Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نشوة دموية ... قصة سوداء قصيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نشوة دموية ... قصة سوداء قصيرة

    بدأتها ... كوميدية ... لكن لا أعلم ما هذا الذي انتهت إليه ؟؟ .... لكني أعرف أنها تعبر عن العديد من المشاعر الاخلية الآن

    سامحوني إن لم تأتي بمعنى مفهوم ^_^
    ---------------------------------

    "وي آر جوينج تو داي"

    نطق الرجل الانجليزي بالعبارة وهو يرتجف في خوف جعله ملاصقا لجسدي, بينما رائحة فمه الغارقة في البيرة تصل إلى أنفي المجبر على التنفس فتحيل حياتي جحيما ... نظرت إليه بتقزز بالغ وتسائلت في سري : طب عاملين فيها رجالة ليه من الأول ؟؟؟

    تطلعت إليه ثانية ... كم هو مثير للشفقة ... لكنه بالفعل, إنجليزي ... حتى جلسته الخائفة لا زال فيها طابع الارستقراطية المعروف , بسيجارته التي لا تزال مشتعلة بين أصابع يده المرتجفة ... حتى نظراته الحائرة ... تحس فيها بــ "عز ابن الناس " المتربيين على الغالي ...

    قطع حبال وأسلاك أفكاري صوت الرصاص المتطاير في كل مكان ... والذي أستطيع أن أجزم أنه قد صنع ثقبا في كل 3 مليمتر في تلك الصخرة التي نقبع خلفها ...

    لحظات الجمود .... حينما يعدو كل شئ من حولك وتقف أنت مجمدا في زمانك ... لحظات التأمل ... يقترب الخطر لدرجة لا تحس معها بأي خطر ... غير احتمال لوجود صدمة من فاتورة الكهرباء القادمة لأن المدام أصرت على موضوع التكييف ... وعندما حاولت الاعتراض كانت سكينة بعمق 20 سم مغروسة في ذراعك ... هذا بالطبع لأن قصرها –المدام لا السكين- منعها من الوصول لرقبتك ...

    صاروخ سكود آخر يقطع افكارك المسترسلة التي لن ينفع فيها أي خياطة ولو أتيت بعم حسن الرفا ذاته ... ولا يزال ذاك الوغد الانجليزي يزيد من تشبثه بذراعي مع كل صوت ناموسة يعبر من جواره ...

    أزحته برقة شديدة طرحته خمسة امتار حتى أوشك على الخروج من خلف تلك الصخرة ... ثم فتحت جانب سترتي لأخرج "حسونة" الصغير ... تأملته ولمعان النيران ينعكس على اسطوانته الفضية ... وفوهته تكاد تزأر طالبة بالمزيد من الفرائس .. كم أحب هذا المسدس ذي الألف طلقة ... يسمح لي ببعض المتعة في هذه الأجواء المملة ...

    ربت عليه بحنية ... وتأكدت أن عدد طلقاته كامل ... ألف طلقة ستسمح لك بالاستمرار في الضغط على الزناد دون مبرر ...

    ابتسامة شيطان أحدب أفرج عنه للتو بعد رمضان ... شعور داخلي أسود باللذة ... وحش ثائر يود الخروج ليلتهم حلة محشي كاملة دون تكريعة واحدة ... قمت من مكاني ... التفت إلى الصخرة ... رفعت فوهة مسدسي ... ذاك الفافي الانجليزي يمسك بقدمي ... يكاد يقبل حذائي :

    دونت دو إيت ... بليييز .... بليييييييييييييييييييز ؟؟؟

    إزعاجه يمنعني من التركيز ... حسنا .. أنت تتخلص من الذبابة دائما لتكمل نومك ... أنزلت مسدسي إلى جبهته ... وتركت مكانا لعين ثالثة ... تبا ... أصر ذلك الوغد أن تجد دمائه طريقها إلى بنطالي ... أم العيال لن تسمح لي بدخول المنزل الليلة ... هذا إن عدت ...

    حسنا ثانية ... عاد الهدو النسبي ... ما زال هناك بعض الضوضاء المنبعثة من الخلف ... رفعت مسدسي ... لتنطلق رصاصاتي في كرم شديد ...أحال تلك الصخرة الآن إلى مجرد رماد ... وانقشع ضبابها موضحاً الرؤية المبدئية لخبير مثلي ...

