المبادره العربيه
اول شيء ما في شيء اسمه صدفه خصوصا لما بتتعامل مع اسرائيل وامريكا
عند العرب جايز الصدف وهي مشاعه
يعني الانتفاضه الثانيه لم تبدء بصدفه بل لان شارون اختارها لاجل الابتعاد عن الاتفاقيات المبرمه فدخل ساحه الاقصه تحت قوة رهيبه وعمل غليان في الوسط الفلسطيني والعربي والاسلامي وتشكلت الانتفاضه الثانيه وسقطت كل المبادرات بعدها
لانو كان من المفروض يبدؤو بالحل النهائي والدوله الفلسطينه والاعتراف بها والاقصى
ومن هنا ابدء
الانضمه العربيه بعضها متمسك بالمبادره العربيه ويرغب في تحقيقها
واخيرا بتنا نسمع عنها باستمرار
ماذا تعني المبادره العربيه بالنسبه للفلسطينين
للذي يتهم اسلو بالخيانه فان المبادره العربيه العن من اوسلو واشد خيانه حق الفلسطينين
اسرائيل على طول ترفض المبادره وسبق ان عدلت عليها تكرارا ومرارا
وهو ما لا يمكن لاسرائيل قبوله ولا الكنيست يمكنه التصديق عليه اي الاجئين
من اهم بنود المبادره هو الاعتراف باسرائيل كدوله وكيان صهيوني على انه غير محتل بل ارضه ووطنه
والقدس تقسم وهي بالغالب عقبه في ضل الاستيطان المتجدد وحائط البراق الذي اقتطع من ارض الاقصى
ولكن لو حلت هذه العقبات ولا اشك في هذا فتبقى العقبه الكبرى والتي نعتبرها ام العقبات
وهي الاجئين
معلوم ان الاجئين هم بالاصل من قرى ومدن داخل الخط الاخضر او ما يعرف بفلسطين 48 اي بالمنطقه التي اقام عليها الصهاينه دولتهم
تخيلو ان يعود الاجئين لما يسمى اسرائيل كحق شرعي لهم لانهم طردو من هناك
طبعا لا يمكن لاسرائيل ابدا ان تقبل بالاجئين
لهذا تحاول الولايات المتحده جاهده واسرائيل بتوطين الاجئين حيث هم
يعني اللي بلبنان يصيرو لبنانين واللي بالاردن يصيرو اردنين وعلى هذا النحو وينسو انه لهم او كان لهم وطن اسمه فلسطين
او يرجعو لضفه والقطاع وحتى هذا اسرائيل ترفضه يعني حتى هذا هو عقبه عند اسرائيل
ولو انتهينا من كل هذه العقبات يبقى شكل الدوله الفلسطينيه
اولا الدوله تكون منزوعة السلاح يعني مثل ما هو قائم الان الصهاينه يدخلون بمجنزراتهم وعتادهم على الضفه دون ان تتدخل السلطه فيهم وما ان تعرض لهم احد اما يعتقل او يغتال او يسلم للصهاينه
وايضا تبقى الدوله الفلسطينيه تحت رحمه الصهاينه
يعني لما نقول دوله منزوعه السلاح بقى المفروض يكون رقابه اوروبيه وعربيه ما يهم المهم يكون رقابه مشتركه
وبالنسبه لغزة هذا لو رجعت السلطه لغزة فعليها ان تجهز على المقاومه او تغير المفهوم الجهادي والمقاومه
تماما مثل الضفه ومثل الدول العربيه الاعتدال
وللعلم ايضا حرب غزة لم تكن صدفه بل كانت من ضمن اتفاق مشترك عربيا واسرائيليا للقضاء على اي مقاومه وليست حماس وحسب انما على اي مقاومه
حتى عند الاقتتال الداخلي لم يكن خروج السلطه من هناك لا صدفه ولا لحجم المعركه الداخليه بل هي مؤامره محاكه من قبل
