الامام ابن الحزم والشيخ يوسف القرضاوي أحد العلماء اللي حلولو الموسيقى
هل معناته هؤلاء العلاماء مثل الشيطايين يدعون للحرام ؟!! أم انهم مايفقهون بالدين وقاعد يألفون فتاوي ؟!!
الله يهديك يا أخي
ان كان حللوه صدق الله يهديهم...
لكن انت تتبع هواك في اتباع كلامهم...او تتبع الكتاب والسنة..
أدلة الكتاب والسنة..
قال تعالى( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله)
ثانيا:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: -ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف صحيح البخاري
ولا تنسى ان مفاسده كثيرة..
1- يسبب النفرة من سماع القرآن الكريم والمواعظ النافعة
2- يلهي القلب عن فهم القرآن وتدبره وذوق حلاوته وسر ذلك وسببه انه مزمار الشيطان فلا يجتمع هو وقرآن الرحمن في قلب أبدا لما بينهما من التضاد فالقرآن ينهى عن اتباع الهوى ويامر بالعفة والغناء يامر ضد ذلك
3- انه طريق ومشجع على الزنا والفاحشة لما فيها من ذكر الحب والغزل والنساء والرقص وغير ذلك مما يدعوا الى الرذيلة والفساد
4- يسبب تعلق القلب به وانصرافه عن محبة الله المحبة الحقيقية
اين دليلك اخي الكريم من الكتاب والسنة...؟؟؟؟؟
ما قلت زوراً حين قلت أحبكم
ما الحب إلا الحب في الرحمن
يفنى ويذهب كل حب كاذب
وتبدل الأشواق بالأضغان
أما إذا كان الوداد لخالقي
فهناك تحت العرش يلتقيان
lAbdulrahman Al Muqrin l Graphics Designer l Email:Alsaed.20@hotmail.com l Mobile:0552600887
لكن انت تتبع هواك في اتباع كلامهم...او تتبع الكتاب والسنة..
أولا: الله يهدي الجميع
ثانيا:
الصحابي اسامة بن زيد
في احد الايام بعثه النبي عليه الصلاة والسلام في سرية
فعدندما وصلوا مكان يدعى جهينه
لحق رجل هارب وعندما وصل له قال الرجل: أشهد ان لا إلاه إلا الله
فقتله الصحابي اسامة بن زيد
وعندما وصل للرسول عليه الصلاة والسلام قال له ماحدث
فقال له الرسول عليه الصلاة والسلام: قال لا إلاه إلا الله وقتلته ؟
فأجابه الصاحبي اسماه بن زيد: إنما قالها خوفا من السلاح
فأجابه النبي عليه الصلاة والسلام وهو غاضب: أفلا شققت عن قلبه لتعلم أقالها أم لا ؟!!
هذا صحابي فكيف بنا ونحن نعصي الله نهارا ومساءا
نسأل الله العافيه
ماحببت أوضحه أخي الحبيب انه هؤلاء العلماء
نحسبه ثقات تقات ولا نزكي على الله أحدا
ولكن لا أتوقع انهم يتبعون أهوائهم عندما يفتون
وإذا كان هناك نص صريح في تحريم الموسيقى لوجدتهم أول الناس حرموها
وسأكون معهم
ولكن هم علاماء أجلاء اجتهدوا في فتواهم
فلا يحق علينا أن نشكك في دينهم ونواياهم
أدلة الكتاب والسنة..
ساجاوبك على قدر علمي
قال تعالى( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله)
أولا أخي الحبيب
لهو الحديث: اجتهد العلماء في تفسير هذا المعنى فمنهم من قال انه الغناء ومنهم من قال القصص ومنهم من قال هو الكذب ولها تفاسير كثيرة
والراجح انه جميع العلماء على صواب
فإذا أخذنا بأنه لهو الحديث هو الغناء فهو حرام قطعا !!
وإذا أخذنا بأنه لهو الحديث هو القصص فقطعا كتابت القصص حرام !!
وإذا أخذنا لهو الحديث هو الدعاء فهو حرام !!
إذا أكملنها بباقي الآية وهو ليظل عن سبيل الله
فلو كان شخص يروي القصص للناس ليظلهم عن سبيل الله فقصصه حرام
وإذا كان شخص يدعوا ليظل عن الناس عن سبيلهم ففعله حرام
وإذا كان شخص يستخدم الموسيقى ليضل الناس عن سبيل الله فالموسيقى حرام
ولكن لو كان يستخدم القصص ليهدي لسبيل الله ؟؟
وإذا استخدم الدعاء ليهدي الناس ؟؟
وإذا استخدم الموسيقى ليهدي إلى سبيل الله ؟؟
هل تنطبق عليه الآية ؟؟
ثانيا:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
-ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف صحيح البخاري
أولا أخي هذا حديث معلق
عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعرى ـ شك من الرواي ـ عن النبي عليه السلام قال: "ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف".