    200 جندي مقاتل ... أربعون مركبة ذات مدافع طويلة المدى ... مروحيتين ... وأخيرا ذاك الروبوت ...

    ما إن رأوني حتى توجهت الأسلحة جميعها نحوي ... إنني الهدف, إنني الغاية, إنني المنشود ... بإمكانهم أن يعيشوا ... أن يغرقوا في ثرواتهم حتى النخاع ... أن يعودوا لزوجاتهم وأبنائهم ... أن يتنفسوا من جديد ... فقط إذا تخلصوا مني .... فقط .... إذا استطاعوا

    لم يضيعوا وقتا ... الجبناء ... الجميع يريد استغلال الوقت ... تماما كما فعل ذلك الجرذ الارستقراطي منذ قليل .... حين اعتقد أنه يستطيع أن يعقد صفقة معي ... لعلها كانت أسهل مع شيطان من بعد كوني آخر .... لكن ليس معي ...

    الحماس يشتعل في أعينهم المتوترة ... أطلقوا رصاصاتهم, صواريخهم, قنابلهم, جميع ألعابهم .... إنه يوم المرح بالتأكيد ..

    رفعت ذراعي .... أحتمي .... اخترقت الرصاصات ساقي اليمنى من الفخذ لتتفجر منه الدماء ... وانهال بعض منها على ذراعي وجزء من صدري بحثا عن مكان يستقر فيه ... بينما اندفع صاروخ ناحية معدتي وآخر في وجهي ... ثم ... ألم ... نعم ... ألم لذيذ ... ولكنه مؤقت ... تحاملت ... كم أحب هذا الشعور ... أن تغلب ألمك ... أن تصرعه ... دعه أولاً يسري في جسدك ... دعه يأكل من لحمك .. دعه يعش نصره ... ثم اقضي عليه ..و... قف على قدميك من جديد ...

    نهضت بتحامل ... الدماء تسيل بشراهة كما لو أن نهرا وجد طريقه بين بعض الصخور المتهالكة ... لا زلت أحس بلهيب تلك الطلقات ... أشعر بها تصهر لحمي لتندمج معه في ألفة كمن اعتاد أكل الفسيخ في العيد ... صداع بسيط في رأسي سببه ذاك الصاروخ اللعين ... سأضطر لتناول حبتي أسبرين هذه المرة بدلاً من واحدة ....

    اعتدلت ... وقفت أنظر للسماء ... ألمح تلك السحب الجميلة .... خسارة أنها ستظلل أرضا ترويها الدماء بعد قليل ... نظرت في وجوه كل هؤلاء ... هم في حيرة, يتراجعون, خائفون ... ينظرون إلى وجهي الذي دمره الصاروخ بتقزز وذهول .. يرددون ... إنه ليس بشريا ... ليس عاديا ... إنه ... وحش ... يالهم من حمقى ... كل ما في الأمر أني عربي ... نفسٌ عميق ... ثم رفعت "حسونة" , وضغطت الزناد ... لقد ضغطت , وضغطت, وضغطت ... لقد أطلقت الكثير ... لقد دمرت أكثر ... لم أتوقف ... حتى سمعت التكة ... معلنة انتهاء الألف رصاصة ... وانتهاء معركة غير متكافئة ... 200 جندي فقط ؟؟؟ يا لها من مهزلة ... إنهم يستقلون من قدري ...

    لا يهم كل ذلك ... أزلت في لا مبالاة ذلك الجزء الميت من لحمي والذي دمرته الرصاصات ... عكفت على إخراج بعض الطلقات القريبة بينما تركت ما غاص منها في جسدي ... بدأت في إعادة بعض من عظام جمجمتي ... لكنها تدمرت تماما ... التقطت بقاياها, وطوحتها بعيدا في لا مبالاة واضحة اعتدتها في مثل هذه المواقف ...ثم توجهت إلى حطام ذاك الروبوت ...

