أذكر موقف للناقد السينمائي رءوف توفيق حيث كان يجلس في قاعة السينما يحاول أن يفهم شيئًا من الفيلم، لكنه يفاجأ بأن الصوت عال جدًا لدرجة أن الجمهور لا يسمع حرفًا من الحوار.. هناك حيوان ما قد فتح السماعات إلى أقصى طاقة لها، وبالتالي تحولت قاعة السينما إلى معتقل نازي أو جحيم دانتي أو حظيرة مواشي حسب التشبيه الذي يروق لك، وبما أنه رجل مهذب خفيض الصوت فقد طلب من هذا العامل أو ذاك تخفيض الصوت بلا جدوى، من ثم اتجه إلى مدير السينما في مكتبه ليفاجأ بحلوف بدين جالسًا يعد كومة من أوراق المال.. نقل له شكواه وعرفه بشخصه لكن المدير رفض في كبرياء أن يخفض ارتفاع الصوت، وقال دون أن ينظر له: "يا أستاذ سيبك منهم .. ده جمهور واغش !" كان هذا في أوائل السبعينات، وكانت تلك أول مرة يسمع فيها الناقد الكبير هذا المصطلح، فلما سأل عرف أنه مصطلح سوقي معناه (تحت المستوى)، وهو ما يشبه مصطلح (بيئة) الذي نستعمله اليوم.
حاجة تفرس .. يعني هو هيخسر حاجة اما يخفض الصوت شوية . ؟!! .. الإجابة لا .. ولكن هذا شعب واغش بن كلب ولازم نذله بقدر الإمكان ولأي سبب ..
-------------------------------------------------------
من فترة ليست بالطويلة ولا القصيرة غير جهاز الشرطة في مصر الشعار المشهور "الشرطة في خدمة الشعب" إلى " الشرطة والشعب في خدمة القانون" .. وهو أمر غريب .. لان الجميع يعرف أن الشعار كان مجرد شعار ليس له علاقة بالواقع .. لماذا لا تترك هذا الشعار يا أخي حتى لو كان مجرد شعار، وما أكثر الشعارات الجوفاء في حياتنا ؟ ، لكن لا .. لا يجب أن تنسى لحظة واحدة أنك شعب واغش .. هل تجرؤ على أن تتصور لحظة أن الشرطة في خدمتك يا جربوع يا إبن الكلب ؟!.. أنت عاوز الباشا اللوا والباشا الظابط والباشا امين الشرطة يبقوا في خدمتك انت يا معفن ؟ .. ليه دا انت شعب واغش تنضرب بالجزمة وتسكت ..
---------------------------------------------------------------------
لو كنت في دولة عربية - السعودية والكويت بالذات - وكنت لسوء حظك مصري فاعلم انك أرخص الجنسيات هناك .. الهندي يعامل افضل منك بمراحل .. ولو قمت بنفس العمل الذي قام به اللبناني فأجرك سيكون نصف أجره على اقصى تقدير .. لماذا ؟ .. ولماذا اللبناني يعامل أفضل من المصري ويأخذ أجر اعلى منه بمراحل ؟ .. هناك اسباب كثيرة لكن من أهمها أنك واحد من الشعب الواغش .. وانتوا بتتبهدلوا في بلادكم فلازم تتبهدلوا هنا كمان .. !!
-----------------------------------------------------------------------
الباشا ممدوح إسماعيل طلع براءة - صاحب عبارة السلام 98 - بعدما مات الف مصري غرقا في البحر الاحمر بسبب عبارته الهالكة .. عذرا لم يموتوا غرقا .. بل أكلتهم أسماك القرش ..
http://www.youtube.com/watch?v=1fxX57AzKQk
وإيه المشكلة .. إيه يعني الف جربوع يموتوا ... ما أحنا عندنا 80 مليون جربوع ... شعب واغش صحيح !
-------------------------------------------------------------------------
يتبع ..
حاجة تفرس .. يعني هو هيخسر حاجة اما يخفض الصوت شوية . ؟!! .. الإجابة لا .. ولكن هذا شعب واغش بن كلب ولازم نذله بقدر الإمكان ولأي سبب ..
-------------------------------------------------------
من فترة ليست بالطويلة ولا القصيرة غير جهاز الشرطة في مصر الشعار المشهور "الشرطة في خدمة الشعب" إلى " الشرطة والشعب في خدمة القانون" .. وهو أمر غريب .. لان الجميع يعرف أن الشعار كان مجرد شعار ليس له علاقة بالواقع .. لماذا لا تترك هذا الشعار يا أخي حتى لو كان مجرد شعار، وما أكثر الشعارات الجوفاء في حياتنا ؟ ، لكن لا .. لا يجب أن تنسى لحظة واحدة أنك شعب واغش .. هل تجرؤ على أن تتصور لحظة أن الشرطة في خدمتك يا جربوع يا إبن الكلب ؟!.. أنت عاوز الباشا اللوا والباشا الظابط والباشا امين الشرطة يبقوا في خدمتك انت يا معفن ؟ .. ليه دا انت شعب واغش تنضرب بالجزمة وتسكت ..
---------------------------------------------------------------------
لو كنت في دولة عربية - السعودية والكويت بالذات - وكنت لسوء حظك مصري فاعلم انك أرخص الجنسيات هناك .. الهندي يعامل افضل منك بمراحل .. ولو قمت بنفس العمل الذي قام به اللبناني فأجرك سيكون نصف أجره على اقصى تقدير .. لماذا ؟ .. ولماذا اللبناني يعامل أفضل من المصري ويأخذ أجر اعلى منه بمراحل ؟ .. هناك اسباب كثيرة لكن من أهمها أنك واحد من الشعب الواغش .. وانتوا بتتبهدلوا في بلادكم فلازم تتبهدلوا هنا كمان .. !!
-----------------------------------------------------------------------
الباشا ممدوح إسماعيل طلع براءة - صاحب عبارة السلام 98 - بعدما مات الف مصري غرقا في البحر الاحمر بسبب عبارته الهالكة .. عذرا لم يموتوا غرقا .. بل أكلتهم أسماك القرش ..
http://www.youtube.com/watch?v=1fxX57AzKQk
وإيه المشكلة .. إيه يعني الف جربوع يموتوا ... ما أحنا عندنا 80 مليون جربوع ... شعب واغش صحيح !
-------------------------------------------------------------------------
يتبع ..
تعليق