السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأعضاء المنتدى الكرام بكل خير، يسعدنى أن أشارك معكم فى المسابقة (فى اللحظة الأخيرة )، فقد واتتنى فكرة المشروع منذ حوالى أسبوعين، ولم أنفذها إلا أمس واليوم بإجمالى عدد ساعات يُقدر ب 4 ساعات، فكرة العمل تدور داخل أحد متاحف المستقبل والخاص بالهياكل العظمية الخاصة بالكائنات المنقرضة، وفى أحد الأركان يتفحص ثلاثة من سكان الأرض الجدد هيكل عظمى لكائن كان يُدعى (الإنسان) ، ويقرأ أحدهم لوحة البيانات الخاصة بالهيكل المكتوب عليها:
((الإنسان: مخلوق برى عاش فى الحقبة الأسفلتية، هو المخلوق الوحيد الذى تسبب فى إنقراض نوعه بأفعاله الخاطئة وتصرفاه الجشعه، إستخدم الأسلحة النووية والبيولوجية فى حروبه، صنَّع الوقود الحيوى من قوت الفقراء مما أودى بحياة الملايين منهم، تسبب فى إرتفاع درجة حرارة الأرض بفعل ظاهرة الإحتباس الحرارى، وإنقرض غير مأسوف عليه.))
مراحل العمل:
بدأت برسم سكتش للهيكل العظمى للإنسان، وللأسف عندما جربت الإسكانر وجدته قد خرب، فإستبدلت التحبير اليدوى بالتحبير فى برنامج فلاش (تقنية رسم الخطوط وتحويرها).
وكذلك المخلوقات الجديدة والخلفية رسمتها بذاك الطريقة، وقمت بتجميع الرسوم كلها وتظليلها على فوتوشوب.
كل عام وأعضاء المنتدى الكرام بكل خير، يسعدنى أن أشارك معكم فى المسابقة (فى اللحظة الأخيرة )، فقد واتتنى فكرة المشروع منذ حوالى أسبوعين، ولم أنفذها إلا أمس واليوم بإجمالى عدد ساعات يُقدر ب 4 ساعات، فكرة العمل تدور داخل أحد متاحف المستقبل والخاص بالهياكل العظمية الخاصة بالكائنات المنقرضة، وفى أحد الأركان يتفحص ثلاثة من سكان الأرض الجدد هيكل عظمى لكائن كان يُدعى (الإنسان) ، ويقرأ أحدهم لوحة البيانات الخاصة بالهيكل المكتوب عليها:
((الإنسان: مخلوق برى عاش فى الحقبة الأسفلتية، هو المخلوق الوحيد الذى تسبب فى إنقراض نوعه بأفعاله الخاطئة وتصرفاه الجشعه، إستخدم الأسلحة النووية والبيولوجية فى حروبه، صنَّع الوقود الحيوى من قوت الفقراء مما أودى بحياة الملايين منهم، تسبب فى إرتفاع درجة حرارة الأرض بفعل ظاهرة الإحتباس الحرارى، وإنقرض غير مأسوف عليه.))
مراحل العمل:
بدأت برسم سكتش للهيكل العظمى للإنسان، وللأسف عندما جربت الإسكانر وجدته قد خرب، فإستبدلت التحبير اليدوى بالتحبير فى برنامج فلاش (تقنية رسم الخطوط وتحويرها).
وكذلك المخلوقات الجديدة والخلفية رسمتها بذاك الطريقة، وقمت بتجميع الرسوم كلها وتظليلها على فوتوشوب.
تعليق