Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ياعابدَ الحرمينِ لوْ أبصرتنـاَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ياعابدَ الحرمينِ لوْ أبصرتنـاَ




    بسم الله الرحمن الرحيم

    قصيدة ياعابد الحرمين



    هذه الأبيات التي يقال ان عبد الله بن المبارك ارسلها إلي الفضيل بن عياض عابد الحرمين .. وإن كانت الروايه بها ضعف
    لكن أبيات جميله بعثها مجاهد في سبيل الله .. لعابد كان يضرب المثل بعبادته لكني قرأت أن بعض المجاهدين وهي علي الثغور كانوا يتمنون أن يكونون مثل الفضيل بن عياض .. وظنوا أن العبادة أفضل من الجهاد .. فقام عبد الله بن المبارك بقول هذه الابيات التي لها أثر جميل في نفسي .. حتي يعلم المجاهدين أنه لا يوجد مثلهم


    ياعابدَ الحرمينِ لوْ أبصرتنـاَ لَعَلِمتَ أنَّك فَي العِبَادَة ِ تَلْعَبُ


    منْ كانَ يخضبُ جيدهُ بدموعِه فَنُحورُنَا بِدِمَائنَـا تَتَخَضَّـبُ


    أوْ كانَ يُتعبُ خيلهُ في باطـلِ فخيولُنا يومَ الصبيحة ِ تَتعـبُ


    ريحُ العَبِيرِ لَكُمْ وَنَحنُ عَبِيرُنَا رهجُ السنابِكِ والغبارُ الأطيبُ


    ولقدْ أتانَا مـنْ مقـالِ نَبينَـا قَولٌ صَحِيحٌ صَادِقٌ لا يَكْذِبُ


    لا يَستَوي غُبَارُ خَيِل الله فِـي أنْفِ امرِىء وَدُخَانُ نَارٍ تَلْهَبُ


    هَذَا كَتَابُ الله يَنْطِـق بَيْنَنَـا لَيْسَ الشَّهِيدُ بِمَيِّتٍ لاَ يَكْـذبُ

    فلم وصلت للفضيل بن عياض بكتابه في المسجد الحرام ، فلما قرأه ذرفت عيناه ، وقال : صدق أبو عبد الرحمن ونصحني


    وهذه الابيات منشدة بصوت جميل
    http://www.youtube.com/watch?v=xHY21XSlHTc

    تنبيه القصة وان كان بها ضعف ولكن لجمال الابيات نقلتها










    تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
    على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

  • #2
    جزاك الله خيراً
    سمعت هذه القصيدة من وقت طويل ولا زلت أذكرها
    فعبادة العابد ستين عاماً لا يساوي ساعة واحدة من الأجر الذي يناله المرابطين في الثقور
    تعلم تصميم شخصية لوفي على برنامج المايا
    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=196995


    إكساء شخصية لوفي
    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=202148

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك ستيل
      ومزيدا من هذه المواضيع
      من سير القرون الأولى والسلف الصالح
      لعل عابرا هنا أن يتعظ
      رحم الله الفضيل
      ورحم الله عبدالله بن المبارك
      وحبذا لو تسرد لنا من هو عبدالله بن المبارك النبتة الصالحة ومن كان أبوه

      تعليق


      • #4
        فعلا قصيدة جميلة جدا سمعتها من سنين ومازلت اتذكرها من حين لاخر

        تعليق


        • #5
          قصيدة رائعة تفكرني بأيام الطفولة ..
          جزاك الله خيرا أخي steel ..
          إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ..فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
          مسلمة ويكفيني فخراً


          تعليق


          • #6
            بسم الله


            أكرمك الله يا أخى على التذكرة الجميلة






            الحمد لله

            .
            سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

            أحب الصالحين ولست منهم لعلي أنـال بهـم شفاعـة

            وأكره من تجارته المعاصى و لو كلنا سواء في البضاعة



            .

