السلام عليكم
غزة انتصرت نعم معركة الفرقان انتصرت فيها حماس وكافة الفصائل المقاومه دون سواها انتصرت
اعلان العدو وقف اطلاق النار من جانب واحد هو نصر لغزة
العدو ضن كما اعتاد دائما ان الحل يكمل في القوة الا ان هذه المعادله يمكن لها ان تتغير مع متغيرات الدنيا
اسرائيل التي اعتدنا ان نراها تهزم جيوشنا هزمت مرتين مره في جنوب لبنان وهذه المره في غزة
وبرغم القوة الناريه وحجمها الا ان العدو لم ينتصر
حقق اهداف نعم
الاهداف هي قتل الكثير من الاطفال والنساء وقصف مدارس ومساجد هذه تعتبر اهداف وتعتبر انتصار لدوله عاشت على المجازر
هذا في طبعهم ويضنون ان المزيد من القتل العشوائي هو انتصار
مهلا اين الاهداف التي تحققت
فمن الساعه الاولى الى اليوم كان الهدف يتحرك ومعلوم ان الهدف في المعنى الحربي ثابت لا يتحرك
اسرائيل تسمي الحرب على حماس فهل انتهت حماس ؟
ثم تبدل الهدف لاكثر من مره وقف اطلاق الصواريخ لاخر لحضه كانت تطلق الصواريخ
ثم البث في التوغل والانتقال من مرحله لمرحله فالدبابات وبكل تجهيزاها التي لا توصف لم تدخل غزة بل توقفت
عند مشارف البلدات من اثر المقاومه وشراستها
فما هي الاهداف التي حققها هذا العدو
وبالغه العسكريه
العدو يمتلك اكفئ المعدات القتاليه بحريه ارضيه جويه وشاهدنا كيف ان هذا العدو ما من سلاح الا وجربه على المقاومه وعلى كل غزة فوسفوريه كيماويه الى قنابل تزن اطنان واخرى ذكيه
ومع تعدد الاسلحه وتفوقه العسكري فان اللغه العسكريه تقول ان على حماس وكافة الفصائل المقاومه هي من عليها ان ترفع الرايه البيضاء
وهي التي عليها ان تباشر بوقف اطلاق النار
ولكن العدو هو من رفع الرايه البيضاء وحاول بان يغطي فشله من خلال لقاء صحفي وانه اوقف الحرب احتراما لقرار حسني وكان هذا العدو يحترم احدا
ولكن الدمار لا يوصف فالعدو لم يترك لا بيت ولا مدرسه ولا مسجدا دون ان يقصفه
اذ ان غزة انتصرت والان العدو يعيد انتشارة من اغلب المناطق اي تنسحب
والحرب لم تنتهي
فتمت امور عالقه لم تحل للساعه خصوصا معبر رفح بعد هذه الحرب وبعد كل ما ارتكبه العدو من مجازر ومن اصدار وثيقه العلماء فان المعبر يجب ان يعود مصريا فلسطينيا ولا دخل للعدوان فيه لا من قريب ولا من بعيد ولا يجب ان يسمح للعدو بان يتحكم فيه
وهذا ينطوي على دولة مصر وليس على اسرائيل
لكن ايضا عدونا عرفناه وخبرناه وحدثنا الرسول وبين الله لنا فيه ان لا نامن لليهود فما ادرانا بماذا يخططون له
فالحذر واجب واتمنى ان يكون اخواننا على ذلك الحذر رغم اني متاكد من حذرهم
والان ايضا على الانضمه العربيه ان تعيد حساباتها مع هذا العدو الذي لم يحترم صداقتهم له
واخيرا نقول ان المنتصر هم المسلمون من المقاومه وصمودها ومن اهل غزة وصمودهم ومن الشعوب العربيه والاسلاميه وحتى من الغربيه التي واجهت واحتملت وحاولت وتضامنت مع المجاهدين
كما ايضا نشكر شكر خاص لكل من تركيا وبوليفيا و موروتانيا في انها اتخذت مواقف رجوليه وحاسمه
لا اشكر عن نفسي فلم اقدم شيئا يذكر للمقاومه بل الشكر يعود من الموقف الرجولي الذي قدموه
لكن الحسابات لم تنتهي
