بسم الله
دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحافية إسرائيلية إن وزارة المواصلات الإيرانية طلبت شحنة مؤلفة من 15 ألف جهاز إنذار، من صناعة إسرائيلية، لحماية السيارات الحكومية من السرقة.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية فإن إيران طلبت شراء هذه الأجهزة من شركة صينية تسوق منتوجات شركة "سونار" التي يقع مقرها في مدينة رمات هشارون الواقعة شمال تل ابيب في وسط إسرائيل.
وطبقا للتقرير الذي نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الثلاثاء 11-4-2006 فإن الصفقة تمت بين الحكومة الإيرانية والشركة الصينية بعد زيارة مندوب عن وزارة المواصلات الإيرانية في معرض لأجهزة الإنذار في الصين وأعجب بالمنتج الإسرائيلي.
وحمل المندوب الإيراني 20 جهاز إنذار لدى عودته إلى بلاده، وبعد مرور أسبوعين طلبت الحكومة الإيرانية من الشركة الصينية تزويدها ﺒ 15 ألف جهاز.
وقال مدير عام شركة "سونار" يعقوب سلمان: "لم أصدق" عندما أبلغه المروج الصيني بأن الإيرانيين يريدون شراء أجهزة إنذار من صنع إسرائيل.
وأكد على أن الصفقة تمت من دون أن تكون هناك اتصالات مباشرة بين مسؤولين إيرانيين والشركة الإسرائيلية، وإنما مع ممثل الشركة الإسرائيلية في الصين.
*****
- 2 -
ذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية يوم الأربعاء 6/12/2006 نقلا عن صحيفة "هأرتص" الاسرائلية بأن هناك مفاوضات مستمرة منذ 20 عاما بين إيران وإسرائيل حول الديون المليونية التي كان قد منحها الشاه لإسرائيل.
وطبقا لما جاء في النبأ ان القضية التي تشمل مئات الملايين من الدولارات تعكف المحكمة الأوربية العليا على متابعتها سرا ويتم تقسيم القضية الى ثلاثة ملفات حيث تم الانتهاء من الملف الاول الذي قبلت عدد من شركات الوقود الإسرائيلية بالتزاماتها وذكرت هأرتص بانها نقلت هذا النبأ من مصادر سويسرية و إسرائيلية ترفض الكشف عن هويتها.
يذكر بان التعاون المكثف بين إيران وإسرائيل استمر في مختلف المجالات حتى عام 1979 أبان انتصار الثورة في إيران حيث تم قطع العلاقات بين البلدين.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية بأنه كان قد أنشأ الجانبين شركة وقود مشتركة باسم Trans Asiatic Oil تعمل في مجال تصدير النفط الى إسرائيل.
تجدر الاشارة بأنه بالرغم من قطع العلاقات بين البلدين لقدتم تزويد إيران باسلحة إسرائيلية أبان الحرب العراقية الإيرانية والتي كشفت فضيحة إيران جيت خبايا التعاون العسكري بين الجانبين كما أفرج أرشيف الأمن القومي الأمريكي في 10-11-2006 عن وثائق جديدة تتعلّق بهذه الفضيحة التي تعرف باسم إيران-كونترا ايضا.
*****
- 3 -
إسرائيل تبيع السلاح الذي صادرته من الفلسطينيين في لبنان إلى إيران!!!
لم يقف التعاون العسكري الإسرائيلي الإيراني عند حد بل وصل الى ما يشبه الجنون حين أقدمت إيران على شراء السلاح الفلسطيني المصادر في جنوبي لبنان من المقاومة الفلسطينية ودفعت قيمته مالا ونفطا فقد ذكرت مجلة (ميدل ايست) الشهرية البريطانية في عدد تشرين الثاني - نوفمبر عام 1982م أن مباحثات تجري مابين إيران وإسرائيل تقضي بتوريد نفط إيراني الى إسرائيل بأسعار مخفضة في مقابل ان تمد إسرائيل إيران بإسلحة فلسطينية صادرتها في لبنان..
