Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

؟؟ المذربورد !!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    حبيت انوه بخصوص المذبورذ الخاص بمعالجيين فهو لاينفع مع المعالج الذي بحوزتك فمعالجات انتل بانتيوم 4 لاتدعم تعدد المعالجات ولاكن هناك معالجات تسمى XEON وهي من انتل ايضا فهذا المعالج هو الذي يقبل العمل مع معالج اخر ثانيا معالجات XEON لاتعمل في ضل وندوز ملينيوم فما دون ولكن تعمل مع وندوز اكس بي او وندوز الفين او ينوكس كما لا يستفاد منه الا في البرمج التي تعتمد في المعالجة على خطين مثل برامج الثري دي وبرامج تحرير الفديو وبرامج

    تعليق


    • #17
      أخ عاصم اتمنا انك وجدت القطع انشالله


      استاذنا الغالي المنتج 17 كم الحجم الواقعي والمعقول للرام في رأيك مع معالج 2000-512 كاش ميموري (RD RAM) طبعا

      تعليق


      • #18
        استفسار

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        هل فعلا هناك فرق بين معالج انتل 1.7 ذو الذاكرو 256 ومعالج انتل 1.7 ذو الذاكرة 512
        فحقيقة خوفني كلام الاخ ان شركة انتل اوقفت انتاج النوع الاول فهل من الممكن ان تبينوا لنا السبب
        وهل فعلا المسألة تستحق ان الواحد يغير المعالج الاول الى المعالج الثاني طبعا من حيث الاداء
        مشكورين
        @@ فريق افتر افكت العربي@@
        من ظن انفكاك لطفه عن قدره فذاك لقصور نظره
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

        تعليق


        • #19
          naser68 بخصوص
          التعديل الأخير تم بواسطة nashri; 24 / 07 / 2002, 05:00 AM.

          تعليق


          • #20
            naser68 بخصوص استفسارك عن سبب ايقاف انتاج المعالج P1.7
            ان هناك نوعيين من المعالجات تحمل نفس المسمى P1.7 ولكن الاختلاف ليس في حجم ذاكرة الكاش
            بل في التقنية الداخلية للمعالج فقد فشل المعالج الاول ذو Socket 423 ( المعروف بالحجم الكبير ) في ترميز الفديو بمعنى انه يأخذ وقت اطول بسبب سوء التصمم وطبعا طول الوقت لايلاحظ سوى بالبرامج التي تعمل في فك ظغط الفيديو المسمى بالترميز ممى اظطر شركة انتل وامام المنافسة الحادة من شركة AMD الى طرح معالجات اخرى P1.7 ذات Socket 478 بذاكرة كاش 256 واخر بذاكرة 512

            اي لازالت انتل تنتج كل الخيارين سواء ذاكرة 512 او 256
            فائدة الذاكرة الكاش عظيمة جدا فالذاكرة تقلل من الوقت المستغرق اثناء عملية المعالجة داخل المعالج فليس فالذاكرة الكاش الكبيرة تستطيع التعامل مع مقدار اكبر من البيانات ومن ثم ترحيلها دفعه واحدة

            للعلم - معالجات XEON من انتل تبدء بذاكرة داخلية 512 ميغابيت وترتفع الى 1 ميغابيت ولهذا السبب نجد اسعارها غالية بعض الشيء وثابته الاسعار فهي لاتنخفض في اسعارها الا بشكل ضئيل

            هناك اخبار من AMD بأنها سوف تصنع معالجات تنافس بها معالجات XEON
            ومن المتوقع بمجرد نزول هذه المعالجات الى الاسواق سوف تخفظ اسعار XEON

            تعليق


            • #21
              أخي العارض :
              يعتمد ذلك على مستوى العمل الذي تريد من الحاسب عمله ..

              لا تعتقد أبدا أن جهازك سيتحسّن بشكل ملحوظ بالسرعة ( أكرر بالسرعة فقط ) ، بين ذاكرة 512 ميغا و 1 قيقا !!
              ولكن المسألة الفاصلة هي باستقرار النظام واستخدام البرامج للذاكرة الحقيقة بدلا من الذاكرة المزيفة ! ( ملف المبادلة ) ..

              أخي إذا كنت أو ستكون مستخدم قوي ومحترف ، وتستخدم برامج تحرير و 3D بكثرة وذو ميزانية قوية فأعقد أن جهازك ذو السرعة 2 قيقا و 512كاش يستحق ذاكرة 1 قيقا ...