غزة انتصرت نعم معركة الفرقان انتصرت فيها حماس وكافة الفصائل المقاومه دون سواها انتصرت
اعلان العدو وقف اطلاق النار من جانب واحد هو نصر لغزة
العدو ضن كما اعتاد دائما ان الحل يكمل في القوة الا ان هذه المعادله يمكن لها ان تتغير مع متغيرات الدنيا
اسرائيل التي اعتدنا ان نراها تهزم جيوشنا هزمت مرتين مره في جنوب لبنان وهذه المره في غزة
وبرغم القوة الناريه وحجمها الا ان العدو لم ينتصر
حقق اهداف نعم
الاهداف هي قتل الكثير من الاطفال والنساء وقصف مدارس ومساجد هذه تعتبر اهداف وتعتبر انتصار لدوله عاشت على المجازر
هذا في طبعهم ويضنون ان المزيد من القتل العشوائي هو انتصار
مهلا اين الاهداف التي تحققت
فمن الساعه الاولى الى اليوم كان الهدف يتحرك ومعلوم ان الهدف في المعنى الحربي ثابت لا يتحرك
اسرائيل تسمي الحرب على حماس فهل انتهت حماس ؟
ثم تبدل الهدف لاكثر من مره وقف اطلاق الصواريخ لاخر لحضه كانت تطلق الصواريخ
ثم البث في التوغل والانتقال من مرحله لمرحله فالدبابات وبكل تجهيزاها التي لا توصف لم تدخل غزة بل توقفت
عند مشارف البلدات من اثر المقاومه وشراستها
فما هي الاهداف التي حققها هذا العدو
وبالغه العسكريه
العدو يمتلك اكفئ المعدات القتاليه بحريه ارضيه جويه وشاهدنا كيف ان هذا العدو ما من سلاح الا وجربه على المقاومه وعلى كل غزة فوسفوريه كيماويه الى قنابل تزن اطنان واخرى ذكيه
ومع تعدد الاسلحه وتفوقه العسكري فان اللغه العسكريه تقول ان على حماس وكافة الفصائل المقاومه هي من عليها ان ترفع الرايه البيضاء
وهي التي عليها ان تباشر بوقف اطلاق النار
ولكن العدو هو من رفع الرايه البيضاء وحاول بان يغطي فشله من خلال لقاء صحفي وانه اوقف الحرب احتراما لقرار حسني وكان هذا العدو يحترم احدا
ولكن الدمار لا يوصف فالعدو لم يترك لا بيت ولا مدرسه ولا مسجدا دون ان يقصفه
اذ ان غزة انتصرت والان العدو يعيد انتشارة من اغلب المناطق اي تنسحب
والحرب لم تنتهي
فتمت امور عالقه لم تحل للساعه خصوصا معبر رفح بعد هذه الحرب وبعد كل ما ارتكبه العدو من مجازر ومن اصدار وثيقه العلماء فان المعبر يجب ان يعود مصريا فلسطينيا ولا دخل للعدوان فيه لا من قريب ولا من بعيد ولا يجب ان يسمح للعدو بان يتحكم فيه
وهذا ينطوي على دولة مصر وليس على اسرائيل
لكن ايضا عدونا عرفناه وخبرناه وحدثنا الرسول وبين الله لنا فيه ان لا نامن لليهود فما ادرانا بماذا يخططون له
فالحذر واجب واتمنى ان يكون اخواننا على ذلك الحذر رغم اني متاكد من حذرهم
والان ايضا على الانضمه العربيه ان تعيد حساباتها مع هذا العدو الذي لم يحترم صداقتهم له
واخيرا نقول ان المنتصر هم المسلمون من المقاومه وصمودها ومن اهل غزة وصمودهم ومن الشعوب العربيه والاسلاميه وحتى من الغربيه التي واجهت واحتملت وحاولت وتضامنت مع المجاهدين
كما ايضا نشكر شكر خاص لكل من تركيا وبوليفيا و موروتانيا في انها اتخذت مواقف رجوليه وحاسمه
لا اشكر عن نفسي فلم اقدم شيئا يذكر للمقاومه بل الشكر يعود من الموقف الرجولي الذي قدموه
لكن الحسابات لم تنتهي
تعليق