لابد لقادة الأعمال التجارية الصغيرة اليوم من امتلاك سمات تساعدهم على حفز الآخرين وقيا

[أسعد_أسعد]

بسم الله الرحمن الرحيم

In the name Of Allah, The most Gracious, The Most Merciful.

اللهم صلى على حبيبك و عبدك سيدنا محمد و على الـ بيته الطاهرين و صحابته المخلصين أجمعين

لابد لقادة الأعمال التجارية الصغيرة اليوم من امتلاك سمات تساعدهم على حفز الآخرين وقيادتهم نحو اتجاهات جديدة. و أن يكونوا قادرين على تخيل وقراءة المستقبل وإقناع الآخرين بأن رؤيتهم هى الأولى بالاتباع، ولكي يتمكنوا من تحقيق ذلك لابد أن تتوفر فيهم السمات الشخصية الآتية:

• الاستقامة على الصلاة المفروضة.
طاقة عالية.
• الحدس.
• النضج.
• العمل في فريق من 3 أشخاص كحد أدنى و 5 كحد أقصى.
• التسامح و الرحمة والتعاطف.
• تحمل المسئولـيـة .
• جاذبية الشخصية.

[أسعد_أسعد]

د. نبيل محمد شلبي


___


الحروب والكوارث.. بنات الأفكار لصائدي الفرص

http://www.chamber.org.sa/artical/sm...iles.asp?ID=18

[أسعد_أسعد]

من مزايا أسلوب الشراكة والتعاون البشري

إن أكثر من يشارك غيره يحصل له الاختلاف وربما الظلم من بعضهم البعض كما قال تعالى: {وإن كثيرًا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم}.من مزايا أسلوب الشراكة والتعاون البشري :-


• امكانية الاستفادة من خزان الموارد البشرية بالمنطقة.
• القدرة على انشاء مركز ابحاث لغرض رفع الاحترافية و صناعة مهارات جديدة.
• القدرة التماسك و تحمل الانتكاسات الاقتصادية لمدة اطول لأن رأس المال المنتج اصبح في البشر و و المال اصبح داعم.
• تقليل التكاليف.
• تقليل عامل الاعتماد على المال كمورد مقابل زيادة عامل المهارة البشرية كمورد لا ينضب.
• و المزيد.

[أسعد_أسعد]

روي عن رسول الله و حبيب الله (صلى الله عليه و سلم) قوله: ألا أُنبئكم بأكيس الكيِّسين، وأحمق الحمقاء، قالوا: بلى يا رسول الله

، قال: "أكيس الكيِّسين من حاسب نفسه، وعمل لما بعد الموت، وأحمق الحمقاء من أتبع نفسه هواه، وتمنى على الله الأماني "

ويصف من لا يراقب سلوكه وانفعالاته، ويندفع وراء هوى نفسه، بأنه أحمق(*) لا يستخدم عقله، ولا يقاوم نزغات الشيطان، ونزغات الشر، وأسباب التخلف والتقصير في حياته اليومية، تاركاً عمل الخير والاستعداد لعالم الآخرة، إلى خداع النفس والعيش على الأماني الكاذبة، والأوهام الخداعة.

ويشخص الرسول الهادي محمد (صلى الله عليه و سلم) للإنسان حقيقة أخرى، يلفت نظره إليها، ويحذره منها، وهي: أن الإنسان إن لم يحاسب نفسه على تقصيره وخطئه، فإن الله يحاسبه، والناس يحاسبونه، والقانون يحاسبه، ويسأله الجميع على تقصيره وإساءته، وسيتحمل نتائج ذلك ومسؤوليته، وعندئذ سيجد نفسه في قفص الاتهام، يقف أمام أسئلة كثيرة، لا يملك لها جواباً مقنعاً ومقبولاُ.



الشيخ عباس القمي/ سفينة البحار/ باب الحاء بعده السين/ ج1 / ص250 .