            تعليق


            • #7
              حياكم الله جميعاً

              عبد الله بن المبارك
              ولد في مدينة (مرو) سنة 118هـ

              ونشأ بين العلماء نشأة صالحة، فحفظ القرآن الكريم، وتعلم اللغة العربية، وحفظ أحاديث كثيرة من أحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ودرس الفقه، وأنعم الله عليه بذاكرة قوية منذ صغره، فقد كان سريع الحفظ، لا ينسى ما يحفظه أبدًا

              يحكي أحد أقربائه واسمه (صخر بن المبارك) عن ذلك فيقول: كنا غلمانًا في الكتاب، فمررت أنا وابن المبارك ورجل يخطب، فأطال خطبته، فلما انتهى قال لي ابن المبارك: قد حفظتها، فسمعه رجل من القوم، فقال: هاتها، أسمعنا إن كنت حفظتها كما تدَّعي، فأعادها عليه
              ابن المبارك وقد حفظها ولم يخطئ في لفظ منها.


              وفي الثالثة والعشرين من عمره رحل عبد الله إلى بلاد الإسلام الواسعة طلبًا
              للعلم، فسافر إلى العراق والحجاز.. وغيرهما، والتقى بعدد كبير من علماء عصره فأخذ عنهم الحديث والفقه، فالتقى بالإمام مالك بن أنس، وسفيان الثوري، وأبي حنيفة النعمان، وكان عبد الله كلما ازداد علمًا، ازداد خوفًا من الله وزهدًا في
              الدنيا، وكان إذا قرأ كتابًا من كتب الوعظ يذكره بالآخرة وبالجنة والنار، وبالوقوف بين يدي الله للحساب، بكى بكاء شديدًا، واقشعر جسمه، وارتعدت فرائصه، ولا يكاد يتكلم أحد معه.

              وكان ابن المبارك يحبُّ مكة، ويكثر من الخروج إليها للحج والزيارة، وكان كلما خرج من مكة قال:
              بُغْضُ الحياةِ وخوْفُ اللَّهِ أخرجنَـِـي
              وَبيعُ نَفْسي بما لَيسَتْ لَهُ ثمَنَـــــا
              إنــي وزنْتُ الَّذي يبْقَـــي لِيعْدلَــه
              ما ليس يبْقي فَلا واللَّهِ مـا اتَّزَنَـــا
              وكان عبد الله بن المبارك يجاهد في سبيل الله بسيفه، حتى إن كثيرًا ممن أتوا ليستمعوا إلى علمه، كانوا يذهبون إليه فيجدونه في الغزو، وكان يرى أن الجهاد فريضة يجب أن يؤديها المسلمون كما أداها الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويروى عنه أنه أرسل إلى صاحبه الفضيل بن عياض يحثُّه ع
              وأحبَّ عبد الله بن المبارك أحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-حبًّا عظيمًا وكان لا يجيب أحدًا يسأله عن حديث منها وهو يمشي، ويقول للسائل: (ليس هذا من توقير العلم) وكان حفَّاظ الحديث في الكوفة إذا اختلفوا حول حديث قالوا:
              مروا بنا إلى هذا الطبيب نسأله (يقصدون عبد الله بن المبارك).
              ولقد اجتمع نفر من أصحابه يومًا وقالوا: تعالوا نعد خصال ابن المبارك من أبواب الخير، فقالوا: جمع العلم، والفقه، والأدب، والنحو، واللغة، والشعر، والفصاحة والزهد، والورع، والإنصاف، وقيام الليل، والعبادة، والفروسية، والشجاعة، والشدة في بدنه، وترك الكلام في ما لا يعنيه.. حتى أجهدهم العدُّ.

              ولقد قدر الناس عبد الله بن المبارك وزادت مهابته لديهم على مهابة
              هارون الرشيد.. رُوي أن هارون الرشيد قدم ذات يوم إلى (الرقَّة) فوجد الناس يجرون خلف عبد الله بن المبارك لينظروا إليه، ويسلموا عليه، فنظرت زوجة
              هارون الرشيد من شباك قصرها، فلما رأت الناس قالت: ما هذا ؟! قالوا: عالم من خراسان قدم (الرقَّة) يقال له (عبد الله بن المبارك) فقالت: هذا والله الملك، لا ملك هارون الذي لا يجمع الناس إلا بالشرطة والأعوان.


