خاف على مشاعر زوجته السارقة
يحكى أن رجلا أحب إبنة عمه حبا شديدا حتى كاد يموت حبا فيها ...
ثم رزقه الله الزواج منها ... فطار عقله فرحا بها
لكنه في كل ليلة كان ينزل لصلاة الفجر ثم يذهب لعمله
فيضع يده في جيبه فيجد أن ماله قد نقص ...
وبعد عدة أيام إكتشف أن زوجته تقوم بسرقة المال من جيبه فحزن حزنا شديدا ...
ومن شدة حبه لها خاف أن يكلمها في ذلك خوفا على مشاعرها فكان مجرد توبيخها يجعله يحس بالحزن أنه يوبخ جزءا من لحمه ودمه ...
ففكر في حيلة يكون فيها طرفة يعظ بها زوجته بشكل يدخل عليها المرح .
فذهب لأحد البساتين وإصطاد ضفضعا وعاد لبيته
ليضع الضفضع في جيبه ...
ثم أخرج مالا من جيبه وعده أمامها ثم قال ..." إنه كثير لن أعده اليوم "
ثم نام بجوارها وفي الليل قامت الزوجة من فراشها
ووضعت يدها في خلسة في جيب زوجها ...
فإذا هي تمسك الضفضعة فتتحرك في يدها
فصرخت وهي تقول " أه يدي "
فبتسم وهو يقول " أه جيبي "
ومن حينها إمتنعت الزوجة عن ذلك الفعل .
يحكى أن رجلا أحب إبنة عمه حبا شديدا حتى كاد يموت حبا فيها ...
ثم رزقه الله الزواج منها ... فطار عقله فرحا بها
لكنه في كل ليلة كان ينزل لصلاة الفجر ثم يذهب لعمله
فيضع يده في جيبه فيجد أن ماله قد نقص ...
وبعد عدة أيام إكتشف أن زوجته تقوم بسرقة المال من جيبه فحزن حزنا شديدا ...
ومن شدة حبه لها خاف أن يكلمها في ذلك خوفا على مشاعرها فكان مجرد توبيخها يجعله يحس بالحزن أنه يوبخ جزءا من لحمه ودمه ...
ففكر في حيلة يكون فيها طرفة يعظ بها زوجته بشكل يدخل عليها المرح .
فذهب لأحد البساتين وإصطاد ضفضعا وعاد لبيته
ليضع الضفضع في جيبه ...
ثم أخرج مالا من جيبه وعده أمامها ثم قال ..." إنه كثير لن أعده اليوم "
ثم نام بجوارها وفي الليل قامت الزوجة من فراشها
ووضعت يدها في خلسة في جيب زوجها ...
فإذا هي تمسك الضفضعة فتتحرك في يدها
فصرخت وهي تقول " أه يدي "
فبتسم وهو يقول " أه جيبي "
ومن حينها إمتنعت الزوجة عن ذلك الفعل .
تعليق