Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فتاوى مهمه للمقاطعه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فتاوى مهمه للمقاطعه

    الفتاوي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    " أخي المسلم في ما يلي فتاوى و مقالات في وجوب المقاطعة لمجموعة من شيوخنا الأفاضل فكن ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه

    فضيلة الشيخ / عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين

    س: لايخفـى عليكـم مايتعـرض لـه اخـواننـا الفلسطينييـن في الارض المقدسـة مـن قتـل واضـطـهاد مـن قبـل العــدو الصـهيـونـي ولا شـك ان اليهـود لـم يمتلكـوا ما امتلكـوا من سـلاح وعـدة الا بمؤازرة مـن الدول الكبرى وعلى راسها امريكـا ويرى بعض الغيورين انه ينبغي لنصـرة المسلميـن ان نقاطـع منتجات اسرائيل وامريكـا فهـل يؤجـر المسلم اذا قاطع تلك المنتجات بنية العـداء للكافرين واضعاف اقتصادهـم ؟ وماهـو تـوجيهكـم حفظكـم الله

    الجواب : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد :
    يجب على المسلمين عموما التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكـان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكنهـم فـي البلاد واظهارهـم شعائـر الدين وعملهـم بتعاليـم الاسلام وتطبيقـة للاحكـام الدينيـة واقامـة الحدود والعمـل بتعاليـم الديـن وبمـا يكـون سببا في نصـرهـم على القـوم الكافرين من اليهـود والنصارى فيبـذل جهده في جهاد أعداء الله بكل مايستطيعة فقد ورد في الحديث :]جاهدوا المشركين باموالكـم وانفسكمـم والسنتكــم
    فيجب على المسلمين مساعـدة المجاهـدين بكل مايستطيعـونه وبذل كل الامكانات التي يكون فيها تقويه للاسلام والمسلمين كمـا يجب عليهـم جهـاد الكفـار بما يستطيعـونه من القدرة وعليهم ايضا ان يفعلوا كل مافيه اضعلف للكفـار اعــداء الديـن, فـلا يستعملونهـم كعمـال للاجــرة كتابـا او حسابـا او مهندسين وا خدامــا بـاي نـوع مـن الخدمة التي فيها اقرار لهم وتمكين لهم بحيث يكتسحون اموال المؤمنين ويعادون بها المسلمون وهكــذا ايضـا على المسلمـين ان يقـاطعـوا جميـع الكفـار بتـرك التعـامل معهـم وبتـرك شـراء منتجاتهـم سـواء كـانت نـافعــة كالسيارات والملابس وغيرهـا او ضـارا كالدخـان بنيـة العـداء للكفار واضعاف قوتهم وترك ترويج بضائعهـم ففي ذلك اضعاف لاقتصادهم مما يكون سببا في ذلهم واهانتهم , والله اعلم

    من فتوى لفضيلة الشّيخ عبد الرّحمن بن ناصر بن سعدي رحمه الله

    إخواني: اعلموا أن الجهاد يتطور بتطور الأحوال، وكل سعي وكل عمل فيه صلاح المسلمين وفيه نفعهم وفيه عزهم فهو من الجهاد، وكل سعي وعمل فيه دفع لضرر على المسلمين وإيقاع الضرر بالأعداء الكافرين فهو من الجهاد، وكل مساعدة للمجاهدين ماليا فإنها من الجهاد.. فمن جهز غازيا فقد غزى، ومن خلفه في أهله بخير فقد غزى، وإن الله يدخل بالسهم الواحد ثلاثة الجنة: صانعه يحتسب فيه الأجر، والذي يساعد به المجاهدين، والذي يباشر به الجهاد.

