هل يمكننا حقا ان نمنع الخطر المحدق بالارض
كما تعلمون بدء العلماء يحذرون من كوارث تجتاح الارض بسبب الانحباس الحراري وتغير المناخ
فالسنة الماضيه والحاليه فاقت كل توقعات العلماء وكانت كارثة على كوكب الارض للمحاصيل الزراعيه وشهد العالم ارتفاع كبير على اسعار المحاصيل والمنتوجات الزراعيه وان كنا لا نعلم فالخطر اكبر بكثير من تدهور الاقتصاد
وما يزيد الطين بله هو ارتفاع درجات الحراره مما تجعلها تحرق المحاصيل وفي الشتاء تزداد الفيضانات والسيول في دول اخرى اثر هذه الحراره وايضا لا ننسى اشتعال الغابات بات اكثر واوسع مما يزيد التلوث ناهيكم عن المصانع التي غالبا تكون ملوثه والسيارات
وايضا لا ننسى الاعاصير التي تتزايد بل واصبحت تصل لمناطق لم تكن تعرفها من قبل
واما عن القطب فذوبان الثلج فيه اصبح سريعا وايضا فاق كل التوقعات مما اصبح مصدر تهديد اخر
وايضا الامراض المعديه ستكون اكبر واوسع واكثر انتشارا لو دام هذا الحال
وان ذكرنا فاننا ذكرنا بعض الحالات وليس كلها
الا ان السؤال المهم هو كيف لنا ان ننقذ الارض
بحسب المصادر تقول على كلتا الحالتين سيصيب الارض دمار
فلو اردنا سلامه الارض وارجاع الحياة عليها فعلينا ان نعلم اننا ايضا سنكون بخطر
فان اوقفنا المصانع والمولدات والسيارات واتخذنا اجرائات تغير ناطحات السحاب كي لا تعكس الحراره وزرعنا الاشجار فلن يمكن حينها ولا باي شكل سد حاجيات البشريه
وهذا تهديد وليس انذار
وان بقينا على هذا الحال دون الاخذ باي اعتبار لما يجري للارض فستكون البشريه ايضا بخطر
فيقول احد العلماء على الانسان ان يحصد ما زرعت يداه ولا يمكنه تغير المحصول لان الوقت فات
الا ان علماء اخرون يقولون لو ان اموال الحروب تستخدم للتطور الغير مؤذي فحينا يمكننا ان نعيش مع الطبيعه بسلام ولا يمكن ان نواجه الطبيعه
فيقول بعض العلماء تعقيبا علينا اولا بايجاد طاقه بديله تغنينا عن البترول الملوث الاكبر للبيئه
بحيث نستخدم الطبيعه والمحاكاة السلميه لتوليد الطاقه وان نعيد بناء السيارات على ما يناسب الطبيعه
وان نزرع الاشجار وان نزين شرفاتنا بالورود وان نغطي ناطحات السحاب وان نكف عن صناعة الاسلحه والدهانات المؤذيه
حينها يمكننا ان نبطئ من خراب الارض
ولكن من سيقبل وهذه الاستراتيجه لو نريد ان نتبعها اليوم فانها مكلفه
والعالم اليوم منهمك بالديون بسبب تدهور الاقتصاد
الرسول عليه الصلاة والسلام اخبرنا بان ارض العرب ستعود مروجا وانهارا
مما يعني هذا ان ارض العرب كانت قبل زمن بعيد مروجا وانهارا وانها ستعود
مما يعني هذا ايضا ان المناخ سيتغير شئنا ام ابينا مما يعني انه ما من امكانيه لتعديل مناخ الارض
لكن حتى يتغير المناخ وتعود ارض العرب كما كانت فان النقص في الاغذيه سيزيد مما يعني ايضا انه سيصيبنا اذى
لكن على الغرب وقعه اكثر
فاليوم من المهم ان نفكر في الزراعه وسبق ان شاهدت برنامج لعمرو خالد وشدني انتباها وهو ان نزرع لو ما عندك ارض على السطوح ولو ما عندك سطوح على البلكونه وبين الطرق واعجبني هذا الموضوع كثيرا
فحتى لو لم تكن محتاج فازرع وكل مما تزرعه يداك ولو كان قليلا فان البركه فيه وطعمه سيكون اغنى مما تشتريه