              وفي يوم من أيام شهر رمضان سنة 181هـ توفي عبد الله بن المبارك وهو راجع من الغزو، وكان عمره ثلاثة وستين عامًا، ويقال: إن الرشيد لما بلغه موت عبدالله، قال: مات اليوم سيد العلماء
              تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
              على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

              تعليق


              • #8
                الفضيل بن عياض

                في أرض خراسان ولد (الفضيل بن عياض) ثم رحل إلى الكوفة في العراق، فسمع الأحاديث النبوية الشريفة والفقه من العلماء؛ أمثال (الأعمش) و(يحيي بن سعيد الأنصاري) و(جعفر الصادق) فأثرت تأثيرًا كبيرًا في شخصيته، حتى أصبح من الزهاد الذين يرون أن الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة، ولا تستحق أن يتكالب الناس عليها، ويتصارعون من أجلها، فهي فانية زائلة، بل الأولى أن يعمل الناس
                لأخراهم، فهي الباقية الدائمة بفعل الخير، وتجنب المعاصي، ثم انتقل إلى مكة وأقام بها حتى توفي.


                كان عاصيًا فتاب الله عليه، وجعله من عباده المؤمنين، تحول من قاطع طريق يروع الآمنين إلى عابد زاهد، وكان سبب توبته؛ أنه كان يتسلق جدران أحد المنازل بالليل؛ فسمع صوتًا يتلو قوله تعالي: {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق} [الحديد: 16] فلما سمعها قال: بلي يا رب، قد آن.

                وكان إذا خرج في جنازة مع الناس، يعظهم ويذكرهم بالآخرة، حتى إذا وصل إلى المقبرة، جلس في حزن شديد، وظل يبكي ولا ينقطع بكاؤه، سأله الخليفة
                (هارون الرشيد) ما هي صفات المؤمن أيها الزاهد؟ فقال له الفضيل: صفات
                المؤمن؛ صبر كثير، ونعيم طويل، وعجلة قليلة، وندامة طويلة.



                وحجَّ هارون الرشيد ذات مرة؛ فسأل أحد أصحابه أن يدله على رجل يسأله؛ فدله على الفضيل، فذهبا إليه، فقابلهما الفضيل وقال للرشيد: إن عمر بن عبد العزيز لما ولِّي الخلافة دعا أناسًا من الصالحين فقال لهم: إني قد ابتليت بهذا البلاء
                (يعني الحكم) فأشيروا علي.. فعدَّ عمر الخلافة بلاء، وعددتها أنت وأصحابك
                نعمة، فبكى الرشيد، فقال له صاحب الرشيد: ارفق بأمير المؤمنين، فقال الفضيل: تقتله أنت وأصحابك وأرفق به أنا ؟ (يقصد أن عدم نصحه كقتله) فقال له الرشيد: زدني يرحمك الله..
                فأخذ يعظه وينصحه، ثم قال له: يا حسن الوجه أنت الذي يسألك الله عن هذا الخلق يوم القيامة، فإن استطعت أن تقي هذا الوجه من النار فافعل، وإياك أن تصبح
                وتمسي وفي قلبك غش لأحد من رعيتك، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
                (ما من والٍ يلي رعية من المسلمين فيموت وهو غاشٌ لهم إلا حَرَّمَ الله
                عليه الجنة) [متفق عليه] فبكي هارون وقال له: أعليك دين أقضيه عنك؟ فقال:
                نعم، دين لربي لم يحاسبني عليه، والويل لي إن ناقشني، فالويل لي إن لم ألهم
                حجتي، قال: إنما أعني من دين العباد.
                قال: إن ربي لم يأمرني بهذا؛ أمرني أن أصدق وعده وأطيع أمره، فقال الرشيد: هذه ألف دينار خذها فأنفقها على عيالك وتقوَّ بها على عبادة ربك، فقال الفضيل: سبحان الله،أنا أدلك على طريق النجاة وأنت تكافئني بمثل هذا، سلَّمك الله
                ووفَّقك، ثم صمت فلم يكلمنا؛ فخرج الرشيد وصاحبه، وكان الفضيل شديد التواضع، يشعر دائمًا بأنه مقصر في حق الله، رغم كثرة صلاته وعبادته.
                وتمضي الأيام، ويتقدم السن بالفضيل بن عياض وذات مرة كان بعض الناس جلوسًا عنده، فقالوا له: كم سنك ؟ فقال:
                بلغتُ الثَّمانين أوجُزْتهَــــــا
                فَمَاذا أُؤمِّلُ أَو أَنْـَتظِــــــرْ
                عَلَتْني السِّنُون فأبْلَيْننَــــــي
                فَدَقَّ العِظامُ وَكَلَّ البَصَــــــرْ
                ومرض الفضيل، فسُمِع يقول: ارحمني بحبي إياك، فليس شيء أحب إلي منك، وأقام الزاهد العابد الفضيل بن عياض بـ(مكة) حتى توفي عام 187هـ وأطلق عليه
                هناك (شيخ الحرم المكي).
                تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
                على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك اخي ستيل

