رأيت القصه من قبل في موضوع للأخت (مس قص ولصق)
وشكرا لك على التذكير
اما بالنسبه للمعجنه الكلاميه اللتي تحدث اتمنى انها لا تحدث مره اخرى لأن هذه القصص تعتبر عبره لمن يعتبر !
اخي al-nahem ... ياريت ما تتدخل مرهاخرى وتغير مسار المواضيع .. انا بدأت اتعود على المنبر مره اخرى بعد فترة تغيير مسارت الموضوعات والان اصبحت الموضوعات جيده ..
لو وجب ان تتحدث عن ما تراه خطأ فياريت برساله خاصه او حتى برسالة زوار ...
لا تظن انني ضدك فبالعكس تماما .. انا معجب بكرم اخلاقك واعجبني نشر دعوتك لمن لا يعرفها .. ولكنك انتقيت الموضوع الخاطئ هذه المره ..
وشكرا لكم وياريت ينقفل هذه الردود
وشكرا لك على التذكير
اما بالنسبه للمعجنه الكلاميه اللتي تحدث اتمنى انها لا تحدث مره اخرى لأن هذه القصص تعتبر عبره لمن يعتبر !
اخي al-nahem ... ياريت ما تتدخل مرهاخرى وتغير مسار المواضيع .. انا بدأت اتعود على المنبر مره اخرى بعد فترة تغيير مسارت الموضوعات والان اصبحت الموضوعات جيده ..
لو وجب ان تتحدث عن ما تراه خطأ فياريت برساله خاصه او حتى برسالة زوار ...
هذا الحديث أدب من الآداب العظيمة، وهو صنو حديث: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه من جهة أنه أصل في الآداب العامة، وهذا الحديث دل على أن من صفات المؤمن بالله وباليوم الآخر، الذي يخاف الله ويتقيه، ويخاف ما يحصل له في اليوم الآخر، ويرجو أن يكون ناجيا في اليوم الآخر، أن من صفاته أنه يقول الخير أو يصمت.
ومن صفاته أنه يكرم الجار.
ومن صفاته أنه يكرم الضيف.
ومن صفاته أنه يكرم الجار، هذا بعموم ما دل عليه الحديث، الحديث دل على أن الحقوق منقسمة إلى: حقوق لله، وحقوق للعباد.
وحقوق الله -جل وعلا- مدارها على مراقبته، ومراقبة الحق -جل وعلا- أعسر شيء أن تكون في اللسان، ولهذا نبه بقوله: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت على حقوق الله -جل وعلا-، والتي من أعسرها من حيث العمل والتطبيق: حفظ اللسان، وهنا أمره بأن يقول خيرا أو أن يصمت، فدل على أن الصمت متراخ في المرتبة عن قول الخير؛ لأنه ابتدأ الأمر بقول الخير فقال: فليقل خيرا فهذا هو الاختيار، هو المقدم أن يسعى في أن يقول الخير.
ومن صفاته أنه يكرم الجار.
ومن صفاته أنه يكرم الضيف.
ومن صفاته أنه يكرم الجار، هذا بعموم ما دل عليه الحديث، الحديث دل على أن الحقوق منقسمة إلى: حقوق لله، وحقوق للعباد.
وحقوق الله -جل وعلا- مدارها على مراقبته، ومراقبة الحق -جل وعلا- أعسر شيء أن تكون في اللسان، ولهذا نبه بقوله: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت على حقوق الله -جل وعلا-، والتي من أعسرها من حيث العمل والتطبيق: حفظ اللسان، وهنا أمره بأن يقول خيرا أو أن يصمت، فدل على أن الصمت متراخ في المرتبة عن قول الخير؛ لأنه ابتدأ الأمر بقول الخير فقال: فليقل خيرا فهذا هو الاختيار، هو المقدم أن يسعى في أن يقول الخير.
لا تظن انني ضدك فبالعكس تماما .. انا معجب بكرم اخلاقك واعجبني نشر دعوتك لمن لا يعرفها .. ولكنك انتقيت الموضوع الخاطئ هذه المره ..
وشكرا لكم وياريت ينقفل هذه الردود
تعليق