الجميع يعرف دولة جنوب افريقيا العنصريه البائده !
وكيف ثارت الامم المتحده وشعوب العالم في وجه تلك القوانين البغيضه 00 حتى انهارت تلك الدوله وقوانينها
وديننا الحنيف وحد البشر وجعل الفرق بينهم بالتقوى والصلاح
وقوانين دولنا تمنع هذه التفرقه البغيضه
ولكن
لا زال الكثير من الناس في الوطن العربي ينظر للسود نظرة كريهه وعنصريه تشبه نظرة الشعب الامريكي لهم !!
ولا زال الرجل الأسود يقابل بالرفض عندما يخطب فتاة غير سوداء 00 والرجل الأبيض يرفضه السود كزوج لفتاة سوداء
هذا الموضوع حساس جدا وقد ينكره البعض ؟؟ وقد يتجاوزه البعض كأنه لم يراه
وقد يدفن البعض راسه بالرمال حتى لا يراه
والسؤال أيها الساده والسيدات 00 هل نحن شعب عنصري ؟؟؟
هل تزوج ابنتك أو شقيقتك لرجل يختلف لونه عن لونها ؟؟؟؟
وانت أيها الأبيض ماهي نظرتك للسود ؟؟
وانت أيها الأسود ماهي نظرتك للبيض ؟؟
ولماذا ينادي طفل صغير زميله بلون بشرته ؟؟؟
أو يصفه بالعبد !!!!!
او اذكر لكم شيئا اخر في لغة دول الشام يطلق على الفول السوداني "فستق العبيد" ثم يأتي البعض ويقول لا يوجد تمييز!
ذكر احد السودانيين قصة : أحكي لكم موقف حضرته, كنا معلمين نعمل في إحدى الدول العربية وكنا أحيانا ندير بعض النقاشات في بعض المسائل الفكرية, وأذكر أن زميلا لنا سأل لماذا برأيكم لم يرسل الله أنبياء سود؟رغم غرابة السؤال وربما عدم مشروعيته إلا أن الإجابات كانت متباينة جدا, قال أحدهم أن هذه مشيئته تعالى وما كان لنا أن نطرح هذا السؤال وقال زميل آخر ضاحكا "لو حدث ذلك لأصبح عدد المسلمين الآن اقل من عدد طائفة فالون< جونج في الصين! وقال آخر بانفعال"إن الله لا يمكن أن يرسل نبيا اسودا لأن السواد نقص".هذه أمثلة عن حالات يتحول فيها حتى المثقف العربي إلى عنصري من الدرجة الأولى.
قال عربي اخر :
رفض عمي المقيم في القاهرة أن يزوج ابنته لشخص أسود اللون متعللا بحجج خاصة بالوسط الاجتماعي والأسري ولكن الأسباب الحقيقية كانت متعلقة بالأفكار القديمة المتحجرة، إذ أنه يعيش بعقلية مائتي عام مضت. وللمفارقة، أحد أعمام هذا الشخص أسود اللون وبسبب ذلك عانى الأمرين طيلة حياته. العنصرية موجودة في حياتنا ولكننا لا نريد الاعتراف بذلك
----------------------------- واخر
نحن العرب لا نسمي أصحاب البشرة السوداء إلا بالعبيد ولا نزوجهم ولا نتزوج منهم حتى لو كانوا أتقى الأتقياء، هذا في حال نظرنا من المنظور الإسلامي. هذا لا يقتصر على دولة عربية واحدة.
------------------------------- واخر
إن من يحاولون الادعاء بعدم وجود تمييز ضد السود في المجتمعات العربية إنما يخدعون أنفسهم فالجميع يعلم بوجود مثل هذا التمييز. بل أن التمييز يصل إلى حد شعور البيض ناصعي البياض بالتفوق على السمر الذين يصنفون "بيض قوقازيين" بحسب تصنيفات الأصول. أما الذي لم يرى أي تمييز لا في المجتمع ولا في الجامعة فربما لم يدخل الجامعة أو لم يفهم مجتمعه جيدا.
غريب أمر أولئك الذين يقولون إن هذا الموضوع مفتعل. أليس صحيحا أن هذا المجتمع يفصل مقاييس الجمال حول بيض البشرة وملوني العيون؟ أليس صحيحا أن كل الخصال السيئة تنسب إلى السواد والسود بداية من السوق السوداء إلى اليوم الأسود؟
جميل أحمد -مصر
يكذب من يقول إننا لسنا عنصريين ضد السود. أنظر إلى الأفلام المصرية والمسلسلات التي لا يظهر فيها شخص أسود إلا وكان بوابا أو طباخا!
سلام صالح- السعودية
أود أن أتكلم بصراحة متناهية في هذا الموقع لأهمية موضوع السود في المجتمعات العربية والإسلامية. أنا رجل عربي مسلم أبيض من مواليد الخمسينيات نشأت في مجتمع يدعي عدم التمييز ضد السود ولكنه في الحقيقة يمارس هذا التمييز في العديد من الجوانب، مثل الزواج و التعامل الاجتماعي والسياسي وما إلى ذلك. في نهاية السبعينيات أتيحت لي فرصة الذهاب للدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية التي سمعنا عن التمييز العنصري فيها. و هالني أن من يميز ضد السود حقيقة هم نحن العرب والمسلمين البيض وإن المجتمع المريكي هو مجتمع متسامح لأقصى درجات التسامح. وهذا ما جعلني أغير كل أفكاري وتصوراتي عن السود والاعتراف بالخطأ فضيلة.
