السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة ومن 3 أشهر تقريبا وانا افكر في طرح هذا الموضوع، والان ها انا اكتب ما بخاطري. بصراحة انا منزعج بالوضع الذي نعيشه هنا في السعودية وخاصة الرياض كوني مقيما بها
من يقرأ ويسمع الاخبار اننا نعيش مرحله يوجد بها فكر افضل، اقصد من نواحي محدده حتى لايتشعب الموضوع مثلا الاحترام المتبادل بين الناس. طبعا هناك احترام ولكن قد تعيش في بوتقه لاترى الا حالات متكرره وهو مايعكس تلك الحاله على جميع الحالات الاخرى، معادله ، ماتستعجلش حوضح لك.
انا مثلا في الغالب يومي امام جهازي، في العمل، المسجد، المطاعم، المكتبات، وكذلك الشارع واقصد بالشارع عند ذهابي الى العمل او اح النقاط التي ذكرتها.
نأتي للأهم، في الشارع مثلا دائما، ولا ابالغ بكلمة دائما ان 99% من السائقين لايحترم قواعد وضوابط المرور. مثال: عندما تكون الاشارة حمراء المفترض ان تقف المركبة خلف الخط الخاص بالمشاه. لكن العكس، اعتقد ان معظم السائقين يعتقدون ان السيارة يجب ان تكون خلف الخط بـ 2 الى 3 امتار بل اكثر من ذلك. ايضا عدم الوقوف في اقصى اليمين عندما تكون الاشارة حمراء.
من المواقف التي اراها وتتكرر بشكل غير طبيعي حرص السائق ان يكون في الصفوف الاولى عندما تكون الاشارة حمراء، وحتى لو السائق منظر الاشارة ولاحظ على يمينه او يساره فراغ بسيط حتى يتقدم لفعل. هذا الموقف تكرر معي كثيرا حيث اني متجه في مساري وفجأة تعترضني سيار بمقدمتها والسبب انه يري ان ييتقدم قليلا وفي الغالب اني اقف لحجزه وترك مسافة سيارتين امامي. هذا في الشارع وحدث ولا حرج
في المطاعم والمكتبات:
معظم المكتبات والمطاعم الكبيرة تجد لوحة تشير بداية وانتهاء دوام العاملين ايضا اثناء الصلاة تغلق المطاعم والمكتبات. تجد الكثير يأتون للمكتبه مثلا اثناء اغلاقها وتجد المشتري يحاول جاهدا ان يسمح له بالدخول وفي الغالب لايسمح له او تجده وبدون احترام خصوصية المكان مجرد ان يفتح باب الخروج لاحد المشترين الا وقد انطلق مسرعا بالدخول. هل فكر هذا الشخص باحترام اوقات الموظفين؟ لا اعتقد، ففي الغالب يهمه فقط نفسه للأسف.
موقف في مطعم:
كنت اتناول وجبتي، وخلفي مباشرة يوجد قسم الطلبات للزبون على شكل طابور، في الطابور كان هناك اربعه اشخاص الثالث شاب في 15 من عمره على ماعتقد. اثناء الانتظار الرجل الثاني كانت عنده مكالمه، وخرج عن الطابور لاتمام المكالمه، عند وصوله لاحظ ان دوره قد فات وعليه ان يبدا من جديد. وبدون اي اذن اخذ مكانه خلف الشاب، دار هذا الحديث:
الرجل الاخير: اشار له الرجل ان عليه الانتظار من جديد.
الرجل المتأخر: رفض، وقال له انا كنت هنا قبل ان تأتي وهذا مكاني.
الرجل الاخير: انا ايش ذنبي انتظر لين حظرتك تخلص مكالمتك؟
الرجل المتأخر: هذا مكاني واللي مش عاجبه يسوي اللي يريده، وبعدين مكالمه يعني انا مأخرك الحين، انت اصلا واقف واقف
عند وصول الرجل المتأخر الى المحاسب، رفض طلبه وقدم الشخص الاخير.
المسجد:
تجد لوحه كبيره جدا جدا تشير الى اغلاق الجوال، لكن لا حياة لمن تنادي. وفي الصلاة تجد انواع النغمات العربيه والاجنبية المزعجه. واذا قام البعض بنصحه بعد الصلاه، بد الشجار بينهم.