وقد تعددت الاشارات الى هذا الموضوع - أي بيع السلاح الفلسطيني المصادر لإيران- من اكثر من مصدر وقد تأكدت منظمة التحرير الفلسطينية من هذا الامر وبشكل قاطع وكان ذلك واحدا من الاسباب التي أدت الى توتر علاقاتها بنظام الخميني
من تلك المصادر اشارت الى هذا مجلة (اوكتوبر) الاسبوعية المصرية وهي المجلة التي دافعت دوما عن كامب ديفيد فقد ذكرت في احد اعدادها - آب - أغسطس - 1982 - ان المعلومات المتوفرة تفيد أن إيران قد عقدت صفقة مع إسرائيل لشراء الاسلحة الفلسطينية التي صادرتها القوات الإسرائيلية خلال اجتياحها لبنان صيف 1982م وان قيمة هذه الصفقة الاولى بلغت مئة مليون دولار.
على أن هذه الصفقة لم تكن لتشكل حجما كبيرا او تبديلا في ميزان القوة الإيراني بسبب ان الجيش الإيراني مجهز ومسلح بنسبة تزيد على 85 بالمئة بأسلحة ومعدات أمريكية الصنع. ولذلك فإن صفقة السلاح الفلسطيني تشكل في حساب النتائج ادانتين للنظام الإيراني من زاويتي التعاون مع إسرائيل وشراء سلاح منظمة التحرير الذي ادخرته المنظمة لمقاتلة إسرائيل فإذا هو يتحول في يد النظام الإيراني الى اداة لمقاتلة العرب وقتل المسلمين.
ان إسرائيل ببساطة هي المصدر الرئيسي والاكبر لتسليح إيران منذ عام 1980م الى اليوم
وقد قدرت على سبيل المثال وكالة الانباء السويدية الرسمية في 18 آذار - مارس - 1984م حجم مبيعات الاسلحة من إسرائيل لإيران عام 1983م ﺒ أربعة ملايين دور
ولقد يبدو ذلك طبيعيا وبدهيا فبسبب الحظر الأمريكي الرسمي والظاهري على تصدير الاسلحة لإيران فإن إسرائيل وحدها تظل المصدر الوحيد القادر على تأمين استمرارية الجيش الإيراني لانها الدولة الوحيدة التي تملك الاسلحة والمعدات نفسها وبكميات تسمح لها بعقد صفقات ضخمة مع إيران.
*****
- 4 -
وهذا خبر نشر بموقع مفكرة الإسلام
www.islammemo.com
جاء فيه:
قالت إذاعة إسرائيل
أن مئات من المواطنين الإيرانيين يصلون إلى البلاد سنويا بشكل سري وبموافقة الجهات الإسرائيلية المختصة.
وأضافت أن السلطات الإيرانية تغمض عينها عن هذه النشاطات. وأضافت أن إسرائيل قامت بإرسال بعثة إنسانية إلى إيران لمساعدة منكوبي الزلزال الذي ضرب البلاد مؤخرا. وقالت أن الأردن أصبح القناة التي يتم عبرها التبادل التجاري بين إسرائيل وإيران.
وذكرت أن الإيرانيين أبلغوا رجال الأعمال الإسرائيليين عن طريق وسيط أردني استعدادهم لتصدير بضائع إلى إسرائيل ومنها المنسوجات الزراعية ومواد البناء وغيرها كما تستورد إيران من إسرائيل منتجات في مجال الطب والتقنية العالية.
كما نقلت الإذاعة عن أحد أعضاء الممثلية الإيرانية لدى الأمم المتحدة أن العلاقات التجارية بين طهران وتل أبيب يمكنها أن تدفع بالعلاقات السياسية بين البلدين إلى أفق أكثر واقعية. يذكر أن التعاون الإيراني الإسرائيلي قد تم كشف النقاب عنه بعد فضيحة إيران جيت حينما زودت أمريكا إيران بقطع غيار للأسلحة عن طريق إسرائيل.