              أما إذا كانت من نوع RD فنوعيتها القوية وسرعتها تشفع بأن تقللها إلى 512 ميجا ..
              أكرر : الفصل والإختيار الأخير راجع لك أنت فقط !
              ولكن ظلم وأشد أنواع الظلم أن تزود جهازك القوي ما شاء الله بأقل من 512 ميجا ..
              -------------
              المنتج 17
              حريتي يحكمها شرعي

              تعليق


              • #22
                إلى جميع الإخوة :

                هذه مذبورد من شركة إنتل intel ، وتحمل طقم الرقاقات الشهير Intel® 850
                ولعل لنا العذر برفع مكانة تلك السلسلة من اللوحات ، فسلسلة لوحات الأم من شركة إنتل
                والتي تحمل طقم الرقاقات 850 هي لوحات مذهلة بالفعل ...
                والذي قد اكتوى بنار إنهيارات النظام المستمر ، وعدم الإستقرار ... حتماً سيقدر هذا الرأي ...

                ولأن شركة محترمة مثل Intel تقدر أن المستخدمين يختلفون برغباتهم ، ويتباينون ببناء الأنظمة الحاسوبية ، فقد طرحت 5 خيارات مختلفة للماذربوردات التي تحمل طقم الرقاقات Intel® 850 .
                من بينها هذه اللوحة التي أكبر ما فيها أنها من : إنتل وكفى !!
                لوحة أم D850MV من إنتل :
                تدعم معالجات الـ Socket 478

                موصفاتها :
                تدعم المعالجات بانتيوم 4 ذو الـ Socket 478
                طقم رقاقات 850 من إنتل
                دعم ذاكرات RDRAM, PC800
                5 أو 6 أو 7 شقوق PCI slots
                4 منافذ USB 2.0 السريع
                3 سنوات ضمان
                كرت شبكة اختياري
                كرت صوت مدمج
                وغيرها من المواصفات

                Processor Socket micro PGA 478 micro
                Chipset Intel® 850
                Memory RDRAM, PC800, 4 sockets
                Integrated ADI 1885
                I/O ATA-100
                LAN Controller Intel® 82562ET Kinnereth
                PCI slots 5
                USB Connectors 7 USB 1.1 (2-F, 4-B, 1CNR) USB 2.0 (2-F, 2-B, 1CNR) 4 USB 2.0 (2-F, 2-B)
                AGP slot
                Hardware Management ASIC
                Intel® Rapid BIOS Boot and Enhanced BIOS Update
                Legacy Support
                3 year warranty

                ---------------
                المنتج 17
                حريتي يحكمها شرعي

                تعليق


                • #23
                  نقلاً عن مجلة

                  بعد دخولنا العام 2002، أطلقت شركة إنتل حديثاً، إصدارة منقحة من المعالج بينتيوم 4، يشار إليها بالاسم الرمزي Northwood. والغريب في الأمر أن الشركة أعلنت سابقاً، أن هذا المعالج كان سيطلق بالتزامن مع معالج بينتيوم 4 الذي يحمل الاسم الرمزي Willamette، لكنها لم تطلقه إلا حديثاً. وكان لهذا الأمر تأثير سلبي على مبيعات معالجات بينتيوم 4، حيث اتخذ كثير من المستخدمين قراراً بالانتظار حتى ظهور معالج Northwood، على الرغم من أن المواصفات الدقيقة لهذا المعالج لم تظهر إلا منذ أسابيع قليلة. ورأينا أنه من المناسب الآن، بعد إطلاق معالجات بينتيوم 4 طراز Northwood، أن نلقي نظرة على أداء هذا المعالج الجديد، الذي يعتبر المنتج المحوري لشركة إنتل.

                  المعالجات
                  على الرغم من أن المعالجات الجديدة التي تنتجها إنتل، سيتم ترويجها تحت اسم (بينتيوم 4)، إلا أن الاسم الرمزي الذي أطلق عليها، هو Northwood. وهذه عادة جرت عليها شركة إنتل، حيث أطلقت على كل معالج أنتجته اسماً رمزياً، يساعد على التفريق بين المعالجات المختلفة التي تنتمي لعائلة واحدة. وحملت نواة أول معالج من عائلة بينتيوم 4 الاسم الرمزي Willamette، وتم تصنيع إصدارات منه تعمل بين الترددين 1.4 و2 جيجاهرتز، أما معالج Northwood فتم إطلاقه بداية بالترددين 2 و2.2 جيجاهرتز، بمقبس Socket 478، ولهذا السبب تحديداً، نصحنا دوماً باستخدام اللوحات الأم ذات المقبس Socket 478 فقط، وذلك حتى يبقى خيار الترقية متاحاً أمامك مستقبلاً، حيث أن شركة إنتل ستوقف قريباً إنتاج جميع المعالجات ذات المقبس Socket 423.