والحديث وأن كان في صحيح البخاري، إلا أنه من "المعلقات" لا من "المسندات المتصلة" ولذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده
ومع التعليق فقد قالوا: إن سنده ومتنه لم يسلما من الاضطراب، فسنده يدور على (هشام بن عمار) وقد ضعفه الكثيرون.
ولا تنسى ان مفاسده كثيرة..
1- يسبب النفرة من سماع القرآن الكريم والمواعظ النافعة
2- يلهي القلب عن فهم القرآن وتدبره وذوق حلاوته وسر ذلك وسببه انه مزمار الشيطان فلا يجتمع هو وقرآن الرحمن في قلب أبدا لما بينهما من التضاد فالقرآن ينهى عن اتباع الهوى ويامر بالعفة والغناء يامر ضد ذلك
3- انه طريق ومشجع على الزنا والفاحشة لما فيها من ذكر الحب والغزل والنساء والرقص وغير ذلك مما يدعوا الى الرذيلة والفساد
4- يسبب تعلق القلب به وانصرافه عن محبة الله المحبة الحقيقية
كلام مومنطقي
أنا اسمع الموسيقى ولا يمنعني عن التدبر وتذوق حلاوة القرآن
وأعرف أناس يسمعون الموسيقى ووالله اني لأراهم أتقى من اناس يحرمونها ولايسمعونها الموسيقى
ولكن حتما هناك شروط في سماع الموسيقى يجب الانتباه إليها فليس كل الموسيقى مباحه:
1- لا بد أن يكون موضوعه متفقا مع أدب الإسلام وتعاليمه.
فالأغنية التي تقول: "الدنيا سيجارة وكاس" مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجساً من عمل الشيطان ويلعن شارب "الكاس" عاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل. والتدخين أيضاً آفة ليس وراءها إلا ضرر الجسم والنفس والمال.
2- ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في أدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلى إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة ـ ينقل الأغنية من دائرة الإباحة إلى دائرة الحرمة أو الشبهة أو الكراهة من مثل ما يذاع على الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تلح على جانب واحد، هو جانب الغريزة الجنسية وما يتصل بها من الحب والغرام، وأشغالها بكل أساليب الإثارة والتهيج، وخصوصاً لدى الشباب والشابات.
3- ومن ناحية ثالثة يجب ألا يقترن الغناء بشيء محرم، كشرب الخمر أو التبرج أو الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء، بلا قيود ولا حدود، وهذا هو المألوف في مجالس الغناء والطرب من قديم. وهي الصورة الماثلة في الأذهان عندما يذكر الغناء، وبخاصة غناء الجواري والنساء.
وهذا ما يدل عليه الحديث الذي رواه ابن ماجة وغيره: "ليشربن ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها، يعزف على رؤوسهم بالمعارف والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير".
وأود أن أنبه هنا على قضية مهمة، وهي أن الاستماع إلى الغناء في الأزمنة الماضية كان يقتضي حضور مجلس الغناء، ومخالطة المغنين والمغنيات وحواشيهم، وقلما كانت تسلم هذه المجالس من أشياء ينكرها الشرع، ويكرهها الدين.
أما اليوم فيستطيع المرء أن يستمع إلى الأغاني وهو بعيد عن أهلها ومجالسها، وهذا لا ريب عنصر مخفف في القضية، ويميل بها إلى جانب الإذن والتيسير.
وبعد هذا الإيضاح تبقى أشياء يكون كل مستمع فيها فقيه نفسه ومفتيها، فإذا كان الغناء أو نوع خاص منه يستشير غريزته، ويغريه بالفتنة، ويسبح به في شطحات الخيال، ويطغى فيه الجانب الحيواني على الجانب الروحاني، فعليه أن يتجنبه حينئذ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح.
ثانيا:
الصحابي اسامة بن زيد
في احد الايام بعثه النبي عليه الصلاة والسلام في سرية
فعدندما وصلوا مكان يدعى جهينه
لحق رجل هارب وعندما وصل له قال الرجل: أشهد ان لا إلاه إلا الله
فقتله الصحابي اسامة بن زيد
وعندما وصل للرسول عليه الصلاة والسلام قال له ماحدث
فقال له الرسول عليه الصلاة والسلام: قال لا إلاه إلا الله وقتلته ؟
فأجابه الصاحبي اسماه بن زيد: إنما قالها خوفا من السلاح
فأجابه النبي عليه الصلاة والسلام وهو غاضب: أفلا شققت عن قلبه لتعلم أقالها أم لا ؟!!