ولم تكن صدفه ان الرئيس الفلسطيني كان خارج غزة هو دحلان وكبار المسؤولين وهذا ما سنكتشفه اجلا ام عاجلا
وهو لاجل تدمير غزة كون غزة معقل حماس
فكانت تسعى اسرائيل بالقصف العشوائي لاجل الضغط على اهل غزه كي يرفضو حماس وكافه الفصائل المقاومه
والشاهده تكمل في الاعمار والدعم الذي لم يصل بعد لغزة وهو ايضا لاجل الضغط
ونكمل
ايضا تبقى امور عالقه
مثل المياه والكهرباء والوقود والمال
بعد حرب غزة كان من المفروض الدول العربيه تغطي على فضايحها وتدعم الاعمار بغزة
شو اللي صار اعلن من اعلن هم على الشاشات يعلنون دائما بمبالغ كبيره ولكن ما يصل فتات
كامريكا تطلع تقول سنتبرع بعشرين ملون دولار ولكن لما تتبرع بنخسفو العشرين مليون
طيب مش هذا الاشكال المهم يكون تبرعات لاجل الاعمار
طلعولنا بالرباعيه يقولو بما انه ما في بنك مركزي بفلسطين فالمفروض الاموال تروح لاسرائيل ومن اسرائيل لغزة
اصلنا بنحب النضام على الاخر
وشوفو بقى اسرائيل كيف بدها تدفع وبالواقع التبرعات بتعمل اعمار باسرائيل وليس بغزة
من الاخر على الدوله الفلسطينيه ان تبقى مربوطه باسرائيل كي ان انقلبت هذه الدوله فتستطيع اسرائيل على حزمها
فنتسائل هنا على اي منطق تعرض المبادره العربيه ولمصلحه من
قلنا نمشي مع الحيط ونقول يا رب الستره ونقبل بالموجود وعلى قد لحافك مد رجليك
لكن اسرائيل مش عاجبها العجب وكل ما يجتمعو العرب بقمه ولا دوان اسرائيل على طول بتروح وبتدمر وبتقتل المئات
حتى صرنا نقول حرام عليكم يا عرب وبلاش تجتمعو بقمه وخلو الوضع رايق مش ناقصنا اوجاع
طلعت صحفيه وسالت في احدى المؤتمرات وسالت عمر موسى ووزير السعوديه على ما اذكر ماذا لو رفضت اسرائيل كعادتها المبادره فهل من خطوات عكسيه او اخرى
فالجواب كان بالنفي وان المبادره هي الاطروحه الوحيده على الطاوله
الان اسرائيل ستجبر على قبول المبادره العربيه
والاداره الامريكيه الان بحاجه هي ايضا لان تحل مشكله فلسطين
واسرائيل ايضا بحاجه ان تحل خلافاتها مع الفلسطينين
والعرب ايضا مجبورين على حل هذه القضيه التي اصبحت تشكل لهم تهديد كبير
وقد يتوصلو لحلول وخلال عام او عامين يكونو خلصو على كل شيء وسط تنازلات كبيره من ضمنها حق العوده
لكن اسرائيل تعلم ان هذا المشروع هو مثل قنبله موقوته
لسا ما شفنا شي حنشوف العجب حنشوف اقتتال فلسطيني فلسطيني بالمخيمات وبكير نتكلم عن هذا الشي
المهم ان الجميع باستثناء حماس وباقي الفصائل المقاومه متفقون على انه حان الوقت لحل الخلافات لكن لماذا حان الوقت
ايران بلاد الفرس
اسرائيل لا تريد لايران ان تطور وحل مشكله فلسطين ستربطه مع قضيه ايران وستقدمه لامريكا على هذا النحو
والعرب لا يمكنهم مواجهة ايران دون حل مشاكلهم وارضاء شعوبهم
وامريكا لا يمكنها ان تدخل بمواجه اخرى دون حل جيشها بالعراق وبما انها اب لاسرائيل فانها مجبوره على حل الخلاف الفلسطيني الاسرائيلي
وايران تبني قوة هائله وهذا ما يخشاه الجميع
