هل نسيتم غزة
الحمد لله ان انتهت هذه الحرب وانتهت معها والى الابد غطرسه هذا العدوان
نعم انتهى زمن الايام السته والساعات فجيش اسرائيل الذي لا يقهر قهر مرتين وهزم شر هزيمه
العدو نعم يمتلك القدره التدميريه لكنه لا يملك الشجاعه في الميدان
من الجو بامكانه ان يقصف يهدم يقتل يحرق لكن على الارض هو جبان وبرهنت حرب تموز وحرب الفرقان مدى جبن هذا العدو
ورغم ما يمتلكه من قدرة تمدميريه الا انه فشل فشلا ذريعا بضرب عمق المقاومه والحاق الهزيمه بها
لهذا لا تنسو غزة فغزة يجب ان تبقى الشمعه التي تنير دربنا ويجب علينا ان نستخلص الدروس والعبر
فهذه المقاومه لا يجب ان تموت
الحرب مع العدو توقفت او في هدنه ولكنها لم تنتهي
وبنفس الوقت حرب اخرى بدئت وهي الحرب السياسيه وهذه ايضا تحتاج منا لوقفه ولا يجب ان نقبل بتنازلات تعطي نصرا للعدو
المعابر مازالت معلقه
القمه بالكويت لم تكون جيده ولو انها خرجت بصورة تبدي شكليا انها انجزت شيئا وهو المصالحه
الا ان هذه المصالحه مجرده
البحر بحر غزة والمعابر مشتركه بين مصر وغزة ويجب ان لا يكون لا مكان ولا دور للعدو فيها ولا بالتحكم فيها
يدخل سلاح ام لا فهذا يجب ان يكون شان مصري فلسطيني
يجب ان نكسر السيوف المسلطه على المقاومه والتي بدئت وفورا بعد الحرب بتسليط سيوفها على المقاومه وتطويقها بلغه الاعمار والوحده
هذه الاموال لمن ستذهب هل للقاعدين ام للمقاومه التي صبرت وصمدت
يجب ان نساند جميعا بان تذهب هذه الاموال للمقاومه فهي الاجر بها وهي الاصدق وهي الكفيله بالاعمار
بالنسبه للوحده نعم هي مطلوبه ونعم يجب عدم تكريس التفسخ الفلسطيني ولكن يجب العمل على اخراج العماله وعلى المصالحه الهادفه
هذه اوسلو والمبادرات المطروحه ماذا قدمت في خضم كل هذه السنين
ان تبقى مطروحه يمكن ان نقبلها في حال اعداد خطه بحيث تكون ضاغطه ولا يجب ان تكون الورقه الوحيده التي نملكها دون مقومات تقويها وتدعمها
اسرائيل تريد امه مسالمها تحتلها لا قوة تردعها فيجب ان لا نحقق هذا لاسرائيل
الا اننا شاهدنا كيف خرجت الامم تندد بالعدوان وتحي المقاومه على صمودها
لكن الموقف العربي كان ومازال سيئ لابعد الحدود
ستعود الكره وستعود المجازر والصور والام ولكن هل نكون حينها قادرين على مواجهة التحديات
شاهدنا مواقف مخزيه منها تصريحات ومنها صمت وهذه المواقف هي من ذبحت الابرياء وهي التي اعطت بشكل او باخر الضوء الاخضر في استمراريه هذا العدوان وقصفه للابرياء
كان من الممكن التحرك بشكل جدي قطع العلاقات طرد السفراء وقف النفط وتهديد اسرائيل
كما ايضا خرجت مواقف رجوليه منها ايضا عربيه لكن كانت مواقف اكثر رجوليه من فنزويلا وبوليفيا وتركيا
والاهم تركيا التي اعتقدنا انها انتهت هذه الدوله المسلمه لم تنتهي بل هي عضيمه والاسلام فيها عضيم بعكس ما يروج له
فلهذا على الامه الاسلاميه من علماء جماعات وافراد بالعمل لاجل التغير
ببناء ثوابت ونبذ فكرة الارهاب الامريكيه هذه فشلت
المجاهدون لا يمكن ان يكونو ارهابيون الا على اعداء الاسلام فلهذا يجب علينا ان نساند المجاهدين
فايضا يجب ان نقدم العون لاهل الثقه وان لا ننغر بالمضاهر
ايضا علينا ان نعتبر وعلينا ان نعود للاسلام وكفى
فعلينا ان نكون مستعدين للمرحله القادمه وان لا ننسلى غزة