                  يقدم معالج Northwood عدة تحسينات رئيسية، أولها يندرج ضمن عملية تصنيعه. فقد بنيت معالجات Willamette على معمارية 0.18 ميكرون، كمعالجات بينتيوم 3، أما معالجات Northwood، فقد بنيت اعتماداً على معمارية 0.13 ميكرون، ما يعني أنها أصغر حجماً، وأن تكاليف تصنيعها أقل، بالإضافة إلى أنها تصدر كمية أقل من الحرارة، الأمر الذي يمكنها من العمل تحت ترددات أعلى.

                  وتعتبر الميزة الأخيرة مهمة جداً، حيث أن تصميم معالج بينتيوم 4 يقل كفاءة عن معالج آثلون XP، فهو يحتاج إلى عدد أكبر من دورات الساعة لينجز العمل ذاته. وهذا هو السبب وراء حقيقة أن معالجات آثلون وآثلون XP، تتفوق على معالجات بينتيوم 4، في كثير من التطبيقات. وهذا ما دفع إنتل إلى مضاعفة حجم ذاكرة كاش من المستوى الثاني (Level 2 Cache)، من 256 إلى 512 كيلوبايت، الأمر الذي أدى، كما توقع النقّاد، إلى ارتفاع كبير في مستوى الأداء، عبر جميع أنواع التطبيقات تقريباً. وستبيع الشركة معالجات بينتيوم 4، التي تعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز، بسعر 562 دولاراً، شرط شراء كميات تصل إلى 1000 معالج أو أكثر. وتوقع لذلك، أن ترى حواسيب تعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز من شركات تجميع الأجهزة المحلية، مثل شركة DCS، خلال الشهور المقبلة.

                  أما معالج آثلون XP 2000+ من شركة AMD، فيعتبر مجرد إصدارة سريعة جديدة من عائلة معالجات آثلون XP للحواسيب المكتبية، التي أثبتت جدارتها. وقد كنا السباقين في المنطقة إلى عرض هذه العائلة من المعالجات في عدد ديسمبر 2001 من مجلتنا، وهي تعتبر عائلة غير تقليدية من المعالجات، حيث أن السرعة الاسمية للمعالج (أي السرعة الموضحة عليه)، لا تمثل التردد الحقيقي له، بل هي تقدير شركة AMD لسرعة هذا المعالج، مقارنة بمعالج بينتيوم 4.

                  ولاحظنا عموماً، خلال اختباراتنا لمعالجات XP بترددات 1600 و1700 و1800 و1900 وأخيراً 2000+، أن حتى تقديرات شركة AMD ذاتها لهذه الترددات كانت متواضعة. فمعالج XP 2000+ يعمل حقيقة بتردد 1.67 جيجاهرتز ولكنه يقدم أداءً يتفوق على معالج بينتيوم 4 ذو التردد 2 جيجاهرتز. وعند شراء كميات تصل إلى 1000 وحدة أو أكثر من معالج آثلون XP 2000+، سيبلغ ثمن الوحدة 339 دولاراً. وتوقع أن ترى قريباً، أنظمة تعمل اعتماداً على هذا المعالج من شركات مثل Aopen، وFujitsu Siemens.


                  الاختبارات
                  لا معنى لأي مقارنة بين مجموعة من العتاد بدون إجراء اختبارات أداء، وينطبق هذا الأمر على هذين المعالجين كذلك. وقد استخدمنا في اختباراتنا جهازي اختبار متطابقين يتضمنان قرصاً صلباً من إنتاج Seagate يعمل بسرعة دوران تبلغ 7200 دورة في الدقيقة ويرتبط بواجهة EIDE، ويتضمن بطاقة الرسوميات ELSA GeForce 2 Pro، بكثافة نقطية 1024 في 768 بكسل، وعمق ألوان 32 بت، ومزود بالإصدارة الثانية من نظام ويندوز98.