    ومن أنفع الجهاد وأعظمه مقاطعة الأعداء في الصادرات والواردات فلا يسمح لوارداتهم وتجاراتهم، ولا تفتح لها أسواق المسلمين ولا يمكنون من جلبها على بلاد المسلمين.. بل يستغني المسلمون بما عندهم من منتوج بلادهم، ويوردون ما يحتاجونه من البلاد المسالمة. وكذلك لا تصدر لهم منتوجات بلاد المسلمين ولا بضائعهم وخصوصا ما فيه تقوية للأعداء: كالبترول، فإنه يتعين منع تصديره إليهم.. وكيف يصدر لهم من بلاد المسلمين ما به يستعينون على قتالهم ؟؟! فإن تصديره إلى المعتدين ضرر كبير، ومنعه من أكبر الجهاد ونفعه عظيم. فجهاد الأعداء بالمقاطعة التامة لهم من أعظم الجهاد في هذه الأوقات
    ومن أعظم الخيانات وأبلغ المعاداة للمسلمين تهريب أولي الجشع والطمع الذين لا يهمهم الدين ولا عز المسلمين ولا تقوية الأعداء نقود البلاد أو بضائعها أو منتوجاتها إلى بلاد الأعداء..! وهذا من أكبر الجنايات وأفظع الخيانات، وصاحب هذا العمل ليس له عند الله نصيب ولا خلاق. فواجب الولاة الضرب على أيدي هؤلاء الخونة، والتنكيل بهم، فإنهم ساعدوا أعداء الإسلام مساعدة ظاهرة، وسعوا في ضرار المسلمين ونفع أعدائهم الكافرين.
    والمقصود أن مقاطعة الأعداء بالاقتصاديات والتجارات والأعمال وغيرها ركن عظيم من أركان الجهاد وله النفع الأكبر وهو جهاد سلمي وجهاد حربي.

    ]مقال لفضيلة الشيخ سلمان العودة عن المقاطعة

    سم الله الرحمن الرحيم
    المقاومة السلبية ...هل تنجح ؟
    نجاح غير عادي أن يدرك حلفاء اليهود أن دعمهم لإسرائيل يكلفهم الكثير ، وأن صبر العرب والمسلمين إزاء انحيازهم المكشوف لليهود آخذ في النفاد .
    إن سلاح المقاطعة الاقتصادية من الأسلحة الفعالة ، والمستخدمة
    من المستبعد حدوث مقاطعة رسمية شبيهة في ظل العولمة الاقتصادية لكن الشيء الذي يمكن أن يحدث هو المقاطعة الشعبية حين ترتفع وتيرة الوعي لدى الشعوب المسلمة ، بحيث يختار المشتري البضائع والسلع والشركات العربية والإسلامية ، أو حتى أيّ بضاعة أخرى ليست أمريكية ولا إسرائيلية .
    ولا أحد يستطيع أن يجبر المواطن العادي على شراء سلعة بعينها ، أو التعاون مع شركة بعينها ، أو عرض منتجات هذا المصنع أو ذاك .
    إن أمريكا تمارس سياسة المقاطعة ، أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم ، ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين .
    فلماذا يتردد المسلمون في استخدام سلاح المقاطعة ليؤدي بعض النتائج ، أو ليشعر المسلم على الأقل بأن ثمت دورا ولو محدودا يستطيع أن يقوم به ؟
    وفي قصة ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة عبرة ، فقد قرر ألا يصل إلى كفار مكة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( البخاري 4024- ومسلم 003310) فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن يحمل الميرة بعدما اشتكوا إليه الجوع والمسغبة .
    وهذا كما أنه دليل على مشروعية استخدام هذا الأسلوب ، إلا أنه دليل على الروح الإنسانية الصادقة التي تميز بها الإسلام بها العالم

    وفي سبيل تفعيل هذه المقاطعة لا بد من :
    الوعي الشعبي الشامل ، بحيث لا تكون هذه أفكار شريحة خاصة وجمهور الناس بمعزل عنها وما لم يتم توسيع رقعة هذا الوعي وتلك القناعة ، فلن يكون ثمت مقاطعة حقيقية .

    نشر الفتاوى الشرعية يدعم هذا التوجه ، وقد صدر عدة فتاوى عن شيوخ أجلة ،

    المرحلية ، إذ إن الاستغناء عن جميع تلك السلع يعتبر أمرا غير واقعي بالنظر إلى جماهير الناس ، وسرعة ركونهم إلى الرخاء والرفاهية ، وتأثرهم بالدعاية المضادة ، وبالنظر إلى تداخل العالم وتواصله وصعوبة الإبحار ضد التيار لدى العامة فلا بد من تركيز الجهد على :
    أ – مقاطعة الشركات والسلع اليهودية ، خصوصا في الدول التي تتعامل اقتصاديا مع إسرائيل ، وفي البلدان غير الإسلامية ويجب التعرف على هذه الشركات بصورة جيدة
    ب – مقاطعة الشركات الأمريكية الداعمة لإسرائيل ، أو المتعاطفة مع اليهود ، خصوصا الشركات الكبرى ، والتي يوجد لها بدائل جدية كشركات السيارات ، والأغذية ، والملابس ، والأثاث ، والتجميل ، والمصارف ، والإعلام ، والتكنولوجيا …


    الشّيخ يوسف القرضاوي


    مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية

    الجهاد اليوم فريضة للذين اغتصبوا أرضنا المقدسة
    و نحن نرى اليوم إخواننا وأبناءنا في القدس الشريف، وفي أرض فلسطين المباركة، يبذلون الدماء بسخاء، ويقدمون الأرواح بأنفس طيبة، ولا يبالون بما أصابهم في سبيل الله فعلينا، نحن المسلمين في كل مكان، أن نعاونهم بكل ما نستطيع من قوة (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) الأنفال، (وتعاونوا على البر والتقوى) المائدة.