الحمد لله ان انتهت هذه الحرب وانتهت معها والى الابد غطرسه هذا العدوان
نعم انتهى زمن الايام السته والساعات فجيش اسرائيل الذي لا يقهر قهر مرتين وهزم شر هزيمه
العدو نعم يمتلك القدره التدميريه لكنه لا يملك الشجاعه في الميدان
من الجو بامكانه ان يقصف يهدم يقتل يحرق لكن على الارض هو جبان وبرهنت حرب تموز وحرب الفرقان مدى جبن هذا العدو
ورغم ما يمتلكه من قدرة تمدميريه الا انه فشل فشلا ذريعا بضرب عمق المقاومه والحاق الهزيمه بها
لهذا لا تنسو غزة فغزة يجب ان تبقى الشمعه التي تنير دربنا ويجب علينا ان نستخلص الدروس والعبر
فهذه المقاومه لا يجب ان تموت
الحرب مع العدو توقفت او في هدنه ولكنها لم تنتهي
وبنفس الوقت حرب اخرى بدئت وهي الحرب السياسيه وهذه ايضا تحتاج منا لوقفه ولا يجب ان نقبل بتنازلات تعطي نصرا للعدو
المعابر مازالت معلقه
القمه بالكويت لم تكون جيده ولو انها خرجت بصورة تبدي شكليا انها انجزت شيئا وهو المصالحه
الا ان هذه المصالحه مجرده
البحر بحر غزة والمعابر مشتركه بين مصر وغزة ويجب ان لا يكون لا مكان ولا دور للعدو فيها ولا بالتحكم فيها
يدخل سلاح ام لا فهذا يجب ان يكون شان مصري فلسطيني
يجب ان نكسر السيوف المسلطه على المقاومه والتي بدئت وفورا بعد الحرب بتسليط سيوفها على المقاومه وتطويقها بلغه الاعمار والوحده
هذه الاموال لمن ستذهب هل للقاعدين ام للمقاومه التي صبرت وصمدت
يجب ان نساند جميعا بان تذهب هذه الاموال للمقاومه فهي الاجر بها وهي الاصدق وهي الكفيله بالاعمار
بالنسبه للوحده نعم هي مطلوبه ونعم يجب عدم تكريس التفسخ الفلسطيني ولكن يجب العمل على اخراج العماله وعلى المصالحه الهادفه
هذه اوسلو والمبادرات المطروحه ماذا قدمت في خضم كل هذه السنين
ان تبقى مطروحه يمكن ان نقبلها في حال اعداد خطه بحيث تكون ضاغطه ولا يجب ان تكون الورقه الوحيده التي نملكها دون مقومات تقويها وتدعمها
اسرائيل تريد امه مسالمها تحتلها لا قوة تردعها فيجب ان لا نحقق هذا لاسرائيل
الا اننا شاهدنا كيف خرجت الامم تندد بالعدوان وتحي المقاومه على صمودها
لكن الموقف العربي كان ومازال سيئ لابعد الحدود
ستعود الكره وستعود المجازر والصور والام ولكن هل نكون حينها قادرين على مواجهة التحديات
شاهدنا مواقف مخزيه منها تصريحات ومنها صمت وهذه المواقف هي من ذبحت الابرياء وهي التي اعطت بشكل او باخر الضوء الاخضر في استمراريه هذا العدوان وقصفه للابرياء
كان من الممكن التحرك بشكل جدي قطع العلاقات طرد السفراء وقف النفط وتهديد اسرائيل
كما ايضا خرجت مواقف رجوليه منها ايضا عربيه لكن كانت مواقف اكثر رجوليه من فنزويلا وبوليفيا وتركيا
والاهم تركيا التي اعتقدنا انها انتهت هذه الدوله المسلمه لم تنتهي بل هي عضيمه والاسلام فيها عضيم بعكس ما يروج له
فلهذا على الامه الاسلاميه من علماء جماعات وافراد بالعمل لاجل التغير
ببناء ثوابت ونبذ فكرة الارهاب الامريكيه هذه فشلت
المجاهدون لا يمكن ان يكونو ارهابيون الا على اعداء الاسلام فلهذا يجب علينا ان نساند المجاهدين
فايضا يجب ان نقدم العون لاهل الثقه وان لا ننغر بالمضاهر
ايضا علينا ان نعتبر وعلينا ان نعود للاسلام وكفى
فعلينا ان نكون مستعدين للمرحله القادمه وان لا ننسلى غزة
تعليق