والله إني أستحي عندما أذهب لبلاد الشام بكل أريحية من دون وساطة أو فيزا أو كفالة، وفي المقابل أجدهم يحتاجون لكفيل لكي يأتوا إلى بلدي..
إذا لم تكن هذه عنصرية فلا أدري ما هي العنصرية..
في كل بلدان العالم يسافر الشخص ويدرس أو يعمل ومعه جواز سفره يعود إلى بلده متى شاء، إلا في البلدان الخليجية..
وعلى حد علمي كان النبي محمد يشتري العبيد ويحررهم (مايسمى بعتق الرقبة)، فهل نكون نحن أفضل من النبي إذا أعدنا تطبيق قانون الاستعباد من جديد؟؟
أعرف عائلة سورية قدر الله لها أن تعيش في السعودية.. وتحتاج تلك العائلة لدفع مبلغ شهري للكفيل لكي يبقي على كفالتهم ويضمن شرعية إقامتهم علما أنه لا أحد منهم يعمل تحت هذا الكفيل..
هل هذا نظام؟
إذا لم تكن هذه عنصرية فلا أدري ما هي العنصرية..
في كل بلدان العالم يسافر الشخص ويدرس أو يعمل ومعه جواز سفره يعود إلى بلده متى شاء، إلا في البلدان الخليجية..
وعلى حد علمي كان النبي محمد يشتري العبيد ويحررهم (مايسمى بعتق الرقبة)، فهل نكون نحن أفضل من النبي إذا أعدنا تطبيق قانون الاستعباد من جديد؟؟
أعرف عائلة سورية قدر الله لها أن تعيش في السعودية.. وتحتاج تلك العائلة لدفع مبلغ شهري للكفيل لكي يبقي على كفالتهم ويضمن شرعية إقامتهم علما أنه لا أحد منهم يعمل تحت هذا الكفيل..
هل هذا نظام؟
تعليق