.....................
....................................
....................
...............................
..................
الخبر نقلته عن جريده المصري اليوم و بيتكلم عن حاجه حصلت في دوله عربيه شقيقه -انا حذفت اسمها و اسم الجنسيه و حطيت مكانهم نقط حتي لا ننجر لنقاشات عصبيه جانبيه غبيه تخص هذه الدوله الخ الخ الخ-
.................................
ما أجمل صوت الأذان عندما تعلو التكبيرات بلفظ الجلالة، فهل يحافظ صوت المقرئ علي جماله وروحانيته بمصاحبة الآلة الموسيقية؟!.. الإجابة عند مَنْ استمع إلي الشيخ ال....... الشاب عبدالرحمن عبدالمولي، الذي خاض تجربة لافتة في مجال الإنشاد الديني،
عندما قدم مع الموسيقي ال....... «معن خليفة» حفلة إنشادية بمصاحبة آلات شرقية وغربية، ورفع الأذان بمصاحبة البيانو، بعد أن كانت مرافقة الطقس الإنشادي تقتصر علي آلات الإيقاع وبعض آلات التخت الشرقي.
وشارك عبدالمولي منشداً في الحفل «الصوفي»، الذي أقامته احتفالية «........... عاصمة للثقافة العربية ٢٠٠٨»، الأسبوع الماضي في قصر العظم الأثري في ........... تحت عنوان «نور علي نور»، وقدم فيه مجموعة من أشعار محيي الدين بن عربي وابن الفارض.
وبعد ساعة من انتهاء أذان العشاء وبدء الحفل الصوفي، أنشد الشيخ عبدالمولي الأذان من داخل القصر علي نغمات البيانو خلال إنشاده قصيدة «جل الإله» لابن عربي، من تلحين معن خليفة، مستخدماً آلات العود والكمان والناي والتشيللو والبيانو والجيتار.
وأكد عبدالمولي قائلاً: «التجربة كانت فريدة من نوعها وجميلة، فالكلام المنتقي من أجمل الكلام التصوفي، والألحان فيها بصمة حديثة.. ودائماً كنا نسمع الإنشاد في شكل تراثي واحد، والذي فعلناه أننا قدمنا كلاماً من مستوي رفيع ملحن بطريقة جديدة لآلات شرقية وغربية».
وشدد عبدالمولي علي اقتناعه بالإنشاد مع الآلات الموسيقية، لأن الهدف هو إيصال المستمع إلي روحانية عالية، مؤكداً أن «الكلام الذي ننشده له تأثير أكبر مع الموسيقي».
والشيخ الشاب (من مواليد عام ١٩٨٠... قادم من عائلة متدينة، فوالده مؤذن جامع عبدالرحمن الصديق في ....... منذ ٤٠ سنة، وهو قارئ للقرآن منذ ١٢ سنة، بعد أن تدرب علي يدي واحد من كبار المقرئين وهو الشيخ المرحوم محمد سكر.
ودخل عبدالمولي جو الإنشاد الديني باكراً، منذ كان في السابعة من عمره حين كان يصطحبه والده إلي جلسات الذكر والإنشاد، وصارت لديه فرقة خاصة للإنشاد عندما صار عمره ١٥ سنة.
....................................
....................
...............................
..................
الخبر نقلته عن جريده المصري اليوم و بيتكلم عن حاجه حصلت في دوله عربيه شقيقه -انا حذفت اسمها و اسم الجنسيه و حطيت مكانهم نقط حتي لا ننجر لنقاشات عصبيه جانبيه غبيه تخص هذه الدوله الخ الخ الخ-
.................................
ما أجمل صوت الأذان عندما تعلو التكبيرات بلفظ الجلالة، فهل يحافظ صوت المقرئ علي جماله وروحانيته بمصاحبة الآلة الموسيقية؟!.. الإجابة عند مَنْ استمع إلي الشيخ ال....... الشاب عبدالرحمن عبدالمولي، الذي خاض تجربة لافتة في مجال الإنشاد الديني،
عندما قدم مع الموسيقي ال....... «معن خليفة» حفلة إنشادية بمصاحبة آلات شرقية وغربية، ورفع الأذان بمصاحبة البيانو، بعد أن كانت مرافقة الطقس الإنشادي تقتصر علي آلات الإيقاع وبعض آلات التخت الشرقي.
وشارك عبدالمولي منشداً في الحفل «الصوفي»، الذي أقامته احتفالية «........... عاصمة للثقافة العربية ٢٠٠٨»، الأسبوع الماضي في قصر العظم الأثري في ........... تحت عنوان «نور علي نور»، وقدم فيه مجموعة من أشعار محيي الدين بن عربي وابن الفارض.
وبعد ساعة من انتهاء أذان العشاء وبدء الحفل الصوفي، أنشد الشيخ عبدالمولي الأذان من داخل القصر علي نغمات البيانو خلال إنشاده قصيدة «جل الإله» لابن عربي، من تلحين معن خليفة، مستخدماً آلات العود والكمان والناي والتشيللو والبيانو والجيتار.
وأكد عبدالمولي قائلاً: «التجربة كانت فريدة من نوعها وجميلة، فالكلام المنتقي من أجمل الكلام التصوفي، والألحان فيها بصمة حديثة.. ودائماً كنا نسمع الإنشاد في شكل تراثي واحد، والذي فعلناه أننا قدمنا كلاماً من مستوي رفيع ملحن بطريقة جديدة لآلات شرقية وغربية».
وشدد عبدالمولي علي اقتناعه بالإنشاد مع الآلات الموسيقية، لأن الهدف هو إيصال المستمع إلي روحانية عالية، مؤكداً أن «الكلام الذي ننشده له تأثير أكبر مع الموسيقي».
والشيخ الشاب (من مواليد عام ١٩٨٠... قادم من عائلة متدينة، فوالده مؤذن جامع عبدالرحمن الصديق في ....... منذ ٤٠ سنة، وهو قارئ للقرآن منذ ١٢ سنة، بعد أن تدرب علي يدي واحد من كبار المقرئين وهو الشيخ المرحوم محمد سكر.
ودخل عبدالمولي جو الإنشاد الديني باكراً، منذ كان في السابعة من عمره حين كان يصطحبه والده إلي جلسات الذكر والإنشاد، وصارت لديه فرقة خاصة للإنشاد عندما صار عمره ١٥ سنة.
تعليق