خي إذا كان الإيمان بطول اللحية وقصر الثوب وعدم الكلام مع الجنس الآخر
ففعلا هذا شيخ 2178
ليس هذا المقياس أخي
الإيمان بالقلب
وليس باللحية
الايمان ليس في اللحية نعم اصبت في هذه.ولاكن اما كان الرسول عليه الصلاة والسلام طويل اللحية وقصير و هذه من سنته
فالاولى من يدعو الى الاقتداء بسنة الحبيب عليه الصلاة والسلام ان يطبق على نفسه اولا .
عندما قاطعت الامة كلها الدنمارك ذهب عمرو خالد وطارق السويدان والجفري الى الدنمارك لمساواة الامر
حتى الشيخ يوسف القرضاوي تعرض لهذا الامر في برنامج الشريعة والحياة هل كانوا يملكون وصاية على الامة
حين ذهبوا الى هناك ومن تلك الزيارة حصل هو واصدقائه على الحظوة من عند الغرب.
بريطانيا لديها دعاة تريد ان تسلمهم لدول لتعدمهم وتستقبل دعاة اخرين بصدر رحب؟؟؟؟؟؟؟
إن كلماتنا ستبقى ميتة اعراسا من الشموع لا حراك فيها جاهد حتى إذا متنا من أجلها إنتفضت حيه وعاشت بين الأحياء كل كلمة عاشت كانت قد إقتات قلب إنسان حي فعاشت بين الأحياء والأحياء لا يتمنون الأموت
الايمان ليس في اللحية نعم اصبت في هذه.ولاكن اما كان الرسول عليه الصلاة والسلام طويل اللحية وقصير و هذه من سنته
فالاولى من يدعو الى الاقتداء بسنة الحبيب عليه الصلاة والسلام ان يطبق على نفسه اولا .
/quote]
أنا مع هذا الكلام
لكن أذكر أنه قال
أن كثير من الشباب يقتون به وفي بعض الدول ومنها العربية تطويل اللحية جريمة يعاقب عليها القانون
هذا كان رده
صراحة أنا لست مقتنع
لكن حسابه على الله وليس علينا
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
إخواني في الله
طريق الدعوة ليس ممهدا ولابد فيه من المعاناة وفراق الاهل والتضييق والتشكييك ثم السب والشتم حتى يصل الى إزهاق اراواح الدعاة،،،
الرسل عندما جاؤا برسالتهم لم تفتح لهم الابواب وشرد الكثير منهم،،،
لأن الدعوة عزيزة وهي مهنة الانبياء ولان جزاءها الجنة ولأن الجنة سلعة غالية لاجل ذلك كله كان لابد من التضحية،،،
رحم الله سيد عندما قال "إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة"
للاسف نحن نجيد تعليق المشانق وسب بعضنا بعضا
ولا نحترم الاختلاف في الراي او الاسلوب
ولا عجب ان اصبحنا امة كغثاء السيل
السلام عليكم أهل الديار الموحشة .. والمحال المقفرة .. أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع .. وإنا إن شاء الله عما قريب بكم لا حقون .. يا أهل القبور .. أما الأزواج فقد نكحت .. وأما الديار فقد سكنت .. وأما الأموال فقد وزعت .. هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم ؟ مالي أراكم لا تجيبون ؟ أما لو أنهم تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى
علي ابن ابي طالب
تعليق