تعاني قلوبنا من أمراض شتى، هموم وأحزان وضيق وشدة وغفلة ،،
تنهكنا الدنيا بمتاعبها وتلهينا تارة أخرى،،،
تضيق علينا الأمور حتى لكأن الواحد منا يتنفس من ثقب إبرة،
ثم تسحبنا من أيدينا على حين غفلة فتنسينا الغاية التي خلقنا من أجلها وتذهب بنا بعيدا في طريق يبدوا مورقا أخضرا لكنه لا يلبث أن "تراه مصفرأ"،،،
فما أحوجنا في مثل هذه الأحوال إلى "ركن شديد"،،،
ما أحوجنا إلى الايمان ليشفى جروح القلوب فهو وحده البلسم الشافي،،،
ما أضعف الانسان لولا القوة التي يكتسبها من هذا الاحساس الرقيق "الايمان" الذي يبدو كواحة خضراء في وسط صحراء ممتدة،،
نسأل الله حسن الايمان وحسن التوكل ،،،
كم من أخ لنا هنا قضينا معه رمضان الماضي ولم يكد يأيتنا رمضان هذا حتى سرقته الأقدار من بيننا فغيبته الأرض ،،،
ها قد جاء رمضان يطرق أبوابنا يحمل معه كنوز الايمان ، فهل من مغتنم له وهل من مسارع ليشفي علل قلبه؟
تنهكنا الدنيا بمتاعبها وتلهينا تارة أخرى،،،
تضيق علينا الأمور حتى لكأن الواحد منا يتنفس من ثقب إبرة،
ثم تسحبنا من أيدينا على حين غفلة فتنسينا الغاية التي خلقنا من أجلها وتذهب بنا بعيدا في طريق يبدوا مورقا أخضرا لكنه لا يلبث أن "تراه مصفرأ"،،،
فما أحوجنا في مثل هذه الأحوال إلى "ركن شديد"،،،
ما أحوجنا إلى الايمان ليشفى جروح القلوب فهو وحده البلسم الشافي،،،
ما أضعف الانسان لولا القوة التي يكتسبها من هذا الاحساس الرقيق "الايمان" الذي يبدو كواحة خضراء في وسط صحراء ممتدة،،
نسأل الله حسن الايمان وحسن التوكل ،،،
كم من أخ لنا هنا قضينا معه رمضان الماضي ولم يكد يأيتنا رمضان هذا حتى سرقته الأقدار من بيننا فغيبته الأرض ،،،
ها قد جاء رمضان يطرق أبوابنا يحمل معه كنوز الايمان ، فهل من مغتنم له وهل من مسارع ليشفي علل قلبه؟
تعليق