    اقتربت منه ... إنه يتحرك في تشنج ... يبدو كما لو كان يجاهد للبقاء حيا ... حيا؟؟ يالها من كلمة تطلقها على ذلك الشئ ذي القلب المعدني ... رأيته ... نعم ... إنه يحاول الوصول إلى شريحة التيتانيوم خاصته ليتخلص منها بسرعة ... تمتد يده الالكترونية المشوهة ... ترتجف بشدة ... أمن الخوف أم الدمار؟ ... لكن هيهات ... أخرجت مسدسي الصغير ... لا أستخدمه كثيرا ... فلا يحوي إلا 100 طلقة ...أطلقتها ... أفرغتها في تلك الصفيحة المعدنية ... في ذراعيه ... في جسده ... في ساقيه ...

    الوغد يتحرك تحت وطأ رصاصاتي وكأنه يتألم ... يتشنج كأنه يحس ... لولا أني أعرف أنه آلة لأقسمت أنه يتعذب ... بل إنه فعلا يئن ... فعلا يتذلل ... لكني لا أسمح له بالنطق ... حتى لو نطق بعربية فصحى ... صوت رصاصاتي يصم آذان شعوب الواء واء في جبال الهيمالايا ... تكة أخرى ... ومئة رصاصة أخرى ... وجثة معدنية أخرى ...

    مددت يدي إلى شريحة التيتانيوم ... آخر ما تبقى منه ... ووضعتها في جيب سترتي حيث أجمعهم ...

    طالعت المنظر ... ذاك المنظر المبهج ... دماء وجثث ... بقايا آلات ... حطام مركبات ... إنها الحرب كما تحبها يا صديقي ... أن تقف أمام جيش جرار وقوة لا تقهر ... وتخرج من بينهم وقد أصبحوا رمادا يتذاكره الماضي ... وبقايا من يوم يكتبه لك التاريخ في كتابك الدموي ... إنها لحظات النشوة بالنصر ...

    طالعت الأفق ... لألمح عشرين مروحية حربية من طراز "نيون" متجهة نحوي ... كسرب نمل يجتمع على قطعة حلوى بللها طفل رضيع بريالة محترمة ...

    ابتسامتي التي لا تفارقني ... سترتي التي أتدثر بها ... "حسونة" حبيب قلبي ... استيقظوا ... فلدينا صحبة كتب لهم ألا يروا ضوء النهار بعد ذلك ...



  • #2
    ههههههههههههههههه قصة ولا الخيال ^^
    كنت أتسائل كيف تكون القصص الدموية مع الكوميدية

    شكراً
    543212345
    خالد ماهر
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    My Animations


    تعليق


    • #3
      متشكر يا جميل ... شاكر لك مرورك ^_^

      تعليق


      • #4
        بالرغم ان القصه غير مفهومة الزمان او المكان...
        إلا انها استطاعت ان تترك أثر فى القارئ...
        فأنا استطعت تخيل المكان رغم غموضه...
        واستطعت تخيل البطل الغريب (اللى بيجمع جمجمته المحطمه)...
        استطعت تخيل كل شئ فى القصه رغم غموضه...

        اما بالنسبه للأسلوب بصراحه عجبنى جداً بس عندى سؤال...
        انت بتقرا لنبيل فاروق واحمد خالد توفيق؟؟؟؟
        اسلوب السرد حاسس انه شرب من اسلوب نبيل فاروق...
        والخيال الجامح بيفكرنى بأفكار احمد خالد توفيق...

        بس فى النهايه اقول لك جااااااااااااااااامد

        تعليق


        • #5
          ---------------------------------
          Telpo Gallery

          موقعي التعليمي
          www.cgcube.tv

          كثر المتساهلون فى الدين ، فظهر الملتزمون بصورة المتشددين ، فعلى الملتزمين إختيار الأسلوب الصحيح لتوصيل صحيح الدين لغيرهم باللطف واللين

          تعليق


          • #6
            عزيزي شيشا .... ربنا يكرمك

            بالنسبة لسؤالك ... أكيد بدأت بالقراءة للعملاق نبيل فاروق ... لكن بعد فترة وجدت أنه أصبح مكررا ... فاتجهت لأحمد خالد توفيق حتى الآن ... لكن لا أنكر فضل الله ثم كليهما على أسلوبي في الكتابة ...