- 5 -
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا: (أن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام أن إيران هي العدو)
" جريدة هارتس اليهودية 1/6/1997"
*****
- 6 -
يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني): (أن إيران دولة إقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها، فإيران تؤثر على مجريات الأحداث وبالتأكيد على ما سيجري في المستقبل، أن التهديد الجاثم على إيران لا يأتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة! فإسرائيل لم تكن أبدا ولن تكن عدوا لإيران)
"صحيفة معاريف اليهودية (23/9/1997)
*****
- 7 -
أصدرت حكومة نتنياهو أمر يقضي بمنع النشر عن أي تعاون عسكري أو تجاري أو زراعي بين إسرائيل وإيران. وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الأعمال اليهودي (ناحوم منبار) المتورط بتصدير مواد كيماوية إلى إيران.. والذي تعد هذه الفضيحة خطرا يلحق بإسرائيل وعلاقاتها الخارجية. وقد أدانت محكمة تل أبيب رجل الأعمال اليهودي بالتورط في تزويد إيران ﺒ 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام. وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتيه أخرى زودت إيران بكميات كبيرة من الأسلحة أيام حرب الخليج الأولى.
"الشرق الأوسط/ العدد (7359)"
*****
- 8 -
قامت شركة كبرى تابعه (لموشيه ريجف) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الإسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية إلى إيران. وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الأمريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والأسلحة البيولوجية بوزارة الدفاع الإيرانية.
"صحيفة هاريس اليهودية... نقلا عن الشرق الأوسط عدد (7170) "
*****
- 9 -
نقلت جريد الحياة بعدده (13070) نقلا عن كتاب الموساد للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون): وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده إيران بمواد كيماوية.
*****
- 10 -
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان) (في كل الأحوال فان من غير المحتمل أن تقوم إسرائيل بهجوم على المفاعلات الإيرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان إيران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر إسرائيل عدوا لها. وان الشيء الأكثر احتمال هو أن الرؤوس النووية الإيرانية هي موجهة للعرب)
"نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الأنباء العدد (7931)"
*****
- 11 -
وذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 أن القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لحزب أمل بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته؟؟ ويقول أحد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل (حيدر الدايخ): (كنا نحمل السلام في وجه إسرائيل ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا. لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني - الوهابي - من الجنوب)
"لقاء صحفي مع حيدر أجرته مجلة الأسبوع العربي 24/10/1983
*****
- 12 -
يقول ضابط إسرائيلي من المخابرات: (أن العلاقة بين إسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد)
"صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997"
الحمد لله
.
دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحافية إسرائيلية إن وزارة المواصلات الإيرانية طلبت شحنة مؤلفة من 15 ألف جهاز إنذار، من صناعة إسرائيلية، لحماية السيارات الحكومية من السرقة.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية فإن إيران طلبت شراء هذه الأجهزة من شركة صينية تسوق منتوجات شركة "سونار" التي يقع مقرها في مدينة رمات هشارون الواقعة شمال تل ابيب في وسط إسرائيل.
وطبقا للتقرير الذي نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الثلاثاء 11-4-2006 فإن الصفقة تمت بين الحكومة الإيرانية والشركة الصينية بعد زيارة مندوب عن وزارة المواصلات الإيرانية في معرض لأجهزة الإنذار في الصين وأعجب بالمنتج الإسرائيلي.
وحمل المندوب الإيراني 20 جهاز إنذار لدى عودته إلى بلاده، وبعد مرور أسبوعين طلبت الحكومة الإيرانية من الشركة الصينية تزويدها ﺒ 15 ألف جهاز.
وقال مدير عام شركة "سونار" يعقوب سلمان: "لم أصدق" عندما أبلغه المروج الصيني بأن الإيرانيين يريدون شراء أجهزة إنذار من صنع إسرائيل.
وأكد على أن الصفقة تمت من دون أن تكون هناك اتصالات مباشرة بين مسؤولين إيرانيين والشركة الإسرائيلية، وإنما مع ممثل الشركة الإسرائيلية في الصين.
*****
- 2 -
ذكرت وكالة أنباء نوفوستي الروسية يوم الأربعاء 6/12/2006 نقلا عن صحيفة "هأرتص" الاسرائلية بأن هناك مفاوضات مستمرة منذ 20 عاما بين إيران وإسرائيل حول الديون المليونية التي كان قد منحها الشاه لإسرائيل.
وطبقا لما جاء في النبأ ان القضية التي تشمل مئات الملايين من الدولارات تعكف المحكمة الأوربية العليا على متابعتها سرا ويتم تقسيم القضية الى ثلاثة ملفات حيث تم الانتهاء من الملف الاول الذي قبلت عدد من شركات الوقود الإسرائيلية بالتزاماتها وذكرت هأرتص بانها نقلت هذا النبأ من مصادر سويسرية و إسرائيلية ترفض الكشف عن هويتها.