هذا صحابي فكيف بنا ونحن نعصي الله نهارا ومساءا
نسأل الله العافيه
ماحببت أوضحه أخي الحبيب انه هؤلاء العلماء
نحسبه ثقات تقات ولا نزكي على الله أحدا
ولكن لا أتوقع انهم يتبعون أهوائهم عندما يفتون
وإذا كان هناك نص صريح في تحريم الموسيقى لوجدتهم أول الناس حرموها
وسأكون معهم
ولكن هم علاماء أجلاء اجتهدوا في فتواهم
فلا يحق علينا أن نشكك في دينهم ونواياهم
ساجاوبك على قدر علمي
أولا أخي الحبيب
لهو الحديث: اجتهد العلماء في تفسير هذا المعنى فمنهم من قال انه الغناء ومنهم من قال القصص ومنهم من قال هو الكذب ولها تفاسير كثيرة
والراجح انه جميع العلماء على صواب
فإذا أخذنا بأنه لهو الحديث هو الغناء فهو حرام قطعا !!
وإذا أخذنا بأنه لهو الحديث هو القصص فقطعا كتابت القصص حرام !!
وإذا أخذنا لهو الحديث هو الدعاء فهو حرام !!
إذا أكملنها بباقي الآية وهو ليظل عن سبيل الله
فلو كان شخص يروي القصص للناس ليظلهم عن سبيل الله فقصصه حرام
وإذا كان شخص يدعوا ليظل عن الناس عن سبيلهم ففعله حرام
وإذا كان شخص يستخدم الموسيقى ليضل الناس عن سبيل الله فالموسيقى حرام
ولكن لو كان يستخدم القصص ليهدي لسبيل الله ؟؟
وإذا استخدم الدعاء ليهدي الناس ؟؟
وإذا استخدم الموسيقى ليهدي إلى سبيل الله ؟؟
هل تنطبق عليه الآية ؟؟
أولا أخي هذا حديث معلق
عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعرى ـ شك من الرواي ـ عن النبي عليه السلام قال: "ليكونن قوم من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف".
والحديث وأن كان في صحيح البخاري، إلا أنه من "المعلقات" لا من "المسندات المتصلة" ولذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده
ومع التعليق فقد قالوا: إن سنده ومتنه لم يسلما من الاضطراب، فسنده يدور على (هشام بن عمار) وقد ضعفه الكثيرون.
كلام مومنطقي
أنا اسمع الموسيقى ولا يمنعني عن التدبر وتذوق حلاوة القرآن
وأعرف أناس يسمعون الموسيقى ووالله اني لأراهم أتقى من اناس يحرمونها ولايسمعونها الموسيقى
ولكن حتما هناك شروط في سماع الموسيقى يجب الانتباه إليها فليس كل الموسيقى مباحه:
1- لا بد أن يكون موضوعه متفقا مع أدب الإسلام وتعاليمه.
فالأغنية التي تقول: "الدنيا سيجارة وكاس" مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجساً من عمل الشيطان ويلعن شارب "الكاس" عاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل. والتدخين أيضاً آفة ليس وراءها إلا ضرر الجسم والنفس والمال.
2- ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في أدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلى إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة ـ ينقل الأغنية من دائرة الإباحة إلى دائرة الحرمة أو الشبهة أو الكراهة من مثل ما يذاع على الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تلح على جانب واحد، هو جانب الغريزة الجنسية وما يتصل بها من الحب والغرام، وأشغالها بكل أساليب الإثارة والتهيج، وخصوصاً لدى الشباب والشابات.
3- ومن ناحية ثالثة يجب ألا يقترن الغناء بشيء محرم، كشرب الخمر أو التبرج أو الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء، بلا قيود ولا حدود، وهذا هو المألوف في مجالس الغناء والطرب من قديم. وهي الصورة الماثلة في الأذهان عندما يذكر الغناء، وبخاصة غناء الجواري والنساء.
وهذا ما يدل عليه الحديث الذي رواه ابن ماجة وغيره: "ليشربن ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها، يعزف على رؤوسهم بالمعارف والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير".
وأود أن أنبه هنا على قضية مهمة، وهي أن الاستماع إلى الغناء في الأزمنة الماضية كان يقتضي حضور مجلس الغناء، ومخالطة المغنين والمغنيات وحواشيهم، وقلما كانت تسلم هذه المجالس من أشياء ينكرها الشرع، ويكرهها الدين.
أما اليوم فيستطيع المرء أن يستمع إلى الأغاني وهو بعيد عن أهلها ومجالسها، وهذا لا ريب عنصر مخفف في القضية، ويميل بها إلى جانب الإذن والتيسير.
وبعد هذا الإيضاح تبقى أشياء يكون كل مستمع فيها فقيه نفسه ومفتيها، فإذا كان الغناء أو نوع خاص منه يستشير غريزته، ويغريه بالفتنة، ويسبح به في شطحات الخيال، ويطغى فيه الجانب الحيواني على الجانب الروحاني، فعليه أن يتجنبه حينئذ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح.
