أكد النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي د. أحمد بحر أن قطاع غزة أربك الدوائر السياسية والأمنية العسكرية الصهيونية والأمريكية وكل العواصم التي تتآمر على الشعب الفلسطيني, موضحًا أن كل وسائل الضغط على غزة فشلت في انتزاع أي تنازل من "حماس".
وقال بحر -خلال كلمة له مساء الأربعاء (2-9)، أمام المواطنين في الخيمة الرمضانية التي تنظمها إدارة مسجد الشهيد إسماعيل أبو شنب في محافظة خان يونس-: "إن الأعداء استخدموا كل الوسائل وآخرها كانت الحرب؛ من أجل الضغط على حركة "حماس" ودفعِها إلى التنازل عن الثوابت الفلسطينية؛ لكنهم فشلوا في تحقيق ذلك بفضل الله".
وفيما يتعلق بالحوار الفلسطيني؛ جدَّد بحر تمسك حركة "حماس" بالحوار والوحدة، ولكنه أوضح في الوقت ذاته أنه لا بد أن تقوم هذه الوحدة على أسس فلسطينية وطنية لا صهيونية أمريكية.
وأردف بحر: "إن جولات الحوار التي عُقدت في القاهرة لم تأتِ بشيء جديد حتى اللحظة؛ فـ"حماس" تريد بناء أجهزة أمنية وطنية وليس بمطلب أمريكي صهيوني"، لافتًا إلى أن الحرب التي استهدفت أجهزة الأمن في غزة جاءت لأنها تشكَّلت بقرار وطنيٍّ فلسطينيٍّ".
وأعلن النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي رفض حركة "حماس" لما يسمَّى بيهودية الدولة, موضحًا أن ذلك يعني طرد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 48 من أراضيهم، مجددًا رفض الحركة لما يسمى حلَّ الدولتين, قائلاً: "إن الموافقة على حل الدولتين هو أمرٌ خطيرٌ؛ لأن في ذلك إقرارًا بشرعية الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، كما أن الدولة التي يريدونها هي دولة على المقاس الصهيوني - الأمريكي؛ منزوعة السلاح والسيادة".
وقال بحر -خلال كلمة له مساء الأربعاء (2-9)، أمام المواطنين في الخيمة الرمضانية التي تنظمها إدارة مسجد الشهيد إسماعيل أبو شنب في محافظة خان يونس-: "إن الأعداء استخدموا كل الوسائل وآخرها كانت الحرب؛ من أجل الضغط على حركة "حماس" ودفعِها إلى التنازل عن الثوابت الفلسطينية؛ لكنهم فشلوا في تحقيق ذلك بفضل الله".
وفيما يتعلق بالحوار الفلسطيني؛ جدَّد بحر تمسك حركة "حماس" بالحوار والوحدة، ولكنه أوضح في الوقت ذاته أنه لا بد أن تقوم هذه الوحدة على أسس فلسطينية وطنية لا صهيونية أمريكية.
وأردف بحر: "إن جولات الحوار التي عُقدت في القاهرة لم تأتِ بشيء جديد حتى اللحظة؛ فـ"حماس" تريد بناء أجهزة أمنية وطنية وليس بمطلب أمريكي صهيوني"، لافتًا إلى أن الحرب التي استهدفت أجهزة الأمن في غزة جاءت لأنها تشكَّلت بقرار وطنيٍّ فلسطينيٍّ".
وأعلن النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي رفض حركة "حماس" لما يسمَّى بيهودية الدولة, موضحًا أن ذلك يعني طرد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 48 من أراضيهم، مجددًا رفض الحركة لما يسمى حلَّ الدولتين, قائلاً: "إن الموافقة على حل الدولتين هو أمرٌ خطيرٌ؛ لأن في ذلك إقرارًا بشرعية الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، كما أن الدولة التي يريدونها هي دولة على المقاس الصهيوني - الأمريكي؛ منزوعة السلاح والسيادة".
تعليق