المشاركة الأصلية بواسطة فلاشــــــــــاوي
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ياعابدَ الحرمينِ لوْ أبصرتنـاَ
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة riyad_3d مشاهدة المشاركةمن العنوان واضح انها جميلهتبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُعلى ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فلاشــــــــــاوي مشاهدة المشاركةالتي وضعتها .. لأبو زياد المصري ..تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُعلى ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ
تعليق
-
اسمح لي أخي ستيل أن أضيف قصة أبي عبدالله بن المبارك
......
يحكى عن مبارك أبي عبد الله أنه كان يعمل في بستان لمولاه ، و أن مولاه جاءه يوما و قال له : أريد عنبا ،فمضى إلى بعض الشجر و أحضر منها عنبا فوجده حامضا فغضب عليه و قال : أطلب الحلو و تحضر لي الحامض ؟ هات حلواً ..!!
فمضى و قطع من شجرة أخرى ووجده أيضا حامضاً ، فاشتد غضبه عليه ، وفعل ذلك ثالثة فذاقه فوجده أيضاً حامضاً ، فقال له بعد ذلك : أنت ما تعرف الحلو من الحامض ؟
قال : لا ..
فقال : و كيف ذلك ؟
فقال : لأني ما أكلت منه شيئاً حتى أعرفه ...
فقال : ولم لم تأكل ؟
فقال : لأنك قلت لي اذهب واحفظ البستان و لم تأذن لي بالأكل منه .
فعجب من ذلك صاحب البستان ، و عظم مبارك في عين سيده ، و زاد قدره عنده، وعلم من إن الغلام غزير العلم .
وكان لصاحب البستان بنت خطبت كثيراً ، فقال لمبارك : يا مبارك ، من ترى أزوج هذه البنت ؟
فقال : أهل الجاهلية كانوا يزوجون للحسب ، و اليهود للمال ، و النصارى للجمال ، وهذه الأمة للدين والتقى .
فقال : قد اخترت الدين والتقى ، وأريد أن أزوجك بابنتي
فقال مبارك : أيها السيد أنا رقيقك ابتعتني بمالك فكيف تريد أن تزوجني بابنتك .
فقال السيد : قم بنا لننهي هذا الأمر.
ودخل السيد على زوجته وقال لها إن هذا الغلام تقي وقد رغبت في صلاحه وأريد أن أزوجه بابنتي .
فقالت ألام : الآمر أليك ولكن اذهب إلى البنت فاعلمها .
فقالت البنت : مهما أمرتماني فعلت ولن اخرج عن حكمكما .
فتزوجها واعطاهما والدها مالا عظيما فاولدها مبارك
فجاءت بعبد الله بن المبارك.....
"وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِداً كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ"
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة al-nibras مشاهدة المشاركةاسمح لي أخي ستيل أن أضيف قصة أبي عبدالله بن المبارك
......
يحكى عن مبارك أبي عبد الله أنه كان يعمل في بستان لمولاه ، و أن مولاه جاءه يوما و قال له : أريد عنبا ،فمضى إلى بعض الشجر و أحضر منها عنبا فوجده حامضا فغضب عليه و قال : أطلب الحلو و تحضر لي الحامض ؟ هات حلواً ..!!
فمضى و قطع من شجرة أخرى ووجده أيضا حامضاً ، فاشتد غضبه عليه ، وفعل ذلك ثالثة فذاقه فوجده أيضاً حامضاً ، فقال له بعد ذلك : أنت ما تعرف الحلو من الحامض ؟
قال : لا ..
فقال : و كيف ذلك ؟
فقال : لأني ما أكلت منه شيئاً حتى أعرفه ...
فقال : ولم لم تأكل ؟
فقال : لأنك قلت لي اذهب واحفظ البستان و لم تأذن لي بالأكل منه .
فعجب من ذلك صاحب البستان ، و عظم مبارك في عين سيده ، و زاد قدره عنده، وعلم من إن الغلام غزير العلم .
وكان لصاحب البستان بنت خطبت كثيراً ، فقال لمبارك : يا مبارك ، من ترى أزوج هذه البنت ؟
فقال : أهل الجاهلية كانوا يزوجون للحسب ، و اليهود للمال ، و النصارى للجمال ، وهذه الأمة للدين والتقى .
فقال : قد اخترت الدين والتقى ، وأريد أن أزوجك بابنتي
فقال مبارك : أيها السيد أنا رقيقك ابتعتني بمالك فكيف تريد أن تزوجني بابنتك .
فقال السيد : قم بنا لننهي هذا الأمر.
ودخل السيد على زوجته وقال لها إن هذا الغلام تقي وقد رغبت في صلاحه وأريد أن أزوجه بابنتي .
فقالت ألام : الآمر أليك ولكن اذهب إلى البنت فاعلمها .
فقالت البنت : مهما أمرتماني فعلت ولن اخرج عن حكمكما .
فتزوجها واعطاهما والدها مالا عظيما فاولدها مبارك
فجاءت بعبد الله بن المبارك.....
"وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِداً كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ"
هم الرجال اذا ماجئت تمدحهم
اضافه جميلة اخوي نبراستبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُعلى ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ
تعليق
-
وجدتها على موقع طريق الاسلام للمنشد ابو زياد ( طارق جبر )
http://www.islamway.com/?iw_s=Nashee...ongstape_id=23
لاحظ عدد المستمعين للقصيدة مقارنة بالقصائد الاخرى !
تعليق
تعليق