ما أحس انهم وفقوا في مشهد الباص من داخل ،
يعني حتى اخواني الصغار يوم شافوه قالوا وش فيهم يهزون
تصوير الأنشودة شكله كان مرة وحدة ،
عبدالمجيد ينشد والحسابة تحسب عفوًا و الشاريو يدور
بصراحة الأسلوب هذا حلو لكنه استخدموه أكثر من مرة اللي أذكر منهن نور دربي و طلع البدر علينا
صحيح ان طلع البدر علينا كانوا مستخدمين كرين لكن تقريبًا نفس الفكرة ..
تقريبًا هذا اللي عندي ، ولعلنا نرجع بعد العيد
معًا لمجتمع إعلامي محافظ = بلا موسيقا ، بلا نساء
على فكرة موسيقا تكتب بالألف الممدودة "موسيقا" وليس بالمقصورة "موسيقى"
لأنها اسم أعجمي يجري عليه ما يجري على : أوروبا ، أمريكا ... إلخ
**
لا أنتمي لعروبة خضعت ** للإغتصاب ولم تثر غضبُا
**
ماترتفع للعز نفس ذليلة ** ولا توهب العليا عيال الحمايل
إتباع التصوير لمقاطع كاملة ثم التقطيع بينها حسب رؤية المخرج لها سببها هنا
أولا إرتفاع كلفة التصوير ،قد يكون فاتكم شكل الكاميرا ولكن لمن يعرف أنواع الكاميرات يستطيع أن يميز أنها كاميرا سينمائية (أي تصور على خام سينما ) وهذا شئ مكلف جدا جدا حيث أن الخام المصور لا يمكن محوه وإعادة تصويره مرة أخرى كما هو معلوم وذلك عكس شريط الفيديو ، وبكرة خام السينما باهظة الثمن جدا جدا حيث يكون طول البكره في المتوسط 4 دقائق وهذه الأربع دقائق تكلفتها خام فقط تتجاوز الألف ونصف جنيه مصري ذلك عدا التحميض المعملي والطبع والتليسين
ثانيا قد يكون المنشد ذو خبره قليلة بالتصوير ولا يستطيع عمل وصل لتعبيراته من لقطة الى أخرى وبالتالي يفضل المخرج أخذ الأغنية كاملة من زاوية واحدة ثم يعيد ذلك من زوايا اخرى ليتوفر له مادة يستطيع بها تدارك اخطاء التعبير عند المنشد أو ممثلو المشاهد التعبيرية
الصديق benaissadz كان يسأل عن كلفة هذا الكليب ولايمكن تحديد ذلك على وجه الدقة ولكن من الأسماء المشاركة كوائل درويش مدير التصوير وأحمد المهدي كمخرج أستطيع استنتاج أنه من فئة ال 5 أصفار أي تكلف فوق ال 100 الف جنيه مصري ما لم يكن المخرج قد تنازل عن أجره إبتغاء مرضاة الله خاصة أنه نفس المخرج الذي أخرج لروبي أغنيتها الأخيرة ( يا للمحترفين )
تعليق