                  وبما أن الذاكرة من النوع DDR SDRAM توفرت أخيراً لمعالجات بينتيوم 4، تمكنا من اختبار المعالجين مع إعدادات الذاكرة ذاتها، والتي تمثلت كما يلي في كل منهما: استخدمنا 256 ميجابايت من ذاكرة DDR SDRAM تعمل بمعايير PC2100، على لوحة أم من إنتاج شركة Gigabyte من الطراز GA-8IRXP بالنسبة لمعالج بينتيوم 4، ولوحة أم من الشركة Gigabyte أيضاً ومن الطراز GA-7DXR+ بالنسبة لمعالج آثلون XP (تمت مراجعة كلتا اللوحتين في باب "نظرة أولى" من هذا العدد). وأجرينا 17 اختباراً للأداء على كل نظام، كي تتمكن من معرفة أي المعالجين هو الأنسب لاستخداماتك. انظر الأشكال المرفقة التي توضح نتائج هذه الاختبارات.

                  بدأنا بالاختبار Specviewperf، الذي يعتبر اختبار أداءٍ احترافي لرسوميات OpenGL، وهو يتضمن بدوره 6 اختبارات منفصلة، تفوق معالج بينتيوم 4 في 5 منها، إلا أن فارق النتائج لم يتعد اثنين أو ثلاثة إطارات في الثانية (fps). أما في الاختبار السادس، فقد تفوق معالج آثلون XP في السرعة، إلا أن الفرق كان بسيطاً كذلك في هذه الحالة.

                  والاختبار الثاني المهم كان Cinebench الذي يعتمد على برنامج Cinema 4D للنمذجة الاحترافية ثلاثية الأبعاد (3D modeling). ويتضمن هذا الاختبار 3 اختبارات فرعية تجبر النظام على تشكيل مشاهد معقدة بأسرع ما يمكن. وقد كان معالج بينتيوم 4 أسرع من معالج آثلون XP، في النمط البرمجي من الاختبار (software mode) على الرغم من أن الفرق في النتيجة لا يذكر، حيث حقق المعالجان 16.73 و16.56 نقطة على التوالي. إلا أن معالج آثلون XP تفوق قليلاً، في نمط OpenGL ضمن اختبار تتبع الأشعة (raytracing)، على منافسه بينتيوم 4، إلا أن الفرق هنا أيضاً كانت تصعب ملاحظته.

                  لكن ظهرت المهارات الحقيقية لمعالج آثلون XP في برنامج POVRAY لتتبع الأشعة، حيث تمكن معالج XP 2000+ من إنهاء الاختبار في زمن قياسي لم يتعد 72 ثانية، بينما استغرق بينتيوم 4 حوالي 96 ثانية. ولذا نرى أنه على الرغم من أن نواة معالج Northwood أسرع كثيراً من نواة معالج Willamette في أداء التتبع الشعاعي، إلا أنها لا تزال متأخرةً بفارق كبير عن معالج آثلون XP. كما أثبتت نواة معالج Northwood أنها أفضل من Willamette بفارق واضح نسبياً في ترميز الفيديو، وهو ما أثبته اختبار تطبيق TMPGEnc، حيث تمكن معالج بينتيوم 4 من ترميز ملف الفيديو الذي استخدمناه للاختبار في 173 ثانية، مقترباً من معالج آثلون XP، الذي استغرق 171 ثانية لإنجاز عملية الترميز.

                  كان الفارق في الأداء أقل وضوحاً بين المعالجين في ما يتعلق بالتطبيقات المكتبية، حيث حققا نتيجة متطابقة في اختبار Business Winstone 2001، بلغت 51.8 نقطة، بينما كانت نتيجة اختبار Content Creation 2001، لصالح معالج بينتيوم 4 بفارق بسيط، حيث حقق 62.5 نقطة، مقارنة بنتيجة 61.6 نقطة التي حققها منافسه آثلون XP.

                  ووضحت اختبارات الألعاب أنه لا فارق تقريباً في أداء المعالجين كذلك، فمعظم الألعاب الحديثة ثلاثية الأبعاد تعتمد أساساً على أداء بطاقة الرسوميات، إذا ما كانت سرعة المعالج الذي تستخدمه تتخطى حاجز جيجاهرتز واحد. لكن على كل حال، أظهر معالج بينتيوم 4 كذلك، تفوقاً بسيطاً في الأداء مقارنة بمنافسه في عرض المشاهد المعقدة ثلاثية الأبعاد (3D)، وهو ما أوضحته نتائج اختبار 3Dmark 2001. ويمكنك أن ترى النتائج التفصيلية لأداء المعالجين في اختبارات الألعاب Quake III، وMDK2، واختبار 3DMark 2001 في المخططات المرفقة.