كل اللي كتبته افعال وقصص وين الادله اللي تحلل الموسيقى ! .. كلها تفسيرات شخصية لاتمد بالشريعه بصله ..
وعندي بعض من الملاحظات
التناقض في ردك :
1- ثانيا عن الحديث الذي ذكرته وهو (فأجابه النبي عليه الصلاة والسلام وهو غاضب: أفلا شققت عن قلبه لتعلم أقالها أم لا ؟!!)
هنا كلامك عكس قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((كلام مومنطقي
أنا اسمع الموسيقى ولا يمنعني عن التدبر وتذوق حلاوة القرآن
وأعرف أناس يسمعون الموسيقى ووالله اني لأراهم أتقى من اناس يحرمونها ولايسمعونها الموسيقى )) هل دخلت قلوبهم لتعرف بان هذا تقى وهذا غير تقي .. !!!!
واما في ذكر شروط : كما ذكرت ولكن حتما هناك شروط في سماع الموسيقى يجب الانتباه إليها فليس كل الموسيقى مباحه:
وين الادله الشرعيه قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ... من اين استندت بالادله حتى وان ذكرها العلماء نحن نستند بالادله الشرعيه ....
اتق الله
عطني دليل يحلل الموسيقى ولاتقولي قالها القرضاوي نحن نستند بالادله الشرعية قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم .. اما اذا كنت تبحث عن فتاوي باسماء علماء فان مستعد اجيب لك فتاوي تبيح كل شي . للاسف
مادعوة أنفع ياصـحـبي : من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن ياقارئا : ان تسأل الغفران للكاتب
وليييه احنا ما نخلص من هالنقاش الحاد !
فتحنا الموضوع قبل هالمرة وخلاص كل واحد متمسك برايه !
وبعدين اشلون كتابة القصص حرام ؟؟؟
اول مرة اسمع ؟
قال تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ....)
إذا افترضنا بأنه لهو الحديث بمعنى القصص في هذه الآية فهو حرام لأنه تكملت الاية تقول ليضل عن سبيل الله
أما إذا كانت القصة لتهدي لسبيل الله فماتنطبق عليها الآية
ملاحظه: هذا تفسير علاماء المذاهب الاربعة مو من عندي
كل اللي كتبته افعال وقصص وين الادله اللي تحلل الموسيقى ! .. كلها تفسيرات شخصية لاتمد بالشريعه بصله ..
الأصل في الأعمال الإباحة مالم يأت نص صريح بالتحريم (قاعدة فقهيه)
وعندي بعض من الملاحظات
التناقض في ردك :
1- ثانيا عن الحديث الذي ذكرته وهو (فأجابه النبي عليه الصلاة والسلام وهو غاضب: أفلا شققت عن قلبه لتعلم أقالها أم لا ؟!!)
هنا كلامك عكس قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((كلام مومنطقي
أنا اسمع الموسيقى ولا يمنعني عن التدبر وتذوق حلاوة القرآن
وأعرف أناس يسمعون الموسيقى ووالله اني لأراهم أتقى من اناس يحرمونها ولايسمعونها الموسيقى )) هل دخلت قلوبهم لتعرف بان هذا تقى وهذا غير تقي .. !!!!
واما في ذكر شروط : كما ذكرت
لما أشوف واحد يسمع موسيقى لكن
مايطوفه السطر الاول بالصلاة وبار بوالديه والذكر دائما على لسانه
وحسن التعامل مع الناس وروعه في الاخلاق
والمقابل واحد مايسمع موسيقى ولحيه طويلة ودشداشة قصيرة لكن ..
امه وابوه موراضين عليه
وكل مايدش البيت اخوان يموتون رعب من سطوته
وإذا مشى بالشارع كفره الناس وقال هذا فاسق وهذا يفعل فعل الشيطان وهذا زديق
وإذا تعاملت معاه يعاملك معاملت العدو ورافع خشمه عليك
والناس تنحاش منه خايفين من لسانه
فمارأيك أيها تدل عليه تقوى الله ؟؟
ولكن حتما هناك شروط في سماع الموسيقى يجب الانتباه إليها فليس كل الموسيقى مباحه:
وين الادله الشرعيه قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ... من اين استندت بالادله حتى وان ذكرها العلماء نحن نستند بالادله الشرعيه ....
اتق الله
عطني دليل يحلل الموسيقى ولاتقولي قالها القرضاوي نحن نستند بالادله الشرعية قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم .. اما اذا كنت تبحث عن فتاوي باسماء علماء فان مستعد اجيب لك فتاوي تبيح كل شي . للاسف
الأصل في الأعمال الإباحة مالم يأت نص صريح بالتحريم (قاعدة فقهيه)
عطني حديث صحيح صريح في تحريم الموسيقى بعدين قولي حرام
تعليق