فلا يكفي انها تبني قوة بل ان مساله التشيع ازدادت وايران ستستخدمهم كقنابل موقوته في البلدان العربيه
ولو خسر العرب فاسرائيل حتما ستخسر
فالعدو هنا مشترك اي ان الانضمه العربيه عندها خطرين الصهيو امريكي والايراني
ولكن الخطر الايراني اشد خطرا
كون ان الامريكي سنه او عشرين سنه فسيرحل لكن التشيع باقي ويكبر
لهذا سيجبر الجميع على السلام
بضمنهم قد تكون سوريا
نحن نعلم ان اسرائيل معنيه بارجاع الجولان ليس خوفا من سوريا وليس حبا بها
انما لتحيدها عن الحرب كون ان سوريا تعتبر حليف ايران
لهذا لا عجب بعد كل الاتهامات المتبادله نجد مصالحه قويه بين سوريه وباقي الاقطار وحتى ليبيا
هذه هي المبادره واهدافها وقد لا تجري الرياح كما تشتهي السفن
لكن ضرب ايران بات وشيك وحنشوف انو بالايام القادمه سيركز بالفضائيات العربيه على الشيعه وعلى ايران تحديدا
لكن ايضا علينا ان نفهم ان ضعف امريكا سيجر العالم لحرب عالميه ثالثه وهو الطبيعي وهكذا كانت تقوم الحروبات
يعني روسيا والصين قد يدخلون الحرب خصوصا لما يصير النزاع على المصالح والنفط والضعف الامريكي
فالوضع سيكون مرتب كالتالي
استائناف المفاوضات بين السلطه واسرائيل وايضا ستجري مفاوضات مع الجانب السوري ولربما تكون امريكا او تبقى تركيا الوسيط طبعا بدعم عربي
وبنفس الوقت سيركز الاعلام على ايران والشيعى كي يحركو غضب الشعوب العربيه
وان هذا تم فاعلمو ان ضرب ايران اقترب
اول شيء ما في شيء اسمه صدفه خصوصا لما بتتعامل مع اسرائيل وامريكا
عند العرب جايز الصدف وهي مشاعه
يعني الانتفاضه الثانيه لم تبدء بصدفه بل لان شارون اختارها لاجل الابتعاد عن الاتفاقيات المبرمه فدخل ساحه الاقصه تحت قوة رهيبه وعمل غليان في الوسط الفلسطيني والعربي والاسلامي وتشكلت الانتفاضه الثانيه وسقطت كل المبادرات بعدها
لانو كان من المفروض يبدؤو بالحل النهائي والدوله الفلسطينه والاعتراف بها والاقصى
ومن هنا ابدء
الانضمه العربيه بعضها متمسك بالمبادره العربيه ويرغب في تحقيقها
واخيرا بتنا نسمع عنها باستمرار
ماذا تعني المبادره العربيه بالنسبه للفلسطينين
للذي يتهم اسلو بالخيانه فان المبادره العربيه العن من اوسلو واشد خيانه حق الفلسطينين
اسرائيل على طول ترفض المبادره وسبق ان عدلت عليها تكرارا ومرارا
وهو ما لا يمكن لاسرائيل قبوله ولا الكنيست يمكنه التصديق عليه اي الاجئين
من اهم بنود المبادره هو الاعتراف باسرائيل كدوله وكيان صهيوني على انه غير محتل بل ارضه ووطنه
والقدس تقسم وهي بالغالب عقبه في ضل الاستيطان المتجدد وحائط البراق الذي اقتطع من ارض الاقصى
ولكن لو حلت هذه العقبات ولا اشك في هذا فتبقى العقبه الكبرى والتي نعتبرها ام العقبات
وهي الاجئين
معلوم ان الاجئين هم بالاصل من قرى ومدن داخل الخط الاخضر او ما يعرف بفلسطين 48 اي بالمنطقه التي اقام عليها الصهاينه دولتهم