            أحاول أن لا أصل لمرحلة التقليد ... لكن .... الله المستعان

            صحيح ... فين يومياتك في الجيش ... اتحذفت أمنيا ولا إيه ؟؟؟ ^_^

            تعليق


            • #7
              ولو تبطل تتفرج على إسبيس تون صدقني حلتك هتتحسن عن كده إن شاء الله يا جميل

              أانا بتخيلك وإنت عايش بدل مني في الصين دنت كتباتك هتبفى كلها معارك جوية لأناس يطيرون
              كل اناء بما فيه ينضح
              إذا جائتك الضربات من اليمين ومن اليسار فاعلم انك من أهل الوسط

              تعليق


              • #8
                جميل جدا يا عم يوسف و زي ما عم شيشا قال الاسلوب قريب من نبيل فاروق اوي

                المهم...انت مفكرتش انك تبعت شغلك لدار نشر محترمه زي روايات مصريه للجيب

                همه كانوا عاملين سلسله اسمها سله الروايات .... اي حد عنده موهبه و بتاع بيبعتلهم شغله-روايه صغيره يعني- و همه يقيموها و ينشروها تبع السلسله دي

                و لو حققت نجاح حتبقي سلسله منفصله...زي سلاسسل الراجل الي اسمه ابراهيم عبد المالك او وحيد عبد المالك

                ممكن تجرب تبعت لعمك احمد خالد توفيق لانه بينشر الحاجات دي في جزء اسمه المحاربين تبع سلسله فانتازيا

                لعل و عسي البليه تلعب معاك و تبقي الاديب المشهور و الكاتب الصحفي الكبير يوسف التلباني

                و كل سنه و انت طيب يا كبير
                Junior Architect-Ahmed Abdel Aziz
                Mansy

                إن من يختلف معك فكريًا في العالم العربي هو على الأرجح ملحد أو عميل أو شاذ جنسيًا،



                تعليق


                • #9
                  تباً..
                  لقد جعلت كلماتك أصابعي تهرول لكتابة اعتراف بروعتها
                  ربما إحدى "قبلات" حسونة الصغير وصلت إلي !!

                  تعليق


                  • #10
                    عجبا...
                    لم أفهم عنوان القصة في البداية...تجاهلت الدخول...
                    ياإلهي كم أنا سطحي..لماذا لم تدخل وترى ماهو مكتوب..دخلت لأقرأ ماكتب...
                    أووو ياللجمال...إنها كتابة..أديب..يالروعة أسلوبه في الكتابة....
                    حسنا سأكتب له التالي.....^^^^
                    لقد أثرت اعجابي بكتابتك...قصة غاية في الجمال...
                    دموية...أظهرت قوة الشخصية....
                    تصورت وتخيلت المشهد....فقررت أن أسئلك لم لا ترسمه...قصة مصورة...أنميشن متحرك...
                    "حتكسر الدنيا"صدقني....عموما أسلوبك جميل والقصة مثيرة تقبل تحياتي...
                    محمد
                    أحذركم من الدخول هنا
                    •:*¨`*:• لا إله إلا الله محمد رسول الله •:*¨`*:•
                    M y G a l l e r i e s
                    max forums
                    blogspot

                    wordpress

                    تعليق


                    • #11
                      اسمحلي أنا حفظت القصة عندي....دا بعد اذنك يعني
                      أحذركم من الدخول هنا
                      •:*¨`*:• لا إله إلا الله محمد رسول الله •:*¨`*:•
                      M y G a l l e r i e s
                      max forums
                      blogspot

                      wordpress

                      تعليق


                      • #12
                        كل سنة وانت طيب يا معلم terminator ...

