كان فيه فيديو عن تشريح كائن فضائى عثر عليه فى حادثه روزويل الشهيرة.
أجمع كل الخبراء على أن الفيلم حقيقي ،وتم تصويره بالفعل عام 1947 ؟!!
خبير في التصوير السينمائي أكد أن الفيلم تعود مادته الخام إلى فترة الأربعينات بالفعل ، وأن النسخة التي لديه تم تصويرها مابين عامي 1946م و1948م، وقدم بهذا شهادة موثقة، بعد أن فحص الفيلم ميكروسكوبيا أيضا .
خبراء الخدع السينمائية في (هوليوود)،أعلنوا أنه من المستحيل أن يكون هذا الفيلم مجرد خدعة سينمائية لأنه ما من خبير، في العالم أجمع يمكنه اصطناع الأنسجة والخلايا على هذا النحو المذهل .. بل وأعلنوا أنه لو كان هذا الفيلم خدعة فإنهم على أتم الاستعداد لتعيين صانعه مديرا لكل استوديوهات الخدع السينمائية، بأجر قد يحمل سبعة أصفار وليس ستة .. وعندما حان دور الطب الشرعي كان أمر مبهرا .
الدكتور (كيرل ويشت) كبير الأطباء الشرعيين في مركز (سان فرانسوا) الطبي أكد أمام ملايين المشاهدين، في بث مباشر أنه لم يشاهد في حياته كلها كائنا يشبه هذا، وعلى الرغم من خبراته الواسعة، حتى بين الأجناس غير الأمريكية.
أما من ناحية ما يحدث في الفيلم ، فقد أصر الرجل على أنها عملية تشريح سليمة تماما، وأن من يقومون بها خبراء حقيقيون، يؤدون عملا مبهرا .
أما خبير الأنسجة والطب الشرعي (س.ج.ميلرون) فقد أكد أنه لا يشك لحظة فيما يراه على الشاشة حقيقي، إذ أنه، وعلى الرغم من عدم بشريته، يتناسق تماما مع بعضه البعض، على نحو لايمكن أن يدركه أو يصطنعه، إلا خبير.
فهل كل هذا حقيقه ام خيال الله وحده اعلم لكن ما اعرفه ان الله خلقنا يستطيع خلق غيرنا لكن هل غيرنا هم اذكى منا و اذا وجدوا لماذا ياتون لكوكبنا و لماذا يذهبون عند الغرب و لا نراهم هنا ؟؟؟؟
فى واحد من رجال الفضاء الامريكين سؤال مره عن لماذا يظهر الكائنات الفضائيه فقط فى امريكا و الغرب و المكسيك لماذا لا يوجد مثل هذا فى مصر مثلا قال ياتى اليكم لكن انتم لا تدرون فيتحولون مثل البشر و ياتون معكم فى الوظائف و تعرفهم بانهم اغبى من البشر و غير واقعين و اكبر مثال عليهم اساتذه الجامعه لما تلاقى استاذ الجامعه بيشرح منهج قديم من عشرات السنين بلغ وكاله ناسا فوررررا على وجود كائنا فضائى و احنا هنيجى و نقبض عليه و نشرحه و نقرر اذا كان فضائى ام بشرى
دى طبعا نكته قولناها زمان على دكاترنا
بسم الله الرحمن الرحيم
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
صدق الله العظيم
اللهم ارحم امى و عافها و اعف عنها و اكرم نزلها و وسع مدخلها
شوف انا قرأت كتاب كبير عن الاطباق ولعنة الفراعنة ومثلث برمودا الكتاب كان في احداث وحاجات غريبة وتواريخ عجب
الصراحة انا مش مصدق اي حاجة تقريبا غير حاجات برمودا ما اظن خالص ان في اي اطباق خالص
والفيديو سهل جدا يتعمل دول حطين كرتونة زرقاء ومعلقين ثلاث لعب اطفال في خيط وبيصورا
شكرا على الفيديو على العموم وبالتوفيق في المسابقة
قصص اسطورية ومن ثم يصدقها الغرب لغرض الكسب من وراء هذه الاوهام ...
في برنامج في قناة ناشيونال جيو جرافيك حقيقة أم زيف يتكلم عن هذه الاوهام ...
الغرب صنعون فيلم وقصة ثم يتخيلونها في الواقع ناس مريضه .........
