Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المالكي: حصانة الأميركيين في العراق تعرقل الاتفاقية الأمنية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المالكي: حصانة الأميركيين في العراق تعرقل الاتفاقية الأمنية

    بسم الله


    المالكي: حصانة الأميركيين في العراق تعرقل الاتفاقية الأمنية

    المالكي يتحدث إلى الصحفيين عقب لقائه السيستاني (الفرنسية)


    كشف رئيس الوزراء العراقي
    نوري المالكي
    أن مسألة الحصانة القانونية للأميركيين جنودا ومدنيين في العراق لا تزال تشكل عقبة في إنجاز الاتفاقية الأمنية بين بغداد واشنطن رغم التنازلات التي قدمتها الأخيرة في سبيل التوصل لحل وسط.

    وقال المالكي الذي كان يتحدث للصحفيين عقب لقائه المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني في مدينة النجف الخميس إن التنازلات الأميركية كانت كبيرة جدا، مشيرا إلى وجود بعض النقاط الإيجابية.

    وبخصوص النقاط الإيجابية التي يتضمنها الاتفاق الذي يجري التفاوض عليه حاليا، ذكر المالكي أن فترة وجود القوات الأميركية في العراق ستنتهي بشكل كامل في الواحد والثلاثين من ديسمبر/كانون الأول 2011 في حين أن وجود هذه القوات في المدن والبلدات والقرى العراقية سينتهي في موعد أقصاه الثلاثون من يونيو/حزيران 2009.

    دورية للقوات الأميركية في حي الدورة بالعاصمة بغداد (الفرنسية-أرشيف)
    الحصانة القانونية

    وأكد المالكي أن الطرفين وصلا إلى المراحل الأخيرة من المفاوضات لافتا إلى وجود بعض النقاط الخلافية العالقة التي تحتاج المزيد من التشاور ومنها النقاط المتعلقة بالحصانة القانونية للأميركيين على الأراضي العراقية سواء كانوا مدنيين أو عسكريين.

    كما أشار رئيس الوزراء العراقي إلى أن المباحثات الأولية مع الجانب الأميركي حققت ما سماه العديد من النقاط الإيجابية على صعيد وضع العراق تحت العقوبات الدولية استنادا إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، ومسألة حماية الأموال العراقية.

    "
    اقرأ
    الذكرى الخامسة لغزو العراق
    "
    موقف السيستاني

    وبخصوص موقف المرجعية الشيعية من الاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة، قال المالكي إن السيستاني "لا يعترض على ما يأتي عبر سلسلة المسؤولين والمؤسسات، فإذا أقرت الحكومة وأقر مجلس النواب (الاتفاق) سيكون مقتنعا بما يقره الشعب العراقي".

    وكان وزير الخارجية هوشيار زيباري قد أعلن الثلاثاء -في مؤتمر صحفي مشترك مع نائب وزيرة الخارجية الأميركية جون نغروبونتي في بغداد-أن الولايات المتحدة والعراق "قريبان جدا" من تسوية النقاط العالقة بشأن الاتفاقية الأمنية التي تنظم عمل القوات الأميركية في العراق بعد نهاية التفويض الدولي الممنوح لها مع انقضاء العام الجاري.



    يبقى السبب الذى دعانى لعرض المقال و هو اننى اعتقد انهم ( حكومة العراق الخائنه ) في حديثهم عن التنازلات انهم قد انتهو لخلع سراويلهم , لأنه لم يعد هناك تنازلت اخرى غير ذالك ان لم يكونوا قد فعلو ذالك من قبل و
    و اعتقد ان تنازل الامريكيون الكبير و المشرف هو الضغط على انفسهم و النظر الي هذه السراويل الملطخه بدماء الحرائر من النساء و البنات المنتهكه اعراضهم




    الحمد لله

    .
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

    وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



    .

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة tefo مشاهدة المشاركة

    يبقى السبب الذى دعانى لعرض المقال و هو اننى اعتقد انهم ( حكومة العراق الخائنه ) في حديثهم عن التنازلات انهم قد انتهو لخلع سراويلهم , لأنه لم يعد هناك تنازلت اخرى غير ذالك ان لم يكونوا قد فعلو ذالك من قبل و
    و اعتقد ان تنازل الامريكيون الكبير و المشرف هو الضغط على انفسهم و النظر الي هذه السراويل الملطخه بدماء الحرائر من النساء و البنات المنتهكه اعراضهم


    .
    مختصر الكلام بارك الله فيك ياعزيزي عاطف
    تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
    على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

    تعليق


    • #3
      بسم الله

      اكرمك الله يا صاحبى

      لكن المؤسف اكثر يا اخى ان هؤلاء الخونه على راس الحكومه يعدون للمستقبل أجيال قادمه بلا سراويل


      و الله كلنا مسؤلين امام الله

      فكلكم راعى و كل راعى مسؤل عن رعيته


      الحمد لله

      .
      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

      أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

      وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



      .

      تعليق


      • #4
        بسم الله



        لكن المؤسف اكثر يا اخى ان هؤلاء الخونه على راس الحكومه يعدون للمستقبل أجيال قادمه بلا سراويل



        الحمد لله

        .
        هم مش لوحدهم ... فقد سبقهم بها جماعة و "عراو - من تعرية-" أمم كلها ..... الفرق فقط أن هذا الحمار "الحركي " ولاؤه لإثتين : الأمريكان و إيران ..
        .

        تعليق


        • #5
          لاتخاف اخي عاطف فاهل العراق لم يرضي بهذه الحكومة العميلة
          تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
          على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

          تعليق

          يعمل...
          X