Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فيروسات الإنترنت تتضاعف بمعدلات قياسية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيروسات الإنترنت تتضاعف بمعدلات قياسية



    أعلنت شركة "إف سيكيور" المتخصصة فى أمن المعلومات أن عام 2008 شهد تحقيق رقم قياسى فى النمو الهائل فى عدد الفيروسات على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت".
    وأضافت الشركة أن عداد كشف الفيروسات الخاص بها تضاعف ثلاث مرات فى سنة واحدة، أو على الأصح ازداد عدد الفيروسات التى تراكمت خلال الـ21 عاما الماضية بنسبة 200 % فى غضون سنة واحدة فقط.
    وأكدت "إف سيكيور" فى تقريرها الختامى لأمن المعلومات لنهاية عام 2008، أن جرائم الإنترنت أصبحت الآن أكثر تفشيا واحترافية عن ذى قبل، معتبرة أن عدم توافر الفعالية الواضحة للسلطات المحلية والعالمية فى ملاحقة ومحاكمة وسجن مجرمى الإنترنت من المشاكل التى تحتاج إلى حل فورى.
    وشددت الشركة على أن النشاط الإجرامى بغرض المكاسب المالية يظل الدافع الرئيسى وراء الزيادة الهائلة فى تهديدات الإنترنت. مشيرة إلى أن الفيروسات التى نشهدها هذه الأيام تنتجها عصابات إجرامية منظمة تستخدم تقنيات بالغة التطور والتعقيد.
    وأضافت الشركة أن العالم هذا العام شهد زيادة ملحوظة فى نشاط البرمجيات الضارة التى تعمل عن بعد والتى تعرف بـ"بوت نت"، حيث تعتبر شبكات الكمبيوتر المصابة بهذه البرمجيات تحديا كبيرا أمام صناعة أمن تكنولوجيا المعلومات وذلك بسبب قوتها الحاسوبة الهائلة فى وقوفها وراء المستوى غير المتوقع لنشر الفيروسات ورسائل البريد الإلكترونى المزعجة " سبام ".
    وكانت قضايا أمن الإنترنت قد صنعت أخبار عالمية خلال عام 2008، وذلك بدءا بالزيادة الهائلة فى عدد الفيروسات المنتجة باللغة الصينية خلال دورة الألعاب الأوليمبية بكين، ووصولا إلى الهجمات على أنظمة الكمبيوتر الخاصة بمرشحى الرئاسة فى الولايات المتحدة الأميركية.
    فقد أصيبت أجهزة كمبيوتر ثلاثة مستشفيات رئيسية فى العاصمة الإنكليزية لندن جراء انتشار فيروس بها، فيما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية منع استخدام أقلام الذاكرة "يو إس بى " على أجهزتها بسبب التهديد الأمنى الذى تعرضت له.
    وقد وصل انتشار الفيروسات إلى ما أبعد من حدود الأرض، إلى الفضاء , وذلك حين وجد فيروس صمم لسرقة كلمات السر الخاصة بالألعاب على الإنترنت، طريقه إلى محطة الفضاء الدولية عبر جهاز كمبيوتر محمول "لاب توب " مصاب.
    وفى الوقت الذى تظل فيه مسألة تقديم مجرمى الإنترنت إلى العدالة مهمة تحد، إلا أنه لا تزال هناك بعض قصص النجاح فى هذا المضمار مؤخرا، فقد قام مكتب التحقيقات الفيدرالى الأميركى بإغلاق " سوق الظلام"، وهو سوق على الإنترنت للمتاجرة بأرقام البطاقات الإئتمانية المسروقة وتقديم خدمات الإنترنت غير الشرعية.
    وتم أيضاً إغلاق شركة "ما كولو" التى تقدم خدمات استضافة لمواقع تستضيف عدد كبير من برمجات " بوت نت " الضارة، مما نتج عنه هبوط مؤقت فى عدد رسائل البريد المزعجة " سبام".
    وعلى المستوى المؤسسى قامت شركة مايكروسوفت، عملاق شركات التكنولوجيا فى العالم، برفع قضايا ضد ممونى التطبيقات الأمنية المخادعة، وذلك فى محاولة إلى تخويف مستخدمى الإنترنت من شراء المنتجات عديمة القيمة.
    من جهة أخرى، أكد خبراء الكمبيوتر أن الجيل الحالي من برامج مكافحة الفيروسات تحسن كثيرا عن الأجيال السابقة، ولكن من عيوبها أنها أصبحت تميل إلى إصدار إنذارات كاذبة وبخاصة لدى تحميل برنامج جديد على الكمبيوتر، حيث أنها ترصده باعتباره من البرامج الضارة وتحذر المستخدم من مغبة تنزيله.
    وتوصلت مجلة "سي.تي" المتخصصة فى مجال الكمبيوتر ومقرها مدينة هانوفر الألمانية إلى هذه النتيجة بعد اختبار عشرة برامج مكافحة فيروسات مختلفة.
    ويظهر هذا التحسن بوضوح فى قدرة البرامج على رصد فيروسات لم تكن معروفة من قبل وتحييد خطرها.
    وأضافت المجلة أن معظم برامج مكافحة الفيروسات توفر الآن حماية جيدة من برامج التجسس.
    وتقول المجلة "فى كثير من الأحيان يستحيل على المستخدم معرفة سبب التحذير الذى يطلقه برنامج مكافحة الفيروسات"، مشيرة إلى أنه يتعين على منتجى برامج مكافحة الفيروسات برمجة هذه البرامج بحيث تفسر للمستخدم أسباب التحذيرات التى تصدرها باستمرار.
    وحذرت المجلة من استخدام برامج مكافحة الفيروسات المجانية، حيث أنها كثيرا ما تفتقر إلى الوظائف المهمة التى لا تتوافر إلا فى النسخ غير المجانية.


  • #2
    انا ما ادري ويش يستفيدوا من الفيروسات
    ان واجهتك صعوبة في اتقان التصميم اصمد وحاول وان حاولت وفشلت فلا بأس اعد المحاولة وان لم تفلح
    فحاول وان فلحت تكون نجحت وسر نجاحك هو اصرارك

    تعليق


    • #3
      لو عرفت كم يجنون ارباح من الفيروسات لاصبحت مثلهم

      تعليق


      • #4
        في الجزيره الوثائقيه التي احبها كثيرا قدمت برنامج مفصل عن الفايروسات وهجمات النت وعن تدمير المواقع وغيرها مما يخص النت
        وقال المختصون في هذا المجال انه اذ لم يتم ابتكار جديد يمنع كل هذا فان النت سيتوقف كليا خلال مدة زمنيه ليست طويله
        وذكرو حينها عن اقتحام البنتاجون الذي يعد من اكثر الشبكات تحصينا بل القلعه انه اخترقت شبكاته كذا مره وبشكل مباشر من قبل الصينين والروس
        فماذا عن الشبكات الاخرى الاقل حمايه مقارنه مع شبكات البنتاجون المعقده

        وطبعا قالو ان برامج مكافحة الفايروسات نسبيا 1 بالمئه منها فقط يعمل بشكل اقل من جيد ولكن مع ازدياد الفايروسات وتعقيداتها فان هذه البرامج ستتلاشى مع التطورات الهائله للفايروسات

        وعبرو عن هذا بانهم في سباق مع مصنعو الفايروسات تماما كالدبابه المدرعه والصاروخ المضاد للدابابات المدرعه
        اي كلما يخترعون نضام امن جديد فتتطور الفايروسات وتكون اكثر فتكا
        وذكرو ارقام خياليه من الاموال تستنفذ سنويا لمواجهة الفياروسات ولاجل بناء انضمه حمايه جديده وعلى الخسائر التي تسببها كل من الفايروسات او التعطيل او الهجمات او غيرها من تدمير مواقع النت او القرصنه



        لكن حاليا النت موجود وكل شيء موجود وان خربت فتخرب على الكل عادي جدا

        تعليق


        • #5
          صحيح لقد شاهدت البرنامج

          اسمه

          حرب الانترنت

          وهناك واحد اخر

          اسمه قراصنة الانترنت

          انا احب الهكر لانى واحد منهم

          تعليق


          • #6
            شكراً لك أخي king3d

            أما برنامج حرب الأنترنت فعلاً جميل جداً
            .

            حسبنا الله ونعم الوكيل
            ...

            تعليق


            • #7
              الان هم يعملون على تجارب ما يسمى الخط الامن
              لكن حتى لو نجحو واستبعد هذا لكن في حال نجحو فانهم سيحتاجون لشبكات جديده تكلفتها تكون اكثر من اضرار الفايروسات

              تعليق

              يعمل...
              X