تويت
السلام عليكم
مما لا شك فيه ان العالم بدء ياخذ منعطفا حادا وبه الكثير من التغيرات
فلا يمكن للضلم والفساد ان يبقى طويلا ومن هنا يبدء الموضوع
اننا في زمن مختلف عن باقي الازمنه فعلينا ان نتذكر دوما اليهود واحتلالهم لفلسطين ويعني هذا اخر الزمان ولو بقيه من الكثير من الاحداث الا ان احتلال اليهود لفلسطين كما روي بالاحاديث هي من علامات الساعه الصغرى والتي تكون على الكبرى
فليس الموضوع عن علامات الساعه
فكلما تعمقت بالحياة العلميه اكتشف دوما على اننا اقرب للنهايه من غيرنا وكثير من الدراسات تؤكد هذا
الفساد والاغراء والتكنلوجيا والتطور والانحباس الحراري وذوبان القطبين والاوبئه وكثرة الحروب والخسف والتربيه والاخلاق وكثرة الزلازل وتطاول العمران كلها اخذت تشكل عائق على العالم وعلى البشريه
فنحن بدئنا باحتلال المستعمرين ومن ثم احتلال اليهود والعلمانيه والمسونيه ولا مبالاة
اننا في تغير واضح فما ان ينتهي خبر من هئيه عالميه حتى تخرج علينا اخرى تروي عن خطر محدق مره بالزراعه ومره بالانحباس ومره بالاقتصاد ومرة بالاوبئه ولا ندري الى اين سنصل مع تراكم الازمات
العالم يتغير لكن ارى مع هذا التغير ان العالم اكتفى بالعلمانيه والماسونيه وكل اشكال الغير دينيه والان بدء التغير
هنا الموضوع
ترى ان الله اعطى لكل من حاول مخالفته الوقت الكافي له وثبت له مكانته حتى يعلم ان الله حق
فمثلا نرى النازيه اخذت تاريخها ثم رحلت ومن بعدها الشيوعيه الاشتراكيه اخذت تاريخها ورحلت وكذلك اسرائيل وسترحل وامريكا وديمقراطيتها وسترحل
طبعا كله باذن الله ان شاء فعل ولا سلطه بعد سلطة رب العالمين
اي ارى العالم القادم على انه سيتحول لعالم ديني
علما ان الانسان بحالة الترف لا يبالي كثيرا بالدين لكن عند البلاء تجد الانسان خائفا مذعورا فيلتجئ للدين ايا كان دينه سماوي او من صنع الانسان
فكل ما يحدث للعالم ارى انه سيكون المغير للانسان مغير لانتمائه سيكون الانسان بحاجه للدين اكثر من اي وقت مضى
فهنا السؤال هل وباء الخنازير سينتهي عند حد معين ام سينتشر ويغير من العالم
حتى الان مازلت المسارح والمغاني تعمل في اوطاننا لكن سينتهي بها المطاف ان تكون خاليه لو ازداد الوضع سوء
ولا اشك ان الوضع سيتحسن ولو توقف الوباء لعل هذه بدايه
وللنهايه بدايه
مما لا شك فيه ان العالم بدء ياخذ منعطفا حادا وبه الكثير من التغيرات
فلا يمكن للضلم والفساد ان يبقى طويلا ومن هنا يبدء الموضوع
اننا في زمن مختلف عن باقي الازمنه فعلينا ان نتذكر دوما اليهود واحتلالهم لفلسطين ويعني هذا اخر الزمان ولو بقيه من الكثير من الاحداث الا ان احتلال اليهود لفلسطين كما روي بالاحاديث هي من علامات الساعه الصغرى والتي تكون على الكبرى
فليس الموضوع عن علامات الساعه
فكلما تعمقت بالحياة العلميه اكتشف دوما على اننا اقرب للنهايه من غيرنا وكثير من الدراسات تؤكد هذا
الفساد والاغراء والتكنلوجيا والتطور والانحباس الحراري وذوبان القطبين والاوبئه وكثرة الحروب والخسف والتربيه والاخلاق وكثرة الزلازل وتطاول العمران كلها اخذت تشكل عائق على العالم وعلى البشريه
فنحن بدئنا باحتلال المستعمرين ومن ثم احتلال اليهود والعلمانيه والمسونيه ولا مبالاة
اننا في تغير واضح فما ان ينتهي خبر من هئيه عالميه حتى تخرج علينا اخرى تروي عن خطر محدق مره بالزراعه ومره بالانحباس ومره بالاقتصاد ومرة بالاوبئه ولا ندري الى اين سنصل مع تراكم الازمات
العالم يتغير لكن ارى مع هذا التغير ان العالم اكتفى بالعلمانيه والماسونيه وكل اشكال الغير دينيه والان بدء التغير
هنا الموضوع
ترى ان الله اعطى لكل من حاول مخالفته الوقت الكافي له وثبت له مكانته حتى يعلم ان الله حق
فمثلا نرى النازيه اخذت تاريخها ثم رحلت ومن بعدها الشيوعيه الاشتراكيه اخذت تاريخها ورحلت وكذلك اسرائيل وسترحل وامريكا وديمقراطيتها وسترحل
طبعا كله باذن الله ان شاء فعل ولا سلطه بعد سلطة رب العالمين
اي ارى العالم القادم على انه سيتحول لعالم ديني
علما ان الانسان بحالة الترف لا يبالي كثيرا بالدين لكن عند البلاء تجد الانسان خائفا مذعورا فيلتجئ للدين ايا كان دينه سماوي او من صنع الانسان
فكل ما يحدث للعالم ارى انه سيكون المغير للانسان مغير لانتمائه سيكون الانسان بحاجه للدين اكثر من اي وقت مضى
فهنا السؤال هل وباء الخنازير سينتهي عند حد معين ام سينتشر ويغير من العالم
حتى الان مازلت المسارح والمغاني تعمل في اوطاننا لكن سينتهي بها المطاف ان تكون خاليه لو ازداد الوضع سوء
ولا اشك ان الوضع سيتحسن ولو توقف الوباء لعل هذه بدايه
وللنهايه بدايه
تعليق