تخيلو ان يعود الاجئين لما يسمى اسرائيل كحق شرعي لهم لانهم طردو من هناك
طبعا لا يمكن لاسرائيل ابدا ان تقبل بالاجئين
لهذا تحاول الولايات المتحده جاهده واسرائيل بتوطين الاجئين حيث هم
يعني اللي بلبنان يصيرو لبنانين واللي بالاردن يصيرو اردنين وعلى هذا النحو وينسو انه لهم او كان لهم وطن اسمه فلسطين
او يرجعو لضفه والقطاع وحتى هذا اسرائيل ترفضه يعني حتى هذا هو عقبه عند اسرائيل
ولو انتهينا من كل هذه العقبات يبقى شكل الدوله الفلسطينيه
اولا الدوله تكون منزوعة السلاح يعني مثل ما هو قائم الان الصهاينه يدخلون بمجنزراتهم وعتادهم على الضفه دون ان تتدخل السلطه فيهم وما ان تعرض لهم احد اما يعتقل او يغتال او يسلم للصهاينه
وايضا تبقى الدوله الفلسطينيه تحت رحمه الصهاينه
يعني لما نقول دوله منزوعه السلاح بقى المفروض يكون رقابه اوروبيه وعربيه ما يهم المهم يكون رقابه مشتركه
وبالنسبه لغزة هذا لو رجعت السلطه لغزة فعليها ان تجهز على المقاومه او تغير المفهوم الجهادي والمقاومه
تماما مثل الضفه ومثل الدول العربيه الاعتدال
وللعلم ايضا حرب غزة لم تكن صدفه بل كانت من ضمن اتفاق مشترك عربيا واسرائيليا للقضاء على اي مقاومه وليست حماس وحسب انما على اي مقاومه
حتى عند الاقتتال الداخلي لم يكن خروج السلطه من هناك لا صدفه ولا لحجم المعركه الداخليه بل هي مؤامره محاكه من قبل
ولم تكن صدفه ان الرئيس الفلسطيني كان خارج غزة هو دحلان وكبار المسؤولين وهذا ما سنكتشفه اجلا ام عاجلا
وهو لاجل تدمير غزة كون غزة معقل حماس
فكانت تسعى اسرائيل بالقصف العشوائي لاجل الضغط على اهل غزه كي يرفضو حماس وكافه الفصائل المقاومه
والشاهده تكمل في الاعمار والدعم الذي لم يصل بعد لغزة وهو ايضا لاجل الضغط
ونكمل
ايضا تبقى امور عالقه
مثل المياه والكهرباء والوقود والمال
بعد حرب غزة كان من المفروض الدول العربيه تغطي على فضايحها وتدعم الاعمار بغزة
شو اللي صار اعلن من اعلن هم على الشاشات يعلنون دائما بمبالغ كبيره ولكن ما يصل فتات
كامريكا تطلع تقول سنتبرع بعشرين ملون دولار ولكن لما تتبرع بنخسفو العشرين مليون
طيب مش هذا الاشكال المهم يكون تبرعات لاجل الاعمار
طلعولنا بالرباعيه يقولو بما انه ما في بنك مركزي بفلسطين فالمفروض الاموال تروح لاسرائيل ومن اسرائيل لغزة
اصلنا بنحب النضام على الاخر
وشوفو بقى اسرائيل كيف بدها تدفع وبالواقع التبرعات بتعمل اعمار باسرائيل وليس بغزة
من الاخر على الدوله الفلسطينيه ان تبقى مربوطه باسرائيل كي ان انقلبت هذه الدوله فتستطيع اسرائيل على حزمها
فنتسائل هنا على اي منطق تعرض المبادره العربيه ولمصلحه من
قلنا نمشي مع الحيط ونقول يا رب الستره ونقبل بالموجود وعلى قد لحافك مد رجليك
لكن اسرائيل مش عاجبها العجب وكل ما يجتمعو العرب بقمه ولا دوان اسرائيل على طول بتروح وبتدمر وبتقتل المئات