                        الحياة ألم يخفيه أمل
                        أمل يحققه عمل
                        وعمل ينهيه أجل
                        ثم يجزى كل امرئ بما فعل

                        تعليق


                        • #13
                          قصة رائع

                          هو تصميمك الجاي هيبقى كده ؟
                          شرح فيديو

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ehabrashad مشاهدة المشاركة
                            ولو تبطل تتفرج على إسبيس تون صدقني حلتك هتتحسن عن كده إن شاء الله يا جميل

                            أانا بتخيلك وإنت عايش بدل مني في الصين دنت كتباتك هتبفى كلها معارك جوية لأناس يطيرون
                            ههههه ... ربنا يكرمك يا هوبة ... أجيلك لو عايز ^_^

                            المشاركة الأصلية بواسطة mansy1985 مشاهدة المشاركة
                            جميل جدا يا عم يوسف و زي ما عم شيشا قال الاسلوب قريب من نبيل فاروق اوي

                            المهم...انت مفكرتش انك تبعت شغلك لدار نشر محترمه زي روايات مصريه للجيب

                            همه كانوا عاملين سلسله اسمها سله الروايات .... اي حد عنده موهبه و بتاع بيبعتلهم شغله-روايه صغيره يعني- و همه يقيموها و ينشروها تبع السلسله دي

                            و لو حققت نجاح حتبقي سلسله منفصله...زي سلاسسل الراجل الي اسمه ابراهيم عبد المالك او وحيد عبد المالك

                            ممكن تجرب تبعت لعمك احمد خالد توفيق لانه بينشر الحاجات دي في جزء اسمه المحاربين تبع سلسله فانتازيا

                            لعل و عسي البليه تلعب معاك و تبقي الاديب المشهور و الكاتب الصحفي الكبير يوسف التلباني

                            و كل سنه و انت طيب يا كبير
                            ربنا يكرمك يا منسي ... أنا سعات بحاول أمشي في مواضيع النشر دي ... بس ببطء وعدم اهتمام نظرا لظروف الشغل

                            ومتقلقش .. أول ما البلية تلعب هفتكر حبايبي في الإمارات ^_^

                            المشاركة الأصلية بواسطة hischam مشاهدة المشاركة
                            تباً..
                            لقد جعلت كلماتك أصابعي تهرول لكتابة اعتراف بروعتها
                            ربما إحدى "قبلات" حسونة الصغير وصلت إلي !!
                            متشكر جدا يا جميل على ردك الأدبي الرائع ... وسعيد بردك ^_^

                            المشاركة الأصلية بواسطة hamadah مشاهدة المشاركة
                            عجبا...
                            لم أفهم عنوان القصة في البداية...تجاهلت الدخول...
                            ياإلهي كم أنا سطحي..لماذا لم تدخل وترى ماهو مكتوب..دخلت لأقرأ ماكتب...
                            أووو ياللجمال...إنها كتابة..أديب..يالروعة أسلوبه في الكتابة....
                            حسنا سأكتب له التالي.....^^^^
                            لقد أثرت اعجابي بكتابتك...قصة غاية في الجمال...
                            دموية...أظهرت قوة الشخصية....
                            تصورت وتخيلت المشهد....فقررت أن أسئلك لم لا ترسمه...قصة مصورة...أنميشن متحرك...
                            "حتكسر الدنيا"صدقني....عموما أسلوبك جميل والقصة مثيرة تقبل تحياتي...
                            محمد
                            هاهو أديب آخر يخبرني بإعجابه ^_^ ... متشكر يا حمادة وجزاك الله خيرا على ردك الطيب

                            بالنسبة لعمل تصميم أو أنيميشن ... لا زالت المعادلة الصعبة ... ضغط شغل+أفكار كثيرة .... ربنا ييسر ونحل المعادلة
                            المشاركة الأصلية بواسطة diaaking مشاهدة المشاركة
                            كل سنة وانت طيب يا معلم terminator ...
                            ههههههههه ... في منتدى تاني قالولي نفس النقطة دي ... تقريبا كان في قلمي اللاواعي جزء من أحداث هذا الترمنيتور ^_^

                            وانت طيب يا كبير

                            المشاركة الأصلية بواسطة ~|hakem|~ مشاهدة المشاركة
                            قصة رائع

                            هو تصميمك الجاي هيبقى كده ؟
                            أكرمك الله ... لو استمر الحال على ما هو عليه ... فثق بأنه سيكون تصميما دمويا لما بعد حدود الخيال ^_^

                            تعليق


                            • #15
                              مرحبا , كتابة جميلة , ولكنك زدت من الغموض ...

                              تعليق

                              يعمل...
                              X