السلام عليكم و رحمة الله
نعم ما زال هناك في الأندلس إسلام و مسلمين منذ أيام الأندلس التي عرفناها من خلال المناهج الدراسية و الكتب و الأفلام و المسلسلات, و هذا ما أكده الشيخ "عبد الصمد روميرو" أثناء إستضافته البارحة في برنامج حوار هاني على قناة دبي الفضائية الشيخ إسباني أسلم حيث إكتشف أنه ذو أصول إسلامية عربية وكان قد أقام في بلاد الحجاز المدينة المنورة و مكة المكرمة مدة عشرة أعوام حيث إلتقى هناك بالمدينة أناس متخصصين في علوم الأنساب و أكدو له أه ذو أصول عربية و ينحدر من قبيلة بنو قاسم بالمدينة المنورة و قد أنشأ في مدينة غرناطة مركز الثغرة الإسلامي و ذكر قصة غريبة أنه أتى إلية ذات مرة رجال و تبدو عليهم هيئة البدو فعصبو عينيه و اصحبوه إلى مكان خارج المدينة و إذا بهم يدخلونه إلى ما يشبه غار أو كهف حيث وجد أناس يقرأون القرأن و يدرسون اللغة العربية و ذكر أن المسلمين الأندلسيون موجودون إلا أن عددهم قليل جدا و ذكر أن 70 في المائة من شعب الأندلس أصولهم عربية ودلك يظهر جليا من خلال الملامح و الدم و أنه هناك أسر تخفي إسلامها رغم التسامح الديني الذي تشهده إسبانيا و التعاونالذي تبديه الحكومة الإشتراكية الأن وذلك راجع إلى الظلم و القهر الذي عانوه طوال قرون.
و يساهم الأن في تمويل هذا المركز الإسلامي أمير الشارقة و بعض المحسنين.
الحمد لله على نعمه.
نعم ما زال هناك في الأندلس إسلام و مسلمين منذ أيام الأندلس التي عرفناها من خلال المناهج الدراسية و الكتب و الأفلام و المسلسلات, و هذا ما أكده الشيخ "عبد الصمد روميرو" أثناء إستضافته البارحة في برنامج حوار هاني على قناة دبي الفضائية الشيخ إسباني أسلم حيث إكتشف أنه ذو أصول إسلامية عربية وكان قد أقام في بلاد الحجاز المدينة المنورة و مكة المكرمة مدة عشرة أعوام حيث إلتقى هناك بالمدينة أناس متخصصين في علوم الأنساب و أكدو له أه ذو أصول عربية و ينحدر من قبيلة بنو قاسم بالمدينة المنورة و قد أنشأ في مدينة غرناطة مركز الثغرة الإسلامي و ذكر قصة غريبة أنه أتى إلية ذات مرة رجال و تبدو عليهم هيئة البدو فعصبو عينيه و اصحبوه إلى مكان خارج المدينة و إذا بهم يدخلونه إلى ما يشبه غار أو كهف حيث وجد أناس يقرأون القرأن و يدرسون اللغة العربية و ذكر أن المسلمين الأندلسيون موجودون إلا أن عددهم قليل جدا و ذكر أن 70 في المائة من شعب الأندلس أصولهم عربية ودلك يظهر جليا من خلال الملامح و الدم و أنه هناك أسر تخفي إسلامها رغم التسامح الديني الذي تشهده إسبانيا و التعاونالذي تبديه الحكومة الإشتراكية الأن وذلك راجع إلى الظلم و القهر الذي عانوه طوال قرون.
و يساهم الأن في تمويل هذا المركز الإسلامي أمير الشارقة و بعض المحسنين.
الحمد لله على نعمه.
تعليق