يذكر بان التعاون المكثف بين إيران وإسرائيل استمر في مختلف المجالات حتى عام 1979 أبان انتصار الثورة في إيران حيث تم قطع العلاقات بين البلدين.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية بأنه كان قد أنشأ الجانبين شركة وقود مشتركة باسم Trans Asiatic Oil تعمل في مجال تصدير النفط الى إسرائيل.
تجدر الاشارة بأنه بالرغم من قطع العلاقات بين البلدين لقدتم تزويد إيران باسلحة إسرائيلية أبان الحرب العراقية الإيرانية والتي كشفت فضيحة إيران جيت خبايا التعاون العسكري بين الجانبين كما أفرج أرشيف الأمن القومي الأمريكي في 10-11-2006 عن وثائق جديدة تتعلّق بهذه الفضيحة التي تعرف باسم إيران-كونترا ايضا.
*****
- 3 -
إسرائيل تبيع السلاح الذي صادرته من الفلسطينيين في لبنان إلى إيران!!!
لم يقف التعاون العسكري الإسرائيلي الإيراني عند حد بل وصل الى ما يشبه الجنون حين أقدمت إيران على شراء السلاح الفلسطيني المصادر في جنوبي لبنان من المقاومة الفلسطينية ودفعت قيمته مالا ونفطا فقد ذكرت مجلة (ميدل ايست) الشهرية البريطانية في عدد تشرين الثاني - نوفمبر عام 1982م أن مباحثات تجري مابين إيران وإسرائيل تقضي بتوريد نفط إيراني الى إسرائيل بأسعار مخفضة في مقابل ان تمد إسرائيل إيران بإسلحة فلسطينية صادرتها في لبنان..
وقد تعددت الاشارات الى هذا الموضوع - أي بيع السلاح الفلسطيني المصادر لإيران- من اكثر من مصدر وقد تأكدت منظمة التحرير الفلسطينية من هذا الامر وبشكل قاطع وكان ذلك واحدا من الاسباب التي أدت الى توتر علاقاتها بنظام الخميني
من تلك المصادر اشارت الى هذا مجلة (اوكتوبر) الاسبوعية المصرية وهي المجلة التي دافعت دوما عن كامب ديفيد فقد ذكرت في احد اعدادها - آب - أغسطس - 1982 - ان المعلومات المتوفرة تفيد أن إيران قد عقدت صفقة مع إسرائيل لشراء الاسلحة الفلسطينية التي صادرتها القوات الإسرائيلية خلال اجتياحها لبنان صيف 1982م وان قيمة هذه الصفقة الاولى بلغت مئة مليون دولار.
على أن هذه الصفقة لم تكن لتشكل حجما كبيرا او تبديلا في ميزان القوة الإيراني بسبب ان الجيش الإيراني مجهز ومسلح بنسبة تزيد على 85 بالمئة بأسلحة ومعدات أمريكية الصنع. ولذلك فإن صفقة السلاح الفلسطيني تشكل في حساب النتائج ادانتين للنظام الإيراني من زاويتي التعاون مع إسرائيل وشراء سلاح منظمة التحرير الذي ادخرته المنظمة لمقاتلة إسرائيل فإذا هو يتحول في يد النظام الإيراني الى اداة لمقاتلة العرب وقتل المسلمين.
ان إسرائيل ببساطة هي المصدر الرئيسي والاكبر لتسليح إيران منذ عام 1980م الى اليوم
وقد قدرت على سبيل المثال وكالة الانباء السويدية الرسمية في 18 آذار - مارس - 1984م حجم مبيعات الاسلحة من إسرائيل لإيران عام 1983م ﺒ أربعة ملايين دور
ولقد يبدو ذلك طبيعيا وبدهيا فبسبب الحظر الأمريكي الرسمي والظاهري على تصدير الاسلحة لإيران فإن إسرائيل وحدها تظل المصدر الوحيد القادر على تأمين استمرارية الجيش الإيراني لانها الدولة الوحيدة التي تملك الاسلحة والمعدات نفسها وبكميات تسمح لها بعقد صفقات ضخمة مع إيران.