                  وأضفنا اختباراً جديداً لاختبار المعالجات هذا الشهر، يعتمد على برنامج 3DStudio Max 4 الشهير، من إنتاج شركة Discreet، الذي يستخدم لإنتاج نماذج ومشاهد ثلاثية الأبعاد في كثير من الأفلام، والإنتاج التلفزيوني، والألعاب. ويعتمد اختبارنا على إنشاء نموذج معقد جداً ثلاثي الأبعاد لدبابة Panzer، وتدوير النموذج 360 درجة مع تطبيق خمسة مصادر إضاءة مختلفة عليه. ولجعل الاختبار أكثر صعوبة، تم تشغيل هذا الفيلم القصير الذي تبلغ مدته 3 ثوان، تحت كثافة نقطية بلغت 1280 في 1024 بكسل، ما ينتج ملفاً من النوع AVI بحجم 100 ميجابايت.

                  وقد تمكن معالج بينتيوم 4، الذي يعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز، من إنهاء الاختبار في زمن مدهش، بلغ 60 دقيقة و19 ثانية، لكنه لم يقترب حتى من النتيجة المتفوقة التي حققها معالج آثلون XP 2000+، والذي أنهى الاختبار في 49 دقيقة فقط، أي أنه كان أسرع بحوالي 11 دقيقة من منافسه بينتيوم 4! وهذا يثبت بوضوح أن معالج آثلون XP ما زال متصدراً في ما يتعلق بالعمليات التي تستخدم وحدة الفاصلة العائمة FPU بكثافة، مثل عمليات ترميز الفيديو، وعمليات تشكيل النماذج المعقدة ثلاثية الأبعاد.

                  الخلاصة
                  لا نشك مطلقاً بأن نواة Northwood أسرع كثيراً من نواة Willamette المطبقة في النماذج القديمة من معالجات بينتيوم 4، وتشكل هذه النواة الجديدة لذلك، خطوة كبيرة إلى الأمام لشركة إنتل. فإضافة 200 ميجاهرتز إلى سرعة المعالج، مع مضاعفة حجم ذاكرة كاش من المستوى الثاني (Level 2) إلى 512 كيلوبايت، يعني أن معالج بينتيوم 4 أصبح الآن أفضل من أي وقت مضى. وتعني معمارية التصنيع الجديدة 0.13 ميكرون، أن هذا النوع الجديد من المعالجات ينتج حرارة أقل من سابقه، ولذا لا حاجة لاستخدام مروحة ومبدد حراري كبيرين، كما هي الحال مع معالج آثلون XP.

                  فإذا كنت ترغب في بناء نظام يصدر مستوى أقل من الضوضاء، فسيشكل معالج بينتيوم 4 الخيار الأفضل. كما أن هذا المعالج سيقدم الاستقرار على المدى الطويل، بفضل المعدل المنخفض للحرارة الناتجة عن عمله. وقد تحسن أداء معالج بينتيوم 4 بشكل كبير، وأصبح بإمكانه الآن، منافسة آثلون XP في معظم التطبيقات، وهو ما وضحته نتائج اختبارات الأداء المتطابقة تقريباً. لكن يبقى معالج آثلون XP 2000+ على أي حال، أسرع بشكل ملحوظ في عمليات التصيير المعقدة (rendering)، كما وضح الفارق الكبير في زمن اختبار 3DStudio Max 4.

                  وعليك أمام مثل هذا الأداء المتقارب، أن تسأل نفسك: ما هي الاحتياجات المطلوبة من حاسوبك الشخصي الجديد؟ فبالنسبة لسهولة التركيب وكمية الحرارة الناتجة، يتفوق بينتيوم 4 الذي يعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز بوضوح على معالج XP 2000+. ويرجع ذلك أساساً إلى عملية التصنيع المتطورة (معمارية 0.13 ميكرون مقارنة بمعمارية 0.18 ميكرون). وبالنسبة لمعظم التطبيقات، سيكون فارق الأداء بين المعالجين غير ملحوظ.

