ما هذا الذي يحدث في مصر هذه الأيام؟
الكل معرض للانتهاك والاعتقال سواء اخواني او غير اخواني وإن نال الاخوان النصيب الأكبر؟
وأين الدعاة والعلماء الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر؟! أوليس ما يحدث منكراً كبيرا يجب التصدي له ولو بالكلمة؟؟؟؟؟؟؟ أولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم حديث فيما معناه (إذا لم تقل امتي للظالم ياظالم فقد تودع منهم)؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
والسؤال الأهم والذي يضع علامة استفهام اكبر ؟؟؟؟؟؟؟
أين الغرب الذي اقام الدنيا ولم يقعدها بسبب بعض الاحتجاجات على الانتخابات الإيرانية (وهنا لا اريد الدخول في جدال بشأن إيرا كأيدولوجية) مما يحدث من انتهاكات، أم ان ما يحدث هو نتاج الترتيب بين الغرب ومن يفترض انهم سيكونون رعاة مصالحه في المنطقة؟
ولماذا زادت الحملة الامنية على الإخوان بعد خطاب وزيرة الخارجية الاسرائيلية ليفني أثناء حرب غزة والذي قالت فيه (إن عدونا الأول هم الإخوان المسلمين بشكل علم وحماس التي تمثلهم بشكل خاص)؟؟؟؟
ولماذا هللنا لأوباما دون تريث؟ وهل اوباما والإدارة الأمريكية مع التوريث والدكتاتورية قلباً وقالباً؟؟؟؟
اطرح هذه الأسئلة للنقاش بهدوءءءءءءءءءءءءءءءءءءء إذا سمحتم لأن احوال امتنا تحتاج للنقاش الهادئ والتسامح وطرح الرأي والرأي البديل في سعة صدر وود وتقبل لاختلاف وجهات النظر.
والسؤال الأهم ما هو السبيل للخروج من هذه الأوضاع قبل ان ينفجر الشعب مما يحدث له وينتشر العنف لا قدر الله ويقع ما يقع؟
الكل معرض للانتهاك والاعتقال سواء اخواني او غير اخواني وإن نال الاخوان النصيب الأكبر؟
وأين الدعاة والعلماء الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر؟! أوليس ما يحدث منكراً كبيرا يجب التصدي له ولو بالكلمة؟؟؟؟؟؟؟ أولم يقل النبي صلى الله عليه وسلم حديث فيما معناه (إذا لم تقل امتي للظالم ياظالم فقد تودع منهم)؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
والسؤال الأهم والذي يضع علامة استفهام اكبر ؟؟؟؟؟؟؟
أين الغرب الذي اقام الدنيا ولم يقعدها بسبب بعض الاحتجاجات على الانتخابات الإيرانية (وهنا لا اريد الدخول في جدال بشأن إيرا كأيدولوجية) مما يحدث من انتهاكات، أم ان ما يحدث هو نتاج الترتيب بين الغرب ومن يفترض انهم سيكونون رعاة مصالحه في المنطقة؟
ولماذا زادت الحملة الامنية على الإخوان بعد خطاب وزيرة الخارجية الاسرائيلية ليفني أثناء حرب غزة والذي قالت فيه (إن عدونا الأول هم الإخوان المسلمين بشكل علم وحماس التي تمثلهم بشكل خاص)؟؟؟؟
ولماذا هللنا لأوباما دون تريث؟ وهل اوباما والإدارة الأمريكية مع التوريث والدكتاتورية قلباً وقالباً؟؟؟؟
اطرح هذه الأسئلة للنقاش بهدوءءءءءءءءءءءءءءءءءءء إذا سمحتم لأن احوال امتنا تحتاج للنقاش الهادئ والتسامح وطرح الرأي والرأي البديل في سعة صدر وود وتقبل لاختلاف وجهات النظر.
والسؤال الأهم ما هو السبيل للخروج من هذه الأوضاع قبل ان ينفجر الشعب مما يحدث له وينتشر العنف لا قدر الله ويقع ما يقع؟
تعليق