Unconfigured Ad Widget

**نوري** · 13 / 02 / 2009, 10:49 PM

ساسة وأصحاب قرار:
هنري كسنجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.
ريتشارد ليفين رئيس جامعة ييل: يهودي.
ألان جرينسبان رئيس جهاز الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: يهودي.
مادلين البرايت وزيرة خارجية أمريكية: يهودية.
جوزيف ليبرمان سياسي أمريكي: يهودي.
كاسبر وينبيرجر وزير خارجية أمريكي: يهودي.
ماكسيم ليتفينوف وزير شؤون خارجية لد الاتحاد السوفييتي: يهودي.
ديفيد مارشال رئيس وزراء سنغافورة: يهودي.
آيزاك آيزاك حاكم لاستراليا: يهودي.
بنجامين دزرائيلي رئيس وزراء المملكة المتحدة: يهودي.
ييفيجني بريماكوف رئيس وزراء روسي: يهودي.
باري جولدووتر سياسي أمريكي: يهودي.
خورخي سامبايو رئيس للبرتغال: يهودي.
هيرب جري نائب رئيس وزراء كندي: يهودي.
بيير منديز رئيس وزراء فرنسي: يهودي.
مايكل هوارد وزير دولة بريطاني: يهودي.
برونو كريسكي مستشار نمساوي: يهودي.
روبرت روبين وزير الخزانة الأمريكية: يهودي.
جورج سوروس من سادة المضاربة والإقتصاد: يهودي.
وولتر أنينبيرغ من أهم رجال العمل الخيري والمجتمعي في الولايات المتحدة: يهودي.
إعلاميين مؤثرين:
سي ان ان- وولف بليتزر: يهودي.
ايه بي سي نيوز- بربارا وولترز: يهودية.
واشنطن بوست- يوجين ماير: يهودي.
مجلة تايم- هنري جرونوالد: يهودي.
واشنطن بوست- كاثرين جراهام: يهودية.
نيو يورك تايمز- جوزيف ليليفيد: يهودي.
نيويورك تايمز- ماكس فرانكل: يهودي.
الأسماء الواردة أعلاه هي مجرد أمثلة فقط ولا تحصر كل اليهود المؤثرين ولا كل إنجازاتهم التي تستفيد منها البشرية في حياتها اليومية.

**نوري** · 13 / 02 / 2009, 10:50 PM

حقائق أخرى:
# في آخر 105 عاما، فاز 14 مليون يهودي بـ 180 جائزة نوبل. وفي الفترة ذاتها فاز مليار ونصف مسلم بثلاث جوائز نوبل.
# المعدل هو جائزة نوبل لكل 77778 (أقل من ثمانين ألف) يهودي. وجائزة نوبل لكل 500000000 (خمسمئة مليون) مسلم.
# لو كان لليهود نفس معدل المسلمين لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 0.028 جائزة نوبل. أي أقل من ثلث جائزة.
# لو كان للمسلمين نفس معدل اليهود لحصلوا خلال الـ105 سنة الماضية على 19286 جائزة نوبل.

لكن هل يرضى اليهود بأن يصلوا لمثل هذا التردي المعرفي؟
وهل تفوقهم المعرفي هذا صدفة؟ أم غش؟ أم مؤامرة؟ أم واسطة؟
ولماذا لم يصل المسلمون لمثل هذه المرتبة ولهذه المناصب والقدرة على التغيير رغم الفارق الواضح في العدد؟

هذه حقائق أخرى قد تجد فيها إجابة عن هذه الأسئلة:

