السلام عليكم
غزة هاشم تتصدر عناوين العالم من كل وسائل الاعلام ولو اقلها بسطر وصوره
العالم بدى يعرف غزة حق المعرفه
غزة هاشم هل تحولت للقلب النابض لثورة اسلاميه تزيل كل النضم السياسيه لتوحد صفوف الشعوب العربيه والاسلاميه تحت رايه واحده وهي الاسلام
من المهم جدا ان نذكر ان غالبيه الاطياف السياسيه بدت تعلم انها زالت او ستزول
واليوم وبعد ان وجدت الشعوب الاسلاميه والعربيه ان ما من جدوة من هذه النضم فانها تطلب الجهاد ضد بني صهيون
الخلافه الاسلاميه باتت قريبه ان اسرائيل وبغير قصد وامريكا معها والضعف العربي السياسي يدفع لولاده خلافه اسلاميه ليست على مستوى دوله وحسب بل على مستوى العالم الاسلامي ككل
امريكا واوروبا ستتخلى عن اسرائيل كما هم الان يتخلون عنها
امريكا تعلم مدى خطورة الوضع وما مدى الضغط الشعبي الاسلامي وما تحولاته على العالم
اذ انها تبارك لاسرائيل بما تقوم به وتسميه تفهم
امريكا وبوش تحديدا يعلم جيدا ان العالم الاسلامي يستفيق من سباته ومهما كانت القوى الامنيه الحافضه على النضام قويه الا انها ستسقط بليله وضحاها
فالانضمه الداعمه لامريكا واسرائيل لن تبقى طويلا لان اسهها باتت ضعيفه وهشه
واسرائيل باتت اضعف
الجيل الجديد من شباب بني صهيون لا يعلمون مدى الخطر الذي هم فيه
همهم بالدنيا هو الكيف والتمتع بالدنيا ولا يابه لوطن
ليس هذا الجيل الذي استطاع ان يهزم ثلاث دول في سته ايام
هذا الجيل ضعيف الى ابعد الحدود وما يجعله قويا هو الاله التي يمتلكها
الجيل العربي والاسلامي
يتغير وبات يعلم مدى الاخطار التي تلحق به حتى انه ذاق ذرعا من كونه مستهدف او لا مكان له بالعالم
وبات طامحا في ان يستعيد قوته وان يستعيد مكانته التي كانت تحسب له الف الف حساب في زمن الخلافه الاسلاميه
الشعارات الوطنيه
الشعارات الوطنيه سقطت واليوم غزة هي مصر غزة هي السعوديه غزة هي الاردن غزة هي العراق غزة هي تركيا وهي اليمن والصومال واندونيسيا وعدد
غزة باتت قلب كل مسلم وباتت هي الرمز الاسطوري الذي من خلاله يجد الشاب المسلم طموحاته ويستعيد مكانته ويقول ان الاله ليست كل شيء انما العزيمه هي الشيء كله
اي ان غزة تحي الجسد المسلم وهو الخلافه لتدب فيه الروح من جديد
العالم ومجلس الامم وحقوق الانسان
باتت هي الجنزير الذي يحرك الدبابه وهي حشوة القنبله فسقطت حقوق الانسان في غزة
فبتنا نعلم ان حقوق الانسان ما هي الا نضام يحمل صورة الملاك الطاهر ولكن بحقيقة الامر هو الشيطان المسلط شعوذته علينا كمسلمين
ومجلس الامن بنفس الصورة
العلماء التابعين للانضمه
اصبحو اليوم مكشوفين صاغرين لا مكان لهم فينا كشعوب عرفت الحقيقه وحملت الامها وشاهدتت الصمت وتلقت طعنه من الخلف
العلماء الشرفاء
يسعون من اللحضه الاولى لوقف العدوان والخروج على المواقف السياسيه وتنفير الامه
غزة هاشم تتصدر عناوين العالم من كل وسائل الاعلام ولو اقلها بسطر وصوره
العالم بدى يعرف غزة حق المعرفه
غزة هاشم هل تحولت للقلب النابض لثورة اسلاميه تزيل كل النضم السياسيه لتوحد صفوف الشعوب العربيه والاسلاميه تحت رايه واحده وهي الاسلام
من المهم جدا ان نذكر ان غالبيه الاطياف السياسيه بدت تعلم انها زالت او ستزول
واليوم وبعد ان وجدت الشعوب الاسلاميه والعربيه ان ما من جدوة من هذه النضم فانها تطلب الجهاد ضد بني صهيون
الخلافه الاسلاميه باتت قريبه ان اسرائيل وبغير قصد وامريكا معها والضعف العربي السياسي يدفع لولاده خلافه اسلاميه ليست على مستوى دوله وحسب بل على مستوى العالم الاسلامي ككل
امريكا واوروبا ستتخلى عن اسرائيل كما هم الان يتخلون عنها
امريكا تعلم مدى خطورة الوضع وما مدى الضغط الشعبي الاسلامي وما تحولاته على العالم
اذ انها تبارك لاسرائيل بما تقوم به وتسميه تفهم
امريكا وبوش تحديدا يعلم جيدا ان العالم الاسلامي يستفيق من سباته ومهما كانت القوى الامنيه الحافضه على النضام قويه الا انها ستسقط بليله وضحاها
فالانضمه الداعمه لامريكا واسرائيل لن تبقى طويلا لان اسهها باتت ضعيفه وهشه
واسرائيل باتت اضعف
الجيل الجديد من شباب بني صهيون لا يعلمون مدى الخطر الذي هم فيه
همهم بالدنيا هو الكيف والتمتع بالدنيا ولا يابه لوطن
ليس هذا الجيل الذي استطاع ان يهزم ثلاث دول في سته ايام
هذا الجيل ضعيف الى ابعد الحدود وما يجعله قويا هو الاله التي يمتلكها
الجيل العربي والاسلامي
يتغير وبات يعلم مدى الاخطار التي تلحق به حتى انه ذاق ذرعا من كونه مستهدف او لا مكان له بالعالم
وبات طامحا في ان يستعيد قوته وان يستعيد مكانته التي كانت تحسب له الف الف حساب في زمن الخلافه الاسلاميه
الشعارات الوطنيه
الشعارات الوطنيه سقطت واليوم غزة هي مصر غزة هي السعوديه غزة هي الاردن غزة هي العراق غزة هي تركيا وهي اليمن والصومال واندونيسيا وعدد
غزة باتت قلب كل مسلم وباتت هي الرمز الاسطوري الذي من خلاله يجد الشاب المسلم طموحاته ويستعيد مكانته ويقول ان الاله ليست كل شيء انما العزيمه هي الشيء كله
اي ان غزة تحي الجسد المسلم وهو الخلافه لتدب فيه الروح من جديد
العالم ومجلس الامم وحقوق الانسان
باتت هي الجنزير الذي يحرك الدبابه وهي حشوة القنبله فسقطت حقوق الانسان في غزة
فبتنا نعلم ان حقوق الانسان ما هي الا نضام يحمل صورة الملاك الطاهر ولكن بحقيقة الامر هو الشيطان المسلط شعوذته علينا كمسلمين
ومجلس الامن بنفس الصورة
العلماء التابعين للانضمه
اصبحو اليوم مكشوفين صاغرين لا مكان لهم فينا كشعوب عرفت الحقيقه وحملت الامها وشاهدتت الصمت وتلقت طعنه من الخلف
العلماء الشرفاء
يسعون من اللحضه الاولى لوقف العدوان والخروج على المواقف السياسيه وتنفير الامه
تعليق