مفكرة الإسلام: بدأت وزارة الأوقاف المصرية، يوم السبت، حملة لمحاربة التحرش الجنسي عبر توعية أئمة المساجد لنقل هذا الوعي للمواطنين بحرمة مثل هذا الممارسات.
وقامت الوزارة بتوزيع كتاب «التحرش الجنسي.. أسبابه وعلاجه» على أئمة المساجد على مستوى الجمهورية بهدف مواجهة الظاهرة وتوعية المواطنين. ويقع الكتاب في ٤٠ صفحة من القطع الصغير.
وقامت بإعداد الكتاب لجنة التأليف بالإدارة العامة لبحوث الدعوة بوزارة الأوقاف، وراجعه وأعده للنشر الدكتور سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة الإسلامية.
وحدد الكتاب مفهوم «التحرش» وانتقد الكتاب الكليبات الخادشة للحياء وعرض بعض المناظر الإباحية في الإعلام.
عدم التزام الفتيات بالزي الشرعي:
وكذلك انتقد عدم التزام كثير من الفتيات بالزى الشرعي، مستندًا إلى قول الإمام الغزالي: «إن تعرية المرأة حينًا، وحشرها في ملابس ضيقة حينًا آخر، عمل لم يشرف عليه علماء الأخلاق، وإنما قام به تجار الرقيق، ذلك أن حائكي ملابس النساء لا يوفرون لهن كرامة ولا يرجون لهن وقارًا، وإنما يقصدون تهييج غرائز السوء نحوهن».
كما انتقد الكتاب ارتداء كثير من الفتيات الجينز مع الحجاب, داعيًا الفتيات إلى ضرورة الالتزام بارتداء الحجاب الشرعي.
وقامت الوزارة بتوزيع كتاب «التحرش الجنسي.. أسبابه وعلاجه» على أئمة المساجد على مستوى الجمهورية بهدف مواجهة الظاهرة وتوعية المواطنين. ويقع الكتاب في ٤٠ صفحة من القطع الصغير.
وقامت بإعداد الكتاب لجنة التأليف بالإدارة العامة لبحوث الدعوة بوزارة الأوقاف، وراجعه وأعده للنشر الدكتور سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون الدعوة الإسلامية.
وحدد الكتاب مفهوم «التحرش» وانتقد الكتاب الكليبات الخادشة للحياء وعرض بعض المناظر الإباحية في الإعلام.
عدم التزام الفتيات بالزي الشرعي:
وكذلك انتقد عدم التزام كثير من الفتيات بالزى الشرعي، مستندًا إلى قول الإمام الغزالي: «إن تعرية المرأة حينًا، وحشرها في ملابس ضيقة حينًا آخر، عمل لم يشرف عليه علماء الأخلاق، وإنما قام به تجار الرقيق، ذلك أن حائكي ملابس النساء لا يوفرون لهن كرامة ولا يرجون لهن وقارًا، وإنما يقصدون تهييج غرائز السوء نحوهن».
كما انتقد الكتاب ارتداء كثير من الفتيات الجينز مع الحجاب, داعيًا الفتيات إلى ضرورة الالتزام بارتداء الحجاب الشرعي.
تعليق