توفي في يوم الإربعاء الماضي
زميلي حسن ،في حادث مروري ،
الأخ الأكبر لإخينا العضو الغالي alreesh
زميلي حسن يكبرني بعام توفي وهو في بداية شبابه .. لقد كنت وإياه في نفس المدرسة من الطفولة حتى انهيت الثانوية في العام الماضي و كان رحمه الله قد انهاها قبلي بعام
لقد حضرنا سوياً دورة لبرنامج الفلاش في المرحلة المتوسطة وكان يريني إبداعه ،لازلت أتذكر عندما أراني صورة الكعبة من خلف القناع في برنامج الفلاش وهو يبتسم بإنجاز عمله!
ما زالت كلمته تتردد في أذني ، تلك الكلمة التي كان يقولها في المرحلة المتوسطة بعد صلاة الظهر ومن بين كل الطلاب الذين يلقون كلماتهم حفظت كلمته!
وفي المرحلة الثانوية ،مازلت أتذكر قرائته للكلمات في إذاعة الصباح بصوت جميل أسمعه الآن في الأذن
هل هذه حقيقة ؟! هل أنا أحلم ؟! عجباً لأمر الدنيا التي يحار لفهمها الفطن!
مازلت أتذكر عندما صافحني في المطعم وفي روح مرحة ثم خرج..
هاهي صورته أمامي .. و صوته في أذني .. وفي كل مكان أتذكره ،أتذكر معه حسن
سنوات و أوقات وذكريات كان حاضراً بها
طيفه الآن يمر من أمامي ، لا أعلم و أنا أكتب هذا الموضوع لدي إحساس أنني بحلم غير أن صوت لوحة المفاتيح يخبرنني أني في الواقع
عندما تلقيت الخبر صدمت ولكن كل شيء عند ربك بقدر
نعم هو القدر الذي يفرقنا وكل نفس لها أجل ..
الله يغفر لك يا حسن ويرحمك وينقيك من الذنوب كما ينقا الثوب البيض من الدنس .. ويخلف على شبابك بالجنة ويسكنك الفردوس الأعلى يارب العالمين
وأحسن الله عزاءك يا أخي وصديقي alreesh وعظم الله أجركم وجبر مصابكم
وسبحان الحي الذي لايموت
زميلي حسن ،في حادث مروري ،
الأخ الأكبر لإخينا العضو الغالي alreesh
زميلي حسن يكبرني بعام توفي وهو في بداية شبابه .. لقد كنت وإياه في نفس المدرسة من الطفولة حتى انهيت الثانوية في العام الماضي و كان رحمه الله قد انهاها قبلي بعام
لقد حضرنا سوياً دورة لبرنامج الفلاش في المرحلة المتوسطة وكان يريني إبداعه ،لازلت أتذكر عندما أراني صورة الكعبة من خلف القناع في برنامج الفلاش وهو يبتسم بإنجاز عمله!
ما زالت كلمته تتردد في أذني ، تلك الكلمة التي كان يقولها في المرحلة المتوسطة بعد صلاة الظهر ومن بين كل الطلاب الذين يلقون كلماتهم حفظت كلمته!
وفي المرحلة الثانوية ،مازلت أتذكر قرائته للكلمات في إذاعة الصباح بصوت جميل أسمعه الآن في الأذن
هل هذه حقيقة ؟! هل أنا أحلم ؟! عجباً لأمر الدنيا التي يحار لفهمها الفطن!
مازلت أتذكر عندما صافحني في المطعم وفي روح مرحة ثم خرج..
هاهي صورته أمامي .. و صوته في أذني .. وفي كل مكان أتذكره ،أتذكر معه حسن
سنوات و أوقات وذكريات كان حاضراً بها
طيفه الآن يمر من أمامي ، لا أعلم و أنا أكتب هذا الموضوع لدي إحساس أنني بحلم غير أن صوت لوحة المفاتيح يخبرنني أني في الواقع
عندما تلقيت الخبر صدمت ولكن كل شيء عند ربك بقدر
نعم هو القدر الذي يفرقنا وكل نفس لها أجل ..
الله يغفر لك يا حسن ويرحمك وينقيك من الذنوب كما ينقا الثوب البيض من الدنس .. ويخلف على شبابك بالجنة ويسكنك الفردوس الأعلى يارب العالمين
وأحسن الله عزاءك يا أخي وصديقي alreesh وعظم الله أجركم وجبر مصابكم
وسبحان الحي الذي لايموت
تعليق