علي عماد -عراقي في الإمارات
الموضوع خطير جدا ايها الساده وجريء ويحتاج للصدق والجرأه والامانه في مناقشته
تحياتي
وكيف ثارت الامم المتحده وشعوب العالم في وجه تلك القوانين البغيضه 00 حتى انهارت تلك الدوله وقوانينها
وديننا الحنيف وحد البشر وجعل الفرق بينهم بالتقوى والصلاح
وقوانين دولنا تمنع هذه التفرقه البغيضه
ولكن
لا زال الكثير من الناس في الوطن العربي ينظر للسود نظرة كريهه وعنصريه تشبه نظرة الشعب الامريكي لهم !!
ولا زال الرجل الأسود يقابل بالرفض عندما يخطب فتاة غير سوداء 00 والرجل الأبيض يرفضه السود كزوج لفتاة سوداء
هذا الموضوع حساس جدا وقد ينكره البعض ؟؟ وقد يتجاوزه البعض كأنه لم يراه
وقد يدفن البعض راسه بالرمال حتى لا يراه
والسؤال أيها الساده والسيدات 00 هل نحن شعب عنصري ؟؟؟
هل تزوج ابنتك أو شقيقتك لرجل يختلف لونه عن لونها ؟؟؟؟
وانت أيها الأبيض ماهي نظرتك للسود ؟؟
وانت أيها الأسود ماهي نظرتك للبيض ؟؟
ولماذا ينادي طفل صغير زميله بلون بشرته ؟؟؟
أو يصفه بالعبد !!!!!
او اذكر لكم شيئا اخر في لغة دول الشام يطلق على الفول السوداني "فستق العبيد" ثم يأتي البعض ويقول لا يوجد تمييز!
ذكر احد السودانيين قصة : أحكي لكم موقف حضرته, كنا معلمين نعمل في إحدى الدول العربية وكنا أحيانا ندير بعض النقاشات في بعض المسائل الفكرية, وأذكر أن زميلا لنا سأل لماذا برأيكم لم يرسل الله أنبياء سود؟رغم غرابة السؤال وربما عدم مشروعيته إلا أن الإجابات كانت متباينة جدا, قال أحدهم أن هذه مشيئته تعالى وما كان لنا أن نطرح هذا السؤال وقال زميل آخر ضاحكا "لو حدث ذلك لأصبح عدد المسلمين الآن اقل من عدد طائفة فالون< جونج في الصين! وقال آخر بانفعال"إن الله لا يمكن أن يرسل نبيا اسودا لأن السواد نقص".هذه أمثلة عن حالات يتحول فيها حتى المثقف العربي إلى عنصري من الدرجة الأولى.
قال عربي اخر :
رفض عمي المقيم في القاهرة أن يزوج ابنته لشخص أسود اللون متعللا بحجج خاصة بالوسط الاجتماعي والأسري ولكن الأسباب الحقيقية كانت متعلقة بالأفكار القديمة المتحجرة، إذ أنه يعيش بعقلية مائتي عام مضت. وللمفارقة، أحد أعمام هذا الشخص أسود اللون وبسبب ذلك عانى الأمرين طيلة حياته. العنصرية موجودة في حياتنا ولكننا لا نريد الاعتراف بذلك
----------------------------- واخر
نحن العرب لا نسمي أصحاب البشرة السوداء إلا بالعبيد ولا نزوجهم ولا نتزوج منهم حتى لو كانوا أتقى الأتقياء، هذا في حال نظرنا من المنظور الإسلامي. هذا لا يقتصر على دولة عربية واحدة.
------------------------------- واخر
إن من يحاولون الادعاء بعدم وجود تمييز ضد السود في المجتمعات العربية إنما يخدعون أنفسهم فالجميع يعلم بوجود مثل هذا التمييز. بل أن التمييز يصل إلى حد شعور البيض ناصعي البياض بالتفوق على السمر الذين يصنفون "بيض قوقازيين" بحسب تصنيفات الأصول. أما الذي لم يرى أي تمييز لا في المجتمع ولا في الجامعة فربما لم يدخل الجامعة أو لم يفهم مجتمعه جيدا.
غريب أمر أولئك الذين يقولون إن هذا الموضوع مفتعل. أليس صحيحا أن هذا المجتمع يفصل مقاييس الجمال حول بيض البشرة وملوني العيون؟ أليس صحيحا أن كل الخصال السيئة تنسب إلى السواد والسود بداية من السوق السوداء إلى اليوم الأسود؟
جميل أحمد -مصر
يكذب من يقول إننا لسنا عنصريين ضد السود. أنظر إلى الأفلام المصرية والمسلسلات التي لا يظهر فيها شخص أسود إلا وكان بوابا أو طباخا!
سلام صالح- السعودية
أود أن أتكلم بصراحة متناهية في هذا الموقع لأهمية موضوع السود في المجتمعات العربية والإسلامية. أنا رجل عربي مسلم أبيض من مواليد الخمسينيات نشأت في مجتمع يدعي عدم التمييز ضد السود ولكنه في الحقيقة يمارس هذا التمييز في العديد من الجوانب، مثل الزواج و التعامل الاجتماعي والسياسي وما إلى ذلك. في نهاية السبعينيات أتيحت لي فرصة الذهاب للدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية التي سمعنا عن التمييز العنصري فيها. و هالني أن من يميز ضد السود حقيقة هم نحن العرب والمسلمين البيض وإن المجتمع المريكي هو مجتمع متسامح لأقصى درجات التسامح. وهذا ما جعلني أغير كل أفكاري وتصوراتي عن السود والاعتراف بالخطأ فضيلة.
علي عماد -عراقي في الإمارات
الموضوع خطير جدا ايها الساده وجريء ويحتاج للصدق والجرأه والامانه في مناقشته
تحياتي
تعليق