*****
- 4 -
وهذا خبر نشر بموقع مفكرة الإسلام
www.islammemo.com
جاء فيه:
قالت إذاعة إسرائيل
أن مئات من المواطنين الإيرانيين يصلون إلى البلاد سنويا بشكل سري وبموافقة الجهات الإسرائيلية المختصة.
وأضافت أن السلطات الإيرانية تغمض عينها عن هذه النشاطات. وأضافت أن إسرائيل قامت بإرسال بعثة إنسانية إلى إيران لمساعدة منكوبي الزلزال الذي ضرب البلاد مؤخرا. وقالت أن الأردن أصبح القناة التي يتم عبرها التبادل التجاري بين إسرائيل وإيران.
وذكرت أن الإيرانيين أبلغوا رجال الأعمال الإسرائيليين عن طريق وسيط أردني استعدادهم لتصدير بضائع إلى إسرائيل ومنها المنسوجات الزراعية ومواد البناء وغيرها كما تستورد إيران من إسرائيل منتجات في مجال الطب والتقنية العالية.
كما نقلت الإذاعة عن أحد أعضاء الممثلية الإيرانية لدى الأمم المتحدة أن العلاقات التجارية بين طهران وتل أبيب يمكنها أن تدفع بالعلاقات السياسية بين البلدين إلى أفق أكثر واقعية. يذكر أن التعاون الإيراني الإسرائيلي قد تم كشف النقاب عنه بعد فضيحة إيران جيت حينما زودت أمريكا إيران بقطع غيار للأسلحة عن طريق إسرائيل.
- 5 -
صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا: (أن إسرائيل لم تقل في يوم من الأيام أن إيران هي العدو)
" جريدة هارتس اليهودية 1/6/1997"
*****
- 6 -
يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني): (أن إيران دولة إقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها، فإيران تؤثر على مجريات الأحداث وبالتأكيد على ما سيجري في المستقبل، أن التهديد الجاثم على إيران لا يأتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة! فإسرائيل لم تكن أبدا ولن تكن عدوا لإيران)
"صحيفة معاريف اليهودية (23/9/1997)
*****
- 7 -
أصدرت حكومة نتنياهو أمر يقضي بمنع النشر عن أي تعاون عسكري أو تجاري أو زراعي بين إسرائيل وإيران. وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الأعمال اليهودي (ناحوم منبار) المتورط بتصدير مواد كيماوية إلى إيران.. والذي تعد هذه الفضيحة خطرا يلحق بإسرائيل وعلاقاتها الخارجية. وقد أدانت محكمة تل أبيب رجل الأعمال اليهودي بالتورط في تزويد إيران ﺒ 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام. وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتيه أخرى زودت إيران بكميات كبيرة من الأسلحة أيام حرب الخليج الأولى.
"الشرق الأوسط/ العدد (7359)"
*****
- 8 -
قامت شركة كبرى تابعه (لموشيه ريجف) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الإسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية إلى إيران. وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الأمريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والأسلحة البيولوجية بوزارة الدفاع الإيرانية.
"صحيفة هاريس اليهودية... نقلا عن الشرق الأوسط عدد (7170) "
*****
- 9 -
نقلت جريد الحياة بعدده (13070) نقلا عن كتاب الموساد للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون): وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده إيران بمواد كيماوية.
*****
- 10 -
يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان) (في كل الأحوال فان من غير المحتمل أن تقوم إسرائيل بهجوم على المفاعلات الإيرانية وقد أكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان إيران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر إسرائيل عدوا لها. وان الشيء الأكثر احتمال هو أن الرؤوس النووية الإيرانية هي موجهة للعرب)
"نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الأنباء العدد (7931)"
*****
- 11 -
وذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 أن القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لحزب أمل بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته؟؟ ويقول أحد كبار الزعماء الشيعيين من حزب أمل (حيدر الدايخ): (كنا نحمل السلام في وجه إسرائيل ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا وأحبت مساعدتنا. لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني - الوهابي - من الجنوب)
"لقاء صحفي مع حيدر أجرته مجلة الأسبوع العربي 24/10/1983
*****
- 12 -
يقول ضابط إسرائيلي من المخابرات: (أن العلاقة بين إسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد)
"صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997"
الحمد لله
.
تعليق