كما تعلمون بدء العلماء يحذرون من كوارث تجتاح الارض بسبب الانحباس الحراري وتغير المناخ
فالسنة الماضيه والحاليه فاقت كل توقعات العلماء وكانت كارثة على كوكب الارض للمحاصيل الزراعيه وشهد العالم ارتفاع كبير على اسعار المحاصيل والمنتوجات الزراعيه وان كنا لا نعلم فالخطر اكبر بكثير من تدهور الاقتصاد
وما يزيد الطين بله هو ارتفاع درجات الحراره مما تجعلها تحرق المحاصيل وفي الشتاء تزداد الفيضانات والسيول في دول اخرى اثر هذه الحراره وايضا لا ننسى اشتعال الغابات بات اكثر واوسع مما يزيد التلوث ناهيكم عن المصانع التي غالبا تكون ملوثه والسيارات
وايضا لا ننسى الاعاصير التي تتزايد بل واصبحت تصل لمناطق لم تكن تعرفها من قبل
واما عن القطب فذوبان الثلج فيه اصبح سريعا وايضا فاق كل التوقعات مما اصبح مصدر تهديد اخر
وايضا الامراض المعديه ستكون اكبر واوسع واكثر انتشارا لو دام هذا الحال
وان ذكرنا فاننا ذكرنا بعض الحالات وليس كلها
الا ان السؤال المهم هو كيف لنا ان ننقذ الارض
بحسب المصادر تقول على كلتا الحالتين سيصيب الارض دمار
فلو اردنا سلامه الارض وارجاع الحياة عليها فعلينا ان نعلم اننا ايضا سنكون بخطر
فان اوقفنا المصانع والمولدات والسيارات واتخذنا اجرائات تغير ناطحات السحاب كي لا تعكس الحراره وزرعنا الاشجار فلن يمكن حينها ولا باي شكل سد حاجيات البشريه
وهذا تهديد وليس انذار
وان بقينا على هذا الحال دون الاخذ باي اعتبار لما يجري للارض فستكون البشريه ايضا بخطر
فيقول احد العلماء على الانسان ان يحصد ما زرعت يداه ولا يمكنه تغير المحصول لان الوقت فات
الا ان علماء اخرون يقولون لو ان اموال الحروب تستخدم للتطور الغير مؤذي فحينا يمكننا ان نعيش مع الطبيعه بسلام ولا يمكن ان نواجه الطبيعه
فيقول بعض العلماء تعقيبا علينا اولا بايجاد طاقه بديله تغنينا عن البترول الملوث الاكبر للبيئه
بحيث نستخدم الطبيعه والمحاكاة السلميه لتوليد الطاقه وان نعيد بناء السيارات على ما يناسب الطبيعه
وان نزرع الاشجار وان نزين شرفاتنا بالورود وان نغطي ناطحات السحاب وان نكف عن صناعة الاسلحه والدهانات المؤذيه
حينها يمكننا ان نبطئ من خراب الارض
ولكن من سيقبل وهذه الاستراتيجه لو نريد ان نتبعها اليوم فانها مكلفه
والعالم اليوم منهمك بالديون بسبب تدهور الاقتصاد
الرسول عليه الصلاة والسلام اخبرنا بان ارض العرب ستعود مروجا وانهارا
مما يعني هذا ان ارض العرب كانت قبل زمن بعيد مروجا وانهارا وانها ستعود
مما يعني هذا ايضا ان المناخ سيتغير شئنا ام ابينا مما يعني انه ما من امكانيه لتعديل مناخ الارض
لكن حتى يتغير المناخ وتعود ارض العرب كما كانت فان النقص في الاغذيه سيزيد مما يعني ايضا انه سيصيبنا اذى
لكن على الغرب وقعه اكثر
فاليوم من المهم ان نفكر في الزراعه وسبق ان شاهدت برنامج لعمرو خالد وشدني انتباها وهو ان نزرع لو ما عندك ارض على السطوح ولو ما عندك سطوح على البلكونه وبين الطرق واعجبني هذا الموضوع كثيرا
فحتى لو لم تكن محتاج فازرع وكل مما تزرعه يداك ولو كان قليلا فان البركه فيه وطعمه سيكون اغنى مما تشتريه
تعليق