                  ويشكل سعر الجملة لمعالج بينتيوم 4 بتردد 2.2 جيجاهرتز الذي يبلغ 562 دولاراً، قيمة أفضل كثيراً من القيمة التي طرح بها أصلاً معالج Willamette بتردد 2 جيجاهرتز، والتي بلغت 640 دولاراً، نهاية العام الفائت. لكن على أية حال، لا يمكن تجاهل فرق السعر الكبير بين المعالجين المتنافسين، حيث يبلغ سعر معالج آثلون XP 2000+ مبلغ 339 دولاراً فقط، بفارق كبير، يصل إلى 223 دولاراً عن سعر معالج بينتيوم 4. وستتمكن لذلك، إذا اشتريت معالج آثلون XP، أن تبني نظاماً أفضل مستخدماً الفارق في السعر لشراء مكونات أفضل.
                  وتوضح سرعة المعالج الجديدة البالغة 2.2 جيجاهرتز، أن شركة إنتل عادت إلى المسار الصحيح، كما تؤكد المعمارية الجديدة لمعالج Northwood أن معالج بينتيوم 4 عاد إلى حلبة المنافسة. ويسرنا أن نرى إنتل تعود إلى جو المنافسة من جديد، فمع تقارب المستوى بين كل من إنتل وAMD في ما يتعلق بالمعالجات المكتبية، يمكننا القول أن العام 2002 سيكون مثيراً جداً

                  تعليق


                  • #24
                    ايظاً نقلاً عن مجلة

                    Intel Xeon
                    لا يزيد عمر عائلة معالجات زيون من إنتل، على أربعة شهور، وهي ترتكز بشكل كبير على معالج بينتيوم 4 المكتبي. والفرق الرئيسي بين هذين النوعين من المعالجات، أن معالج بينتيوم 4 مصمم للحواسيب المكتبية ذات المعالج الواحد، بينما يمكن استخدام زوج من معالجات زيون في محطات العمل أو المزودات من المستوى الابتدائي. وبعد أن حدّثت شركة إنتل قلب المعالج بينتيوم 4 من ويلياميت إلى نورث وود، حان الوقت لتحديث قلب المعالج زيون أيضاً.

                    ومعالج زيون الجديد مصنع بالاعتماد على عملية تصنيع 0.13 ميكرون، مثل قلب نورثوود المستخدم في معالجات بينتيوم 4 المكتبية، ويساعد هذا على تخفيض الحجم والحرارة بالمقارنة مع العملية الأقدم، من عيار 0.18 ميكرون. وأثار إعجابنا بشكل خاص، درجات الحرارة المنخفضة التي تصدرها هذه الرقاقة أثناء التشغيل، إذ لم تتجاوز الحرارة التي أشار إليها نظام بيوس 45 درجة مئوية، بعد يومين من الاختبارات المكثفة، وهي أقل بحوالي 20 درجة مئوية من المعالج المنافس، آثلون إم بي من شركة AMD. ويوفر حجم الرقاقة الأصغر، وجود مكان إضافي لذاكرة كاش إضافية، حيث تضاعفت ذاكرة كاش من المستوى الثاني من 256 إلى 512 كيلوبايت. وتقدم هذه الذاكرة أكثر من أي شيء آخر، زيادة ضخمة في أداء النظام، ويساعد رفع تردد الساعة إلى 2 و2.2 جيجاهرتز أيضاً في رفع الأداء. ويحافظ معالج زيون الجديد على استخدام المقبس Socket 603 المعروف، لكن خيارات اللوحات الأم في المنطقة العربية محدودة باللوحة الأم SuperMicro P4DC6+.

                    أظهر زوج معالجات زيون بتردد 2.2 جيجاهرتز، في اختبارات الأداء مجموعة نتائج أسرع بنسبة كبيرة، من أي نظام مزدوج المعالجات متوفر في السوق حالياً. وكانت أبرز النتائج إنجاز أسرع عملية تصيير سجلناها حتى الآن في اختبار 3DStudio Max 4، حيث انتهت خلال 31 دقيقة و16 ثانية، وهي قيمة أقل بحوالي 15 دقيقة من أداء زوج معالجات زيون بتردد 1.7 جيجاهرتز. بالإضافة إلى علامة لا تهزم، بلغت 37.08 نقطة، في اختبار تتبع الأشعة لبرنامج Cinema 4D.

                    ويجعل هذا الأداء الرفيع، وحرارة التشغيل المنخفضة، أياً من معالجي إنتل الجديدين زيون 2.2 جيجاهرتز و2 جيجاهرتز، القلب المثالي لمحطات العمل أو المزودات الحيوية، وإذا كنت تريد الأفضل، فهذان المعالجان هما مبتغاك

                    تعليق

                    يعمل...
                    X