    ومن وسائل هذه المعاونة، مقاطعة بضائع العدو مقاطعة تامة، فإن كل ريال أو درهم أو قرش أو فلس، نشتري به سلعهم يتحول في النهاية إلى رصاصة تطلق في صدور إخواننا وأبنائنا في فلسطين.
    لهذا واجب علينا ألا نعينهم على إخواننا بشراء بضائعهم، لأنها إعانة على الإثم والعدوان. فالشراء منهم يقويهم، وواجبنا أن نعمل على إضعافهم ما استطعنا، كما علينا أن نقوي إخواننا المرابطين في الأرض المقدسة ما استطعنا، فإن لم نستطع أن نقويهم، فالواجب علينا إضعاف عدوهم. فإذا كان إضعافهم لا يتم إلا بالمقاطعة، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
    والبضائع الأمريكية مثل البضائع الإسرائيلية في حرمة شرائها والترويج لها. فأميركا اليوم هي إسرائيل الثانية، ولولا التأييد المطلق، والانحياز الكامل للكيان الصهيوني الغاصب ما استمرت إسرائيل تمارس عدوانها على أهل المنطقة، ولكنها تصول وتعربد ما شاءت بالمال الأميركي، والسلام الأميركي، والفيتو الأميركي..
    وقد آن الأوان لأمتنا الإسلامية أن تقول "لا لأمريكا" ولشركاتها ولبضائعها التي غزت أسواقنا، حتى أصبحنا نأكل ونشرب ونلبس ونركب ما تصنع أميركا.
    إن الأمة الإسلامية تبلغ اليوم ملياراً وثلث المليار من المسلمين في أنحاء العالم يستطيعون أن يوجعوا أميركا وشركاتها بمقاطعتها. وهذا ما يفرضه عليهم دينهم وشرع ربهم. فكل مسلم اشترى من البضائع الإسرائيلية والأميركية ما يجد بديلاً له من دول أخرى، فقد ارتكب حراماً، واقترف إثماً مبيناً، وباء بالوزر عند الله، والخزي عند الناس.
    كما يجب على العرب والمسلمين حيثما كانوا أن يقاطعوا كل الشركات المنحازة للصهاينة، والمساندة لإسرائيل، من أي بلد كانت،
    وإذا كان شراء المستهلك البضائع اليهودية والأميركية حراماً وإثماً، فإن شراء التجار لها ليربحوا من ورائها، وأخذهم توكيلات شركاتها أشد حرمة وأعظم إثماً، وإن تخفّت تحت أسماء يعلمون أنها مزورة، وأنها إسرائيلية الصنع يقيناً.

    المصدر : موقع فضيلة الشّيخ يوسف القرضاوي

    فاسعى أخي و أختي لنصرة اخوانكم بما تملكون فإنكم محاسبون عن أموالكم فيما أنفقتموها

    http://www.rasoulallah.net/


    و جزاكم الله خيرا"

  • #2
    جزاكِ الله الف خير

    هذا مانحتاجه ,,, بارك الله فيكِ

    تعليق


    • #3
      حزاكي الله خيرا استفدت كثيرا
      بعض المواد من الصعب جدااااااا ان يستغنى الواحد عنها ........

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك وشكراً على الفتاوى

        والله يشفي الشيخ بن جبرين ويحفظه
        تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
        على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيراً على الموضوع
          هناك الكثير من المسلمين مقاطعين حتى قبل أن تخرج أي فتوى
          طبعاً إلى الأشياء الضوروة التي لا نستطيع الإستغناء عنها ولا نجد لها بديل
          و انا أتكلم هناك عن الأطعمة والأشربة التي تأتي من هذه الدول فهي أمور غير ضرورية بالنسبة لنا ويوجد دائماً بديل لها
          تعلم تصميم شخصية لوفي على برنامج المايا
          http://www.maxforums.net/showthread.php?t=196995


          إكساء شخصية لوفي
          http://www.maxforums.net/showthread.php?t=202148

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            اشكركم اخوانى الكرام على مروركم الكريم

            تعليق

            يعمل...
            X