قال لي كان ابني البالغ من العمر ثمانية أعوام مشجعا متعصبا لفريق الهلال، وفي ذلك اليوم كانت ستقام مباراة بين الهلال والنصر، وقبل المباراة تظاهرت الأم مازحة أنها تشجع النصر، وأخذت «تحارش» الولد وتتحداه وتدعو بفوز النصر.
وتفاجأت بابني يحتقن وجهه، ثم ينفجر باكيا وهو يصرخ بي ويشير لوالدته بغضب قائلا: طلقها، طلقها، أرجوك يا بابا طلّقها. عندما سمعت قريبي يحكي لي ذلك، ضحكت وقلت له: ليه ما استغليتها فرصة يا غبي؟
وتفاجأت بابني يحتقن وجهه، ثم ينفجر باكيا وهو يصرخ بي ويشير لوالدته بغضب قائلا: طلقها، طلقها، أرجوك يا بابا طلّقها. عندما سمعت قريبي يحكي لي ذلك، ضحكت وقلت له: ليه ما استغليتها فرصة يا غبي؟
تعليق