# في العالم الإسلامي كله، هناك 500 جامعة.
# في الولايات المتحدة الأمريكية هناك 5758 جامعة!
# في الهند هناك 8407 جامعة!
# لاتوجد جامعة إسلامية واحدة في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.
# هناك 6 جامعات إسرائيلية في قائمة أفضل 500 جامعة في العالم.
# نسبة التعلم في الدول النصرانية 90%.
# نسبة التعلم في العالم الإسلامي 40%.
# عدد الدول النصرانية بنسبة تعليم 100% هو 15 دولة.
# لا توجد أي دولة مسلمة وصلت فيها نسبة التعليم إلى 100%.
# نسبة إتمام المرحلة الإبتدائية في الدول النصرانية 98%.
# نسبة إتمام المرحلة الإبتدائية في الدول الإسلامية 50%.
# نسبة دخول الجامعات في الدول النصرانية 40%.
# نسبة دخول الجامعات في الدول الإسلامية 2%.
# هناك 230 عالم مسلم بين كل مليون مسلم.
# هناك 5000 عالم أمريكي بين كل مليون أمريكي.
# في الدول النصرانية هناك 1000 تقني في كل مليون.
# في الدول الإسلامية هناك 50 تقني لكل مليون.
# تصرف الدول الإسلامية ما يعادل 0.2% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.
# تصرف الدولة النصرانية ما يعادل 5% من مجموع دخلها القومي على الأبحاث والتطوير.
# معدل توزيع الصحف اليومية في باكستان هو 23 صحيفة لكل 1000 مواطن.
# معدل توزيع الصحف اليومية في سنغافورة هو 460 صحيفة لكل 1000 مواطن.
# في المملكة المتحدة يتم توزيع 2000 كتاب لكل مليون مواطن.
# في مصدر يتم إصدار 17 كتابا لكل مليون مواطن.
# المعدات ذات التقنية العالية تشكل 0.9% من صادرات باكستان و0.2% من صادرات المملكة العربية السعودية و0.3% من صادرات كل من الكويت والجزائر والمغرب.
# المعدات ذات التقنية العالية تشكل 68% من صادرات سنغافورة.

الإستنتاجات:
# الدول الإسلامية لا تملك القدرة على صنع المعرفة.
# الدول الإسلامية لا تملك القدرة على نشر المعرفة حتى لو كانت مستوردة.
# الدول الإسلامية لا تملك القدرة على تصنيع أو تطبيق المعدات ذات التقنية العالية.

الخاتمة:
الحقيقة واضحة ولا تحتاج لأدلة ولا براهين ولا إحصائيات. لكن بيننا من يناقض نفسه وينكر ماهو أوضح من الشمس. نعم اليهود وصلوا لما وصلوا إليه لأنهم تبنوا التميز المعرفي وقاموا باعتماده دستورا لأبنائهم. الأسماء الواردة أعلاه لم تصنع خلال يوم وليلة. أصحاب هذه الأسماء تم إنشاؤهم بشكل صحيح. وتعرضوا لكثير من الصعوبات حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه. لم يولدوا وفي أفواههم ملاعق ذهبية. كلنا نعرف قصة إنشتاين وفشله في الرياضيات وأديسون وطرده من المدرسة لأنه (غير قابل للتعلم) وغيرها من القصص. فلنتوقف عن خداع أنفسنا بأن اليهود يسيطرون على العالم فقط لأنهم يهود. فقط لأن الغرب يحبهم.
من السهل أن تقرأ أسطري هذه وتلقي باللوم على الحكومة أو على أجيال من القادة العرب الإنتهازيين. وعلى سنين من القهر والاستعمار والاحتلال. لكن بفعلك هذا تكون قد أضفت قطرة جديدة من محيط من ردود الأفعال الإسلامية السلبية التي أوصلتنا لما نحن عليه اليوم. دع عنك التذمر والسلبية ولوم الغير وابدأ بنفسك. هل فكرت في نشر المعرفة يوما؟ هل تعرف شيئا لا يعرفه غيرك؟ لماذا لا تشارك الجميع بما تعرف؟ فهذه خطوة نحو التكامل المعرفي.
ينقسم المسلمون اليوم إلى فئتين من ناحية المعرفة:
1- فئة سلبية سائدة تشكل أغلبية ساحقة تقوم بتلقي المعرفة من الغير. ثم حبسها وربما قتلها بحيث لا تتخطى هذه المعرفة يوما ما أدمغتهم.
2- فئة ثانية نادرة إيجابية إلى حد ما تقوم بتلقي المعرفة من الخارج ثم تساهم بنشرها للغير.
3- فئة ثالثة معدومة تماما حاليا وهي الفئة القادرة على صنع المعرفة ثم نشرها.
ماذا عن أبنائك؟ هل تبني أشخاصا مميزين قادرين على صناعة المعرفة يوما؟ أو على الأقل هل تحرص على أن يكونون من ضمن الفئة الثانية التي تتلقى المعرفة وتنشرها؟ أم أنك ستساهم في الإضافة للفئة الأولى السلبية التي نحن بحاجة فعلا لتقليص نسبتها مع الأيام؟
اجعل هذا هدفك شخصيا وحاول أن تضم إليك كل من هم حولك. وابدأ الآن بالخطوات التالية:
1- إن لم تكن ضمن الفئة الثانية أو الثالثة فاسعى للإنضمام إلى إحداهما اليوم. تأكد أنك لست عضوا في الفئة الأولى بعد اليوم فأعضاء هذه الفئة ميتين مجتمعيا ولا يضيفون للأمة أي شئ. انشر ما تعرفه مهما كان. لا تستصغر المعلومة فهناك من سيتلقفها منك ويبني عليها ولا تتصور ما الذي قد تؤول إليه في النهاية. والنشر لا يكون بالضرورة في كتاب أو مجلة أو قناة تلفزيونية. ابدأ ولو بموضوع في الساحة العربية تشرح فيه أي شئ!
2- ابدأ ببيتك وتأكد من أن أبناءك وأخوانك قادرين ومؤهلين للإنضمام للفئة الثالثة أو الثانية في أسوأ الحالات. قم دائما بتسويق العلم لأطفالك وأظهر لهم طلب العلم على أنه أسمى ما يمكن للإنسان فعله. حارب مفهوم قصر التعلم على المدرسة فما أرجعنا للخلف إلى الإعتماد الكامل من الآباء على المدرسين لتعليم أبنائهم. أكثر العباقرة تعلموا في المنزل. واحرص على استئصال عقلية الوسائل المختصرة لبلوغ الأهداف من أبنائك. الغش ليس شاطرة والواسطة ليست شرفا. بل هم أقصر الطرق للحضيض. توقع من ابنك الخطأ فمن لا يخطئ لا يتعلم. واحرص على أن يتحمل ابنك نتيجة خطأه وأن يعيش تجربة الإخفاق كاملة دون مساعدة منك، دلل أطفالك في كل شئ إلا في التعليم. واحرص على زرع عقلية المشاركة بالعلم لدى أطفالك. علمهم أن يعلموا زملاءهم وأقرانهم وعلمهم بأن أفضل الطرق للقيادة هو نشر العلم فكما قيل: "جبلت النفوس على حب من أحسن إليها" وكما ينسب لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه: "من علمني حرفا صرت له عبدا".
3- حاول أن تضم كل من تعرف للفئة الثانية وهذا ليس بالصعب أبدا. كلنا لنا تجارب حياتية مميزة وكلنا نعلم شيئا لا يعرفه الغير. انصح من هم حولك بنشر ما يعرفونه أكد لهم بأن هناك من لا يعرفون هذه الأمور مهما كانت بسيطة وأساسية.

