تويت
فكرة إنشاء جامعة تجمع الدول العربية على أساس اللغة فكرة كانت مسمومة
ودليل ذلك أنها لم تتشكل من عندنا وانما من بريطانيا ووزير خارجيتها آن ذك!
واليوم وبعد أن عجزت الجامعة العربية على لم الشمل وبدا الانقسام واضحا فيها
اليوم وبعد أن أصبحت أهداف الجامعة العربية في طي النسيان
اليوم حين أصحبت الدول العربية تدخل كوسيط لفض النزاع (على حد قولهم) في بين اسرائيل وفلسطين وتخلت عن فلسطين بأعتباره بلد مغتصب!
إين اتفاقيات الدفاع المشترك !
أين التنسيق الاقتصادي والتجاري وكل دولة تتطاول على أختها وتضيق عليها في رزقها!
أين مساعي الدول من أجل الوحدة وقد رأينا بأم أعيننا من كان يدعم الانفصال في اليمن بعد الوحد ة!
لقد ضاعت قضية فلسطين في معمعة أنظمة عربية عميلة لا تملك قرارها (حتى دخول الحمام عفاكم الله باستئذان)
فكر معي "مصر وسيط والدول العربية كذلك وليست طرفا في النزاع ... أليست غريبة"
مشكلتنا أننا حجمنا قضية فلسطين أولا لتبقى قضية عربية واليوم أصحبت قضية صراع داخلي !
أمس في الحقيقة كان ميلاد حلف جديد ترأسته قطر المقدامة!
هذا الحلف نتمنى أن يستمر ويبقى
حلف على أساس قضية مشتركة
فما العيب !
ما المشكل أن يجتمع الناس في أحلاف مشتركة
اليس هناك ما يسمى مجلس التعاون ؟ مع انهم دول عربية
أليس هناك الناتو والاتحاد الاوروبي
ثم لندع الجامعة العربية مكانا لإصدار البيانات ولشجب الذي ضاع مؤخرا
أو لتنفض ما العيب
ألم ينتهي حلف وارسو وارتمت دولته في احضان الاتحاد الأوروبي!
نعم نريد في هذا الحلف أن تدخل اندنوسيا وتركيا وايران (مع اني لا أثق فيها)
لتدخل في هذا الحلف فنزويلا وبوليفيا والسنغال ونيجيريا
ربما حلم لكنه قابل للتحقيق وشكرا لكي ياغزة
فقد صدق مجاهدوك حين قالوا عنك الفرقان وما بعد غزة سيكون المنظر مختلفا!
والله المستعان!!!
ودليل ذلك أنها لم تتشكل من عندنا وانما من بريطانيا ووزير خارجيتها آن ذك!
واليوم وبعد أن عجزت الجامعة العربية على لم الشمل وبدا الانقسام واضحا فيها
اليوم وبعد أن أصبحت أهداف الجامعة العربية في طي النسيان
اليوم حين أصحبت الدول العربية تدخل كوسيط لفض النزاع (على حد قولهم) في بين اسرائيل وفلسطين وتخلت عن فلسطين بأعتباره بلد مغتصب!
إين اتفاقيات الدفاع المشترك !
أين التنسيق الاقتصادي والتجاري وكل دولة تتطاول على أختها وتضيق عليها في رزقها!
أين مساعي الدول من أجل الوحدة وقد رأينا بأم أعيننا من كان يدعم الانفصال في اليمن بعد الوحد ة!
لقد ضاعت قضية فلسطين في معمعة أنظمة عربية عميلة لا تملك قرارها (حتى دخول الحمام عفاكم الله باستئذان)
فكر معي "مصر وسيط والدول العربية كذلك وليست طرفا في النزاع ... أليست غريبة"
مشكلتنا أننا حجمنا قضية فلسطين أولا لتبقى قضية عربية واليوم أصحبت قضية صراع داخلي !
أمس في الحقيقة كان ميلاد حلف جديد ترأسته قطر المقدامة!
هذا الحلف نتمنى أن يستمر ويبقى
حلف على أساس قضية مشتركة
فما العيب !
ما المشكل أن يجتمع الناس في أحلاف مشتركة
اليس هناك ما يسمى مجلس التعاون ؟ مع انهم دول عربية
أليس هناك الناتو والاتحاد الاوروبي
ثم لندع الجامعة العربية مكانا لإصدار البيانات ولشجب الذي ضاع مؤخرا
أو لتنفض ما العيب
ألم ينتهي حلف وارسو وارتمت دولته في احضان الاتحاد الأوروبي!
نعم نريد في هذا الحلف أن تدخل اندنوسيا وتركيا وايران (مع اني لا أثق فيها)
لتدخل في هذا الحلف فنزويلا وبوليفيا والسنغال ونيجيريا
ربما حلم لكنه قابل للتحقيق وشكرا لكي ياغزة
فقد صدق مجاهدوك حين قالوا عنك الفرقان وما بعد غزة سيكون المنظر مختلفا!
والله المستعان!!!
تعليق