تويت
يا إخواني الحقوننننننننننننننننا الصينين هاجوا علينا
الموضوع بإختصار
بينما اجلس ببيتي في أمان الله إذ يتصل عليا أخ من الجالية العربية في المدينة ويطلب مني الحضور إلى قسم شرطة المدينة فهناك معضلة مع أخ من الجالية العربية ومطلوب حضور أكبر عدد ممكن منهم
على الفور نزلت وأوقفت تاكسي واتجهت هناك
حينما وصلت أمام القسم وجدت مجموعة من الصينين مجتمعون أمام بوابة قسم الشرطة ورأيت من الحائط الزجاجي اخ مصري يلوح لي فدخلت ووجدت مصريان وثلاثة أردنين ويمني وباكستانيان
سألتهم عن الأمر فقالوا اخ عربي لم يعرفوا حتى الأن جنسيته حدث له حادث نصادم بسيارته مع سيارت صيني والأمر تطور حتى تجمع عليه مجموعة كبيرة من الصينين كسروا له السيارة وقلبوها في الشارع واصبحت محطمة تماماً
قلت ومن هو الأخ قالوا لا ندري نحن اتينا لما شهد أحد الإخوة العرب الأمر كي نقف بجوار الأخ ونرى من هو كي نتصل بأسرته إن كان يعول أسرة في الصين ونتصل بمسؤل الجالية من دولته ولكن مدير أم القسم لا يريد أن يعطينا أي بيانات عنه حتى ينتهي التحقيق
المهم شوية لقينا خارج القسم كميات كبيرة من الصينين ابتدت تتجمهر
واعددهم ابتدت تزيد بطريقة رهيبة
وعرفنا أنهم نشروا على برنامج "كيو كيو" أن فيه أمر يستدعي حضورهم أمام قسم شرطة المدينة فبدأوا بالحضور فرادا وجماعات
شويه لقينا الوضع سخن ورجال الشرطة ابتدوا يعملوا كردون خارج القسم
شويه لقينا الهتافات اشتغلت فرفعت تليفوني اصور فنهرني أحد الضباط ومنعني من التصوير
بعدها حضر أحد الضباط وقال إن الوضع الأن خطر عليكم في المكان فالرجاء اتباعي حتى نتمكن من إخراجكم من الباب الخلفي للقسم
اتجهنا للباب الخلفي وانتظرنا أن يخرجونا مع بعض العساكر مخافة أن يتعرض لنا أحد
لم يمر الوقت حتى حضرت اعداد اخرى واتجهت للباب الخلفي واصبحنا محاصرين من كل مكان
بسرعة ادخلونا في احد الغرف داخل القسم واغلقوا النوافذ حتى لا يرانا أحد
وبدأت الريبة في صدر كل من بالغرفة
كلاً بدأ يتصل برئيس جاليته حتى يتصل بسفير الدولة التابع لها ليتصرف في الأمر
طبعاً انا وقفت بجوار أخ مصري وقلت له لو اتصلنا بالسفير المصري سوف يرد ويقول لنا (إنشله تولعوا بجاز وانا مالي بيكم) فلم نتصل بأحد
المهم بدأ الوقت يمر وكلاً منا يذكر الأخر بالإستغفار والتوبة
والأخ الباكستاني اكرمه الله بدأ يذكرنا بقول الله تعالى حسبنا الله ونعم الوكيل ويقول هي تكفيكم بإذن الله
نحن في الغرفة نسمع صراخ مجموعة من الناس ادخلتهم الشرطة وبدأت الضرب فيهم
الموضوع بإختصار
بينما اجلس ببيتي في أمان الله إذ يتصل عليا أخ من الجالية العربية في المدينة ويطلب مني الحضور إلى قسم شرطة المدينة فهناك معضلة مع أخ من الجالية العربية ومطلوب حضور أكبر عدد ممكن منهم
على الفور نزلت وأوقفت تاكسي واتجهت هناك
حينما وصلت أمام القسم وجدت مجموعة من الصينين مجتمعون أمام بوابة قسم الشرطة ورأيت من الحائط الزجاجي اخ مصري يلوح لي فدخلت ووجدت مصريان وثلاثة أردنين ويمني وباكستانيان
سألتهم عن الأمر فقالوا اخ عربي لم يعرفوا حتى الأن جنسيته حدث له حادث نصادم بسيارته مع سيارت صيني والأمر تطور حتى تجمع عليه مجموعة كبيرة من الصينين كسروا له السيارة وقلبوها في الشارع واصبحت محطمة تماماً
قلت ومن هو الأخ قالوا لا ندري نحن اتينا لما شهد أحد الإخوة العرب الأمر كي نقف بجوار الأخ ونرى من هو كي نتصل بأسرته إن كان يعول أسرة في الصين ونتصل بمسؤل الجالية من دولته ولكن مدير أم القسم لا يريد أن يعطينا أي بيانات عنه حتى ينتهي التحقيق
المهم شوية لقينا خارج القسم كميات كبيرة من الصينين ابتدت تتجمهر
واعددهم ابتدت تزيد بطريقة رهيبة
وعرفنا أنهم نشروا على برنامج "كيو كيو" أن فيه أمر يستدعي حضورهم أمام قسم شرطة المدينة فبدأوا بالحضور فرادا وجماعات
شويه لقينا الوضع سخن ورجال الشرطة ابتدوا يعملوا كردون خارج القسم
شويه لقينا الهتافات اشتغلت فرفعت تليفوني اصور فنهرني أحد الضباط ومنعني من التصوير
بعدها حضر أحد الضباط وقال إن الوضع الأن خطر عليكم في المكان فالرجاء اتباعي حتى نتمكن من إخراجكم من الباب الخلفي للقسم
اتجهنا للباب الخلفي وانتظرنا أن يخرجونا مع بعض العساكر مخافة أن يتعرض لنا أحد
لم يمر الوقت حتى حضرت اعداد اخرى واتجهت للباب الخلفي واصبحنا محاصرين من كل مكان
بسرعة ادخلونا في احد الغرف داخل القسم واغلقوا النوافذ حتى لا يرانا أحد
وبدأت الريبة في صدر كل من بالغرفة
كلاً بدأ يتصل برئيس جاليته حتى يتصل بسفير الدولة التابع لها ليتصرف في الأمر
طبعاً انا وقفت بجوار أخ مصري وقلت له لو اتصلنا بالسفير المصري سوف يرد ويقول لنا (إنشله تولعوا بجاز وانا مالي بيكم) فلم نتصل بأحد
المهم بدأ الوقت يمر وكلاً منا يذكر الأخر بالإستغفار والتوبة
والأخ الباكستاني اكرمه الله بدأ يذكرنا بقول الله تعالى حسبنا الله ونعم الوكيل ويقول هي تكفيكم بإذن الله
نحن في الغرفة نسمع صراخ مجموعة من الناس ادخلتهم الشرطة وبدأت الضرب فيهم
تعليق