نحن أكبر وأقوى الأمم على سطح الأرض. كل ما نحتاج إليه هو أن نتعرف على أنفسنا وأن نستكشف طاقاتنا. نصرنا يكمن في علمنا وإبداعنا. وتأكد أن الوقت لم يفت بعد لكي نلحق بباقي الأمم. بل نحن موعودون باللحاق بها.
أعود لطرح نفس السؤال الذي بدأت به موضوعي هذا:
هل تذكر الزمن الذي كان المسلمون يحكمون فيه العالم؟
تحرك. فمجد الأمة يبدأ اليوم.

**أبومايا** · 14 / 02 / 2009, 06:05 AM

لاتعليق....................اسجل انبهاريييييييييييييييييييييي

شي عجيب ومحزن

**فلاشــــــــــاوي** · 14 / 02 / 2009, 07:19 AM

من السهل أن تقرأ أسطري هذه وتلقي باللوم على الحكومة أو على أجيال من القادة العرب الإنتهازيين. وعلى سنين من القهر والاستعمار والاحتلال. لكن بفعلك هذا تكون قد أضفت قطرة جديدة من محيط من ردود الأفعال الإسلامية السلبية التي أوصلتنا لما نحن عليه اليوم. دع عنك التذمر والسلبية ولوم الغير وابدأ بنفسك.

أعترض على هذا الكلام جملة وتفصيلا .. بالتأكيد جزء كبير يقع علينا كأفراد في هذه المأساة .. ولكن لا يمكنك ان تطلب من شخص يكافح لكي ياتي بالخبز لاولاده بان يشطر الذرة او يكتشف دواء للإيدز او السرطان .. كل علاقته بالسرطان تتلخص في ان يصاب به فقط !!

السمكة تفسد من رأسها ... هل مطالبون نحن الشعب بان نشيد الجامعات التي يقول صاحب المقال أنها السبب ؟!! .. إذا كنا كشعب ندفع الضرائب بالفعل التي يجب ان تشيد بها الجامعات لكنها تذهب لأشياء أخرى .. ما ذنبنا نحن !!

معظم - إن لم يكن كل - العلماء اليهود الذين ذكروا في المقال نبغوا في دولة - يعني حكومة - ترعاهم .. معظمه في أمريكا ... أو لم ينبغ علمائنا نحن أيضا وحصدوا جوائز نوبل في أمريكا أيضا ؟!!

