net

                      تعليق

                      يعمل...
                      X