مادعوة أنفع ياصـحـبي : من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن ياقارئا : ان تسأل الغفران للكاتب
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
عند الحتا دي و نقف انا دورت كتييير فالموضوع ده
و لقيت ان في مشاهدات كتيرة جدا للأطباق الطائرة في اجزاااء كتير اوي في العالم
و حتي قبل اختراع الطائرات!!!!!!!!!
و من منكم لم يعرف حكاية كوكب يومو انا هاقولهلكم النهاردة ان شاء الله
لأني نازل دلوقتي
سي يو
ملحوظة الفيديو دة مزور واضحة اوي انا أسف لكن من كتر الأفلام اللي شوفتها عل يو تيوب بقي سهل اني افرق بين الحقيقي و المزور
*********************** *********************** *********************** إن كان الله معنا فمن علينا
يدعي رؤية الأطباق الطائرة اناس متوهمون بل إن 61 من المائة من الشعب الأمريكي يعتقد بوجود هذه الأطباق، حسب راي جريدة السياسة الكويتية ، العدد3399 الصادر في 5/12/1978م، حيث ذكرت بأن الرئيس الأمريكي جيمي كارتر لمح شيئا غريبا في السماء بولاية جورجيا عام 1977م، وهو يبدي اهتماما بالغا بالكائنات التي من الفضاء الخارجي، وينسب إلى ملحق جريدة الهدف الكويتية العدد الصادر بتاريخ 23/3/1978، ذكرها الرئيس الصيني السابق ماوتسي تنغ انه كان يؤمن بوجود مخلوقات غيرنا على الكواكب الأخرى ووجود الأطباق الطائرة، وقد قام المخرج السينمائي الأمريكي (ستيفن سبيلبرغ) بإنتاج فيلم سينمائي عن الأطباق الطائرة بعنوان مواجهة من النوع الثالث ، وبلغت تكاليفه اثنان وعشرون مليونا من الدولارات الأمريكية وقد وضع الفلم بعد تجميع المعلومات من الذين ادعوا رؤية الأطباق الطائرة، أو اتصلوا بهم، وعرض الفيلم لأول مرة في البيت الأبيض ، وأقتنعت بعدها وكالة الفضاء الأمريكية بضرورة البحث عن الأطباق الطائرة في هذا المجال، وخصصت مليون دولار عن أبحاث عام 1979، وقد اطلقت على المشروع السري أسم (سيتي) ويتلخص في إطلاق أجهزة خاصة بالفضاء الخارجي للأرض للبحث عن رسائل لاسلكية من الفضاء الخارجي قادمة من كواكب من نظام شمسي بعيد.
لقد احتار الناس في وقتها في تفسير هذه الأطباق، وحقيقة المخلوقات التي تستخدمها، خاصة وإن سرعة هذه الأطباق خيالية تفوق أي مركبة يمكن أن يصنعها الإنسان، ولا يمكن الجزم بعدم وجودها، ولقد ذكرت مقالات في بعض المجلات والجرائد تفسر إن هذه المخلوقات هي من عالم الجن المستتر عنا والذي يشاركنا كوكب الأرض، ولديه من القدرات ما يفوق قدراتنا البشرية، وقد نتساءل عن سر ظهورها في عصرنا وعدم ظهروها في العصور الغابرة، فالجواب إن الجن يلبسون لكل عصر لبوسه، وهذا العصر عصر المدنية والتقدم العلمي ولذلك ما نجده سوى تضليل ووهم من عالم الجن يضللون بها البشر بالطريقة التي تثير انتباههم، وتشد نفوسهم، والناس في عصرنا الحالي يحبون من يحكي لهم عن كل غريب، وعن امكانية وجود مخلوقات فضائية في الكون
المصدر
عالم الجن والشياطين - تأليف عمر سليمان الأشقر - دار الجيل - بيروت - 1986.
لاتاسفن على غدر الرجــــــــــال لطالما..رقصت على جثث الاسود كلابُ لا تحسبن برقصــــــــــها تعـلــــــو على ..اسيادهافالاسد اسدٌ والـكلابُ كلابُ
الخلاف شئ طبيعي بين البشريه
(((إذا نطق السفيه فلا تجبه *** فخير من إجابت به السكوت))) يصلبالشعراءمن اجلراي..........فلماذا لا يصلبالاذكياء
تعليق