ستانلي ميزور لم يطور المعالج المركزي في معمله الخاص في منزله .. هذه معامل مكلفة بالمليارات وحكومة تصرف بالملايين على الأبحاث .. وشخص ليس عنده مشاكل شخصية ولا قلق على مستقبل أولاده فأصبح جاهز نفسيا وجسديا لكي يوهب نفسه للبحث العلمي .. ومثله كل ما ذكرت من علماء .. لم يخترع أحدهم القنبلة النووية في مطبخ منزله .. !!

ما في يد الأشخاص هي الأفكار والابحاث .. لكن اين إمكانيات تطبيق ومعدات تطبيق هذه الأفكار والابحاث .. الأشخاص فعلوا ما عليهم رغم ما نحن فيه من حال .. كم الأبحاث المهمة الملقى في الرفوف مغطاة بالتراب في كليات العلوم في جامعات مصر تشهد بهذا ...

حتى الأفكار والابحاث لتطويرها تحتاج إلى أموال وإمكانيات ... بالمناسبة إديسون كان غنيا جدا وعنده معمله الخاص وإمكانيات تسمح له ان يفعل ما يفعل .. مع انه كان يحارب العالم العظيم "تسلا " ويضربه من تحت الحزام .. بل وحرق له معمله حتى لا يصل تسلا إلى الإختراعات والإكتشافات قبله !! ( هل إديسون يهودي ؟ .. اظن انه كذلك !)

المقال نفسه يناقض نفسه حين يذكر في نقطة أخرى أن أنفاق الدول العربية على البحث العلمي أقل من أنفاق الدول الاجنبية .. وهل هذا في يد الشعب بأي حال ؟؟!!

**فلاشــــــــــاوي** · 14 / 02 / 2009, 07:21 AM

بقى أن أقول أنه من الممكن ان تكون الشعوب هي المتحملة لهذه المأساة كلها لو نظرنا للموضوع من جهة أخرى .. وهي أننا سلبيين راضيين بحكم الطغاة ولم نذهب لنحرقهم في منازلهم أو نسحل جثثهم في الشوارع .. في هذا .. نحن فعلا نتحمل كل المسئولية !!

**maya-max** · 14 / 02 / 2009, 07:21 AM

التخطيط كلمه واحده
مثال
الناس دى عملت أفلام عربى و أغانى ودثت فيها كل السموم وبالرغم انها كانت مرفوضة فى بادىء الامر وكان كلمه مشخصاتى سبه لاكن عشان خما مخططين فهما عارفين انها هتتهاجم فى الاول وأقليه فقط من سيشاهدونها ثم يموت جيل ويأتى جيل نصفه يحبها لانه وجدها امامه وتعلم منها كل قبيح وتعاقبت الاجيال حتى اصبح الممثل والمغنى مثل أعلى

ومثال فى الحاضر
تجد عملاء فى الجرائد والتلفزيونات والحكومات يتكلمون فى موضوع واحد وهدف واحد ثم يتم الهجوم عاليهم ثم يكرروا أفكارهم ثم يكرروا حتى تصبح بعد فترة شىء مسلم بيه للاسف
مثلا كلمه الى مش عاجبه يغير القناه
هذه الكلمه فى ظاهرها حريه لاكن للاسف الى مش عاجبه هيغير القناه لاكن الشباب الصغير هيتفرج وحتى الى بيغير القناه مصيرة الشيطان يوذه انه يتفرج ثم تتعاقب الاجيال وتبقى الخلاعه سمه للشعب المستهدف

اما تفوقهم فى الاقتصاد ده نتيجه تضارب مصالح بينهم وبين المسيحين
المسيحين يدعمون اليهود بكل طاقتهم حتى يأتى سيدنا عيسى مرة اخرى للارض وهذا لايتسنى الى بتمكين اليهود من الشرق الاوسط وبالذات فلسطين والعراق ثم سوريا اتيه لا محاله للاسف الشديد

ونحن نائمون وكل واحد بيقول مصلحتى مصلحتى للاسف الشديد أكتر شىء يحزننى ان أشوف أيتام امهم بتجرى عاليهم وبتخدم فى البيوت ومحديش بيساعدها ويأعدها فى بيتها معززة مكرمة فكرة الخدمات المسلمات ده بيجننى ولا اسامح اى فرد يستخدم خادمه فى منزله ابدا واحتقره
فى النهايه اقول ان العلم الدينى السهل هو من يجعل من الشخص قوة لا يتأثر بالمحيط مهما كان فاسد ويرى المخطط بسهوله
وبالتوفيق