حتى صرنا نقول حرام عليكم يا عرب وبلاش تجتمعو بقمه وخلو الوضع رايق مش ناقصنا اوجاع
طلعت صحفيه وسالت في احدى المؤتمرات وسالت عمر موسى ووزير السعوديه على ما اذكر ماذا لو رفضت اسرائيل كعادتها المبادره فهل من خطوات عكسيه او اخرى
فالجواب كان بالنفي وان المبادره هي الاطروحه الوحيده على الطاوله
الان اسرائيل ستجبر على قبول المبادره العربيه
والاداره الامريكيه الان بحاجه هي ايضا لان تحل مشكله فلسطين
واسرائيل ايضا بحاجه ان تحل خلافاتها مع الفلسطينين
والعرب ايضا مجبورين على حل هذه القضيه التي اصبحت تشكل لهم تهديد كبير
وقد يتوصلو لحلول وخلال عام او عامين يكونو خلصو على كل شيء وسط تنازلات كبيره من ضمنها حق العوده
لكن اسرائيل تعلم ان هذا المشروع هو مثل قنبله موقوته
لسا ما شفنا شي حنشوف العجب حنشوف اقتتال فلسطيني فلسطيني بالمخيمات وبكير نتكلم عن هذا الشي
المهم ان الجميع باستثناء حماس وباقي الفصائل المقاومه متفقون على انه حان الوقت لحل الخلافات لكن لماذا حان الوقت
ايران بلاد الفرس
اسرائيل لا تريد لايران ان تطور وحل مشكله فلسطين ستربطه مع قضيه ايران وستقدمه لامريكا على هذا النحو
والعرب لا يمكنهم مواجهة ايران دون حل مشاكلهم وارضاء شعوبهم
وامريكا لا يمكنها ان تدخل بمواجه اخرى دون حل جيشها بالعراق وبما انها اب لاسرائيل فانها مجبوره على حل الخلاف الفلسطيني الاسرائيلي
وايران تبني قوة هائله وهذا ما يخشاه الجميع
فلا يكفي انها تبني قوة بل ان مساله التشيع ازدادت وايران ستستخدمهم كقنابل موقوته في البلدان العربيه
ولو خسر العرب فاسرائيل حتما ستخسر
فالعدو هنا مشترك اي ان الانضمه العربيه عندها خطرين الصهيو امريكي والايراني
ولكن الخطر الايراني اشد خطرا
كون ان الامريكي سنه او عشرين سنه فسيرحل لكن التشيع باقي ويكبر
لهذا سيجبر الجميع على السلام
بضمنهم قد تكون سوريا
نحن نعلم ان اسرائيل معنيه بارجاع الجولان ليس خوفا من سوريا وليس حبا بها
انما لتحيدها عن الحرب كون ان سوريا تعتبر حليف ايران
لهذا لا عجب بعد كل الاتهامات المتبادله نجد مصالحه قويه بين سوريه وباقي الاقطار وحتى ليبيا
هذه هي المبادره واهدافها وقد لا تجري الرياح كما تشتهي السفن
لكن ضرب ايران بات وشيك وحنشوف انو بالايام القادمه سيركز بالفضائيات العربيه على الشيعه وعلى ايران تحديدا
لكن ايضا علينا ان نفهم ان ضعف امريكا سيجر العالم لحرب عالميه ثالثه وهو الطبيعي وهكذا كانت تقوم الحروبات
يعني روسيا والصين قد يدخلون الحرب خصوصا لما يصير النزاع على المصالح والنفط والضعف الامريكي
فالوضع سيكون مرتب كالتالي
استائناف المفاوضات بين السلطه واسرائيل وايضا ستجري مفاوضات مع الجانب السوري ولربما تكون امريكا او تبقى تركيا الوسيط طبعا بدعم عربي
وبنفس الوقت سيركز الاعلام على ايران والشيعى كي يحركو غضب الشعوب العربيه
وان هذا تم فاعلمو ان ضرب ايران اقترب
تعليق