هذه المشكلة أقصها عليكم ... باختصار ليدلي كلٌ بدلوه وبرأيه لو واجهته مشكلة مماثلة
لو فرضنا أنك شاب ملتزم "تقريباً" .. ومحافظ ولك توجهات دينية ليست سيئة وتحاول أن ترقي بنفسك وقد من الله عليك أن نجحت في ذلك بعد وقت من عمرك ... وأنت في دربك تسير كسائر البشر الذين يبحثون عن الصلاح علماً أن قد استقررت على نقطة التزام جيدة منها تحاول الانطلاق لما هو أفضل
ثم استوقفك مايحلم به أي شاب ... وهو الارتباط أو بالأصح الزواج
الفتاة التي استوقفتك بها عدة مميزات الا انها أقل منك درجات من ناحية الالتزام أو كما نسميه التدين ... وجدت نفسك تميل لها وهي أبدت الرغبة بالقبول ... ووعدتك بالتغيير وبادرت به بأنها كانت تبحث عن من يلتقطها من هذا المستنقع أو كما هو معتاد "يأخذ بيدها" وبهذا ولدت بعض شارات التغيير التي تبحث عنها
وجدت نفسك أمام أمر القبول قد يكون دور اهتمامها بك هو الذي خلق مثل هذا الشعور ومهد طريقاً للقبول ي قلبك ... ولكن ما لبثت الا أن ظهر تيار مخالف لما تحلم به أو تتحالم به ... وهو أسرتك التي لعبت دوراً كبيراً في تنشئتك الدينية ... حيث رفضوا الأمر تماماً ... ولم يحاولوا حتي تفهم طبيعة الفتاة "علماً أنهم يملكون سابق معرفة سيئة عنها بما ترجم لهم ممن قص عليهم بعض أحوالها"
المهم ... قد تقتنع عندما تسمع الكلام من شخص ما .. وقد لا تستطيع أن تقنع غيرك به لأنك لاتملك نفس المشاعر أو الأسلوب الذي توصل به مايريد أن يقول غيرك كما يريد أن يقول
وضع صلاة الإستخارة هي المحك ... لكن عندما تغلق الأقفال يطول البحث عن مفاتيحها ... فقد رفض أهله الانصات لذلك ... علها "لا استخارة في خطأ " .
تجد نفسك بين أمرين
- تتزوجها وتتحمل جميع النتائج حتي أن يسفهك أهلك ومن تعرفهم ... وقد تتغير وقد لا تتغير ... والمقولة لهم "كيف فلان يتزوج فلانة"
- تتركها لترضي جزءً من نفسك أو بمعني أدق من أهلك ... وتدمر الشئ الذي أحببت أن تكمله
هذه هي المشكلة ببساطة .. ضع نفسك في هذا الموقف لتجب على سؤالي
دمتم بكل ود
لو فرضنا أنك شاب ملتزم "تقريباً" .. ومحافظ ولك توجهات دينية ليست سيئة وتحاول أن ترقي بنفسك وقد من الله عليك أن نجحت في ذلك بعد وقت من عمرك ... وأنت في دربك تسير كسائر البشر الذين يبحثون عن الصلاح علماً أن قد استقررت على نقطة التزام جيدة منها تحاول الانطلاق لما هو أفضل
ثم استوقفك مايحلم به أي شاب ... وهو الارتباط أو بالأصح الزواج
الفتاة التي استوقفتك بها عدة مميزات الا انها أقل منك درجات من ناحية الالتزام أو كما نسميه التدين ... وجدت نفسك تميل لها وهي أبدت الرغبة بالقبول ... ووعدتك بالتغيير وبادرت به بأنها كانت تبحث عن من يلتقطها من هذا المستنقع أو كما هو معتاد "يأخذ بيدها" وبهذا ولدت بعض شارات التغيير التي تبحث عنها
وجدت نفسك أمام أمر القبول قد يكون دور اهتمامها بك هو الذي خلق مثل هذا الشعور ومهد طريقاً للقبول ي قلبك ... ولكن ما لبثت الا أن ظهر تيار مخالف لما تحلم به أو تتحالم به ... وهو أسرتك التي لعبت دوراً كبيراً في تنشئتك الدينية ... حيث رفضوا الأمر تماماً ... ولم يحاولوا حتي تفهم طبيعة الفتاة "علماً أنهم يملكون سابق معرفة سيئة عنها بما ترجم لهم ممن قص عليهم بعض أحوالها"
المهم ... قد تقتنع عندما تسمع الكلام من شخص ما .. وقد لا تستطيع أن تقنع غيرك به لأنك لاتملك نفس المشاعر أو الأسلوب الذي توصل به مايريد أن يقول غيرك كما يريد أن يقول
وضع صلاة الإستخارة هي المحك ... لكن عندما تغلق الأقفال يطول البحث عن مفاتيحها ... فقد رفض أهله الانصات لذلك ... علها "لا استخارة في خطأ " .
تجد نفسك بين أمرين
- تتزوجها وتتحمل جميع النتائج حتي أن يسفهك أهلك ومن تعرفهم ... وقد تتغير وقد لا تتغير ... والمقولة لهم "كيف فلان يتزوج فلانة"
- تتركها لترضي جزءً من نفسك أو بمعني أدق من أهلك ... وتدمر الشئ الذي أحببت أن تكمله
هذه هي المشكلة ببساطة .. ضع نفسك في هذا الموقف لتجب على سؤالي
دمتم بكل ود
تعليق