                  لدي هذه القصيدة بصوت احد المنشدين لكني لا ادري من هوا

                  إذا سنحت ا لفرصة سوف اقوم برفعها لكم

                  تعليق


                  • #10
                    مأجملها من أبيات بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله كل خير
                    واذكر دمشق فإن الله فضلها
                    على البلاد بما لا يمترى فيه
                    زهت بجامعها والنسر ممتطيا
                    قوادم النسر تتلوها خوافيه
                    إذا تأملتها من كل ناحية
                    دعتك للعجب البادي دواعيه

                    تعليق


                    • #11
                      حافظها .. المهم شكرا لانك فكرتني بإنشودة تانية كانت في نفس الشريط كنت بحبها جدا وقتها وكانت غايبة عن ذهني خالص

                      القصيدة برضو لابن المبارك ..
                      www.ali-cv.com موقعي ومعرض اعمالي

                      www.ne3na3.net شاي بالنعناع !

                      follow me

                      تعليق


                      • #12
                        من العنوان واضح انها جميله

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الشحومي مشاهدة المشاركة
                          بارك الله فيك اخي ستيل

                          لدي هذه القصيدة بصوت احد المنشدين لكني لا ادري من هوا

                          إذا سنحت ا لفرصة سوف اقوم برفعها لكم
                          ننتظر ذلك بفارغ الصبر
                          تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
                          على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

                          تعليق


                          • #14
                            روى الحافظ الذهبي في سيره قال الكديمي :

                            حدثنا عبدة بن عبد الرحيم قال :

                            كنت عند الفضيل بن عياض وعنده ابن المباركـ ، فقال قائل :

                            إن أهلكـ وعيالكـ قد احتاجوا مجهودين محتاجين إلى هذا المال

                            فاتق الله وخذ من هؤلاء القوم !


                            فزجره ابن المباركـ وأنشأ يقول ::


                            خذ من الجـاروش والأرز والخبـز الشعيـر .. واجعلاً ذاك حناناً تنـج مـن حـر السعيـر

                            وانأى ما اسطعت هداك الله عن دار الأمير .. لا تزرهـا واجتنبهـا إنهـا شــر مــزور

                            توهن الدين وتدنيك من الحـوب الكبيـر .. قبل أن تسقط يا مغـرور فـي حفـرة بيـر

                            وارض يا ويحك من دنياك بالقوت اليسير .. إنـهــا دار بـــلاء وزوال وغــــرور

                            ما ترى قد صرعت قبلك أصحاب القصـور .. كم ببطن الأرض من ثاوٍ شريـف ووزيـر!

                            وصغير الشأن عبـدٍ خامـل الفكـر حقيـر .. لو تصفحت وجوه القوم فـي يـوم النفيـر

                            لم تميزهم ولـم تعـرف غنيـاً مـن فقيـر .. خمدوا فالقوم صرعى تحت أشقاف الصخور

                            واستـوو عنـد مليـك بمساويهـم خبـيـر .. احترس زرعك يا مسكين من زهـر عجـول

                            أين فرعـون وهامـان ونمـرود النسـور .. أوما تخشاه أن يرميـك بالمـوت المبيـن

                            أومـا تحـذر مـن يـوم عبـوس قمطريـر .. اقمطر الشر فيـه مـن عـذاب الزمهريـر


                            فغشي على الفضيل
                            ، ورد ذلكـ ولم يأخذه

                            الكلمات طبعا روعة .. واللحن جميل جدا
                            إسمعها هنا

                            http://www.islamway.com/?iw_s=Nashee...ongstape_id=37

                            بعنوان وعظ لابن المبارك
                            www.ali-cv.com موقعي ومعرض اعمالي

                            www.ne3na3.net شاي بالنعناع !

                            follow me

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيف دمشق مشاهدة المشاركة
                              مأجملها من أبيات بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله كل خير
                              حياك الله اخوي سيف على هالطله
                              تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من أسفٍ = = = كما بكى لفـراق الإلـفِ هيمـانُ
                              على ديار مـن الإسـلام خاليـة = = = قد أقفرت ولهـا بالكفـر عُمـرانُ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X