**يوسف فلسطين** · 14 / 02 / 2009, 09:58 AM

الجواب بسيط لو حكمنا من خلال ما ورد بالقران الكريم

هذا زمانهم وزادهم رب العالمين الاموال والنفير اي التحكم
ولكن لو اخذنا الوضع الحالي سنجد ان اليهود يخسرون
الاقتصاد الامريكي يتدهور دون رجعه ومن غير الممكن ابدا ان تتمكن الولايات المتحده من اصلاح انهيار الاقتصاد الذي كل يوم يزداد سوء رغم صرف البلاين من الدولارات
وهذا يعني ان اليهود يخسرون اموالهم

والاهم انه اسرائيل لو دخلت اي حرب موسعه حتخسر لانها تحتاج للاستنفار وهذا يؤثر على الصناعه عندها

حتى حرب غزة كانت مكلفه لاسرائيل وسنرى كم ستعاني اسرائيل من جراء هذه الحرب في الايام المقبله اقتصاديا

الاهم هنا ان زمن اليهود عماله يولي بحساب انهم يخسرون اموالهم

ارجعو لسورة الاسراء ستجدون كيف بدئت اسرائيل وكيف ستنتهي

**raree** · 14 / 02 / 2009, 10:36 AM

انا اعتبر ان كلامك دعاية لليهود

**نوري** · 14 / 02 / 2009, 10:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة raree مشاهدة المشاركة

انا اعتبر ان كلامك دعاية لليهود

اذا بتهزر - هزارك مقبول

**raree** · 14 / 02 / 2009, 04:30 PM

استاذنا نجيب الفاتح

والاستاذ الكبير نوري

انا بحب اهل السودان ، خالص ولابد من بعض المشاكسات على الطريق
عشان المركب تمشي

**xMustaphax** · 14 / 02 / 2009, 08:02 PM

النتيجة أن كل من إمراطورية ساندت اليهود مألها إلى الزوال و هذا هو حال الأمريكان
و سنرى المزيد إن شاء الله

**dyf** · 14 / 02 / 2009, 09:28 PM

إذا تدرس التاريخ حتلاحظ أن البلاد العربية في عصر الجاهلية كانت متخلفة بينما اليونان كان فيها سقراط وأفلاطون..

بعد ظهور الإسلام كانت أوروبا في حالة من عدم الاستقرار بسبب سقوط الإمبراطورية الرومانية (وسميت تلك الفترة بالعصر المظلم dark ages) لأن العلم توقف فيها.. بينما في البلاد الإسلامية، كان الوضع السياسي مليء بالفتوحات ومستقر إلى حد ما، مما أدى لظهور مفكرين وعلماء مثل الخوازمي وابن سينا والرازي.. إلخ.

بعد سقوط الأندلس، استحوذ الأوربيين على كتب المسلمين فيها وترجموها ودرسوها (حتى كلمة الجبر استوردت من كتاب الخوارزمي).. بعد ذلك استقرت الأمور في أوروبا أيام الاستعمار وطلع اسحق نيوتن وغاليليو وغيرهم.. بينما البلاد الإسلامية كانت تحت الاحتلال والاستعمار لذلك لم يكن الشخص متفرغ للتفكير في علوم الطبيعة..

الخلاصة ان التاريخ كما ترى يشير إلى أن الاستقرار السياسي له دور كبير في نهوض وازدهار العلم

**mayagate** · 14 / 02 / 2009, 10:13 PM

السلام عليكم لن أزيد شيئاسوى قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

**yaman** · 14 / 02 / 2009, 11:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة نوري مشاهدة المشاركة

حقائق أخرى:

ينقسم المسلمون اليوم إلى فئتين من ناحية المعرفة:
1- فئة سلبية سائدة تشكل أغلبية ساحقة تقوم بتلقي المعرفة من الغير. ثم حبسها وربما قتلها بحيث لا تتخطى هذه المعرفة يوما ما أدمغتهم.
2- فئة ثانية نادرة إيجابية إلى حد ما تقوم بتلقي المعرفة من الخارج ثم تساهم بنشرها للغير.
3- فئة ثالثة معدومة تماما حاليا وهي الفئة القادرة على صنع المعرفة ثم نشرها.

لا تعليق .................

Unconfigured Ad Widget

إعـــــــلان

لماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده

لماذا يتحكم اليهود اليوم في أغلب أنظمة العالم وموارده

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق