للعلم فقط, اليهود ملل وطوائف كثيرة, منهم من يكره الاخر كرها شديدا... حتى في فلسطين المحتلة نفسها.
في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..
((وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها او ردوها))سورة النساء آية 86
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( « والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم ») رواه مسلم
هذه حقيقة فعلا ... ولمن يريد ان يدرك ان هناك فرق كبير بين طوائف اليهود اقرأ في مقارنات الاديان وسترى كيف ان اليهود السامرية يختلفون تماما عن العبرانية حتى في الايمان بكتاب التلمود المتطرف ... باذن الله مستقبلا ساكتب موضوع كامل عن الفرق بين طوائف اليهود على قدر علمي لعل وعسى ان نستفيد منه باذن الله فالعلم بهذه الامور هام لاننا كمسلمين لا يصح ان نأخذ عاطل مع باطل ولا شك طبعا بجرم اليهود الا ان القليل القليل جدا منهم يستحقون المعاملة الحسنة كما فعل نبينا صلى الله عليه وسلم
إذا الإيمان ضاع فلا أمان ... ولا دنيا لمن لم يحي دينا
أكيد اليهود ملل ... فقد قال الله تعالى : تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
لكن آخر الزمان راح يكون مصير الأمة المسلمة بنهايتهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لن تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فينطق الشجر والحجر ......
وقد وصى النبي صلى الله عليه وسلم بإخراج اليهود أيضا من جزيرة العرب
فهذا يذكرني بمثل نقوله نحن بالدرارجة : ما تعيي تختار من أولاد الكلبة فراح تحمل إلا كلب
الله يذلهم ويخزيهم ... جبناء (لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يفقهون) .... فالصالح منهم من دخل للإسلام وأما من بقي على يهوديته فما هو إلا كالذين عاشو في الأزمنة التي خلت ... .يهود هو يهود ... والمرء تبع لأصله
خلا لك الجو فبيضي واصفري .... ونقري ما شئت أن تنقري
قد رحل الصياد عنك فابشري .... ورفع الفخ فماذا تحذري لا بد من صيدك يوماً فاصبري
أكيد اليهود ملل ... فقد قال الله تعالى : تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
لكن آخر الزمان راح يكون مصير الأمة المسلمة بنهايتهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لن تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فينطق الشجر والحجر ......
وقد وصى النبي صلى الله عليه وسلم بإخراج اليهود أيضا من جزيرة العرب
فهذا يذكرني بمثل نقوله نحن بالدرارجة : ما تعيي تختار من أولاد الكلبة فراح تحمل إلا كلب
الله يذلهم ويخزيهم ... جبناء (لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يفقهون) .... فالصالح منهم من دخل للإسلام وأما من بقي على يهوديته فما هو إلا كالذين عاشو في الأزمنة التي خلت ... .يهود هو يهود ... والمرء تبع لأصله
خلا لك الجو فبيضي واصفري .... ونقري ما شئت أن تنقري
قد رحل الصياد عنك فابشري .... ورفع الفخ فماذا تحذري لا بد من صيدك يوماً فاصبري
تعليق