اما العمل، حدث ولا حرج الكثير الكثير من المواقف، لن اذكر اي موقف الان لاني اشعر بالتعب
ارجو كل يترك تجربته او رأيه
اراكم على خير
في الحقيقة ومن 3 أشهر تقريبا وانا افكر في طرح هذا الموضوع، والان ها انا اكتب ما بخاطري. بصراحة انا منزعج بالوضع الذي نعيشه هنا في السعودية وخاصة الرياض كوني مقيما بها
من يقرأ ويسمع الاخبار اننا نعيش مرحله يوجد بها فكر افضل، اقصد من نواحي محدده حتى لايتشعب الموضوع مثلا الاحترام المتبادل بين الناس. طبعا هناك احترام ولكن قد تعيش في بوتقه لاترى الا حالات متكرره وهو مايعكس تلك الحاله على جميع الحالات الاخرى، معادله ، ماتستعجلش حوضح لك.
انا مثلا في الغالب يومي امام جهازي، في العمل، المسجد، المطاعم، المكتبات، وكذلك الشارع واقصد بالشارع عند ذهابي الى العمل او اح النقاط التي ذكرتها.
نأتي للأهم، في الشارع مثلا دائما، ولا ابالغ بكلمة دائما ان 99% من السائقين لايحترم قواعد وضوابط المرور. مثال: عندما تكون الاشارة حمراء المفترض ان تقف المركبة خلف الخط الخاص بالمشاه. لكن العكس، اعتقد ان معظم السائقين يعتقدون ان السيارة يجب ان تكون خلف الخط بـ 2 الى 3 امتار بل اكثر من ذلك. ايضا عدم الوقوف في اقصى اليمين عندما تكون الاشارة حمراء.
من المواقف التي اراها وتتكرر بشكل غير طبيعي حرص السائق ان يكون في الصفوف الاولى عندما تكون الاشارة حمراء، وحتى لو السائق منظر الاشارة ولاحظ على يمينه او يساره فراغ بسيط حتى يتقدم لفعل. هذا الموقف تكرر معي كثيرا حيث اني متجه في مساري وفجأة تعترضني سيار بمقدمتها والسبب انه يري ان ييتقدم قليلا وفي الغالب اني اقف لحجزه وترك مسافة سيارتين امامي. هذا في الشارع وحدث ولا حرج
في المطاعم والمكتبات:
معظم المكتبات والمطاعم الكبيرة تجد لوحة تشير بداية وانتهاء دوام العاملين ايضا اثناء الصلاة تغلق المطاعم والمكتبات. تجد الكثير يأتون للمكتبه مثلا اثناء اغلاقها وتجد المشتري يحاول جاهدا ان يسمح له بالدخول وفي الغالب لايسمح له او تجده وبدون احترام خصوصية المكان مجرد ان يفتح باب الخروج لاحد المشترين الا وقد انطلق مسرعا بالدخول. هل فكر هذا الشخص باحترام اوقات الموظفين؟ لا اعتقد، ففي الغالب يهمه فقط نفسه للأسف.
موقف في مطعم:
كنت اتناول وجبتي، وخلفي مباشرة يوجد قسم الطلبات للزبون على شكل طابور، في الطابور كان هناك اربعه اشخاص الثالث شاب في 15 من عمره على ماعتقد. اثناء الانتظار الرجل الثاني كانت عنده مكالمه، وخرج عن الطابور لاتمام المكالمه، عند وصوله لاحظ ان دوره قد فات وعليه ان يبدا من جديد. وبدون اي اذن اخذ مكانه خلف الشاب، دار هذا الحديث:
الرجل الاخير: اشار له الرجل ان عليه الانتظار من جديد.
الرجل المتأخر: رفض، وقال له انا كنت هنا قبل ان تأتي وهذا مكاني.
الرجل الاخير: انا ايش ذنبي انتظر لين حظرتك تخلص مكالمتك؟
الرجل المتأخر: هذا مكاني واللي مش عاجبه يسوي اللي يريده، وبعدين مكالمه يعني انا مأخرك الحين، انت اصلا واقف واقف
عند وصول الرجل المتأخر الى المحاسب، رفض طلبه وقدم الشخص الاخير.
المسجد:
تجد لوحه كبيره جدا جدا تشير الى اغلاق الجوال، لكن لا حياة لمن تنادي. وفي الصلاة تجد انواع النغمات العربيه والاجنبية المزعجه. واذا قام البعض بنصحه بعد الصلاه، بد الشجار بينهم.
اما العمل، حدث ولا حرج الكثير الكثير من المواقف، لن اذكر اي موقف الان لاني اشعر بالتعب
ارجو كل يترك تجربته او رأيه
اراكم على خير
تعليق