Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التنويم المغناطيسي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التنويم المغناطيسي

    كيف تسطيع تنويم شخص مغناطيسينا ؟

    هذاء السؤال بدر على احد مشتركى المنتدى واحببت الاجابة عليه

    يسعدنى ان اقدم لك نبذة مختصرة عن هذا الفن.
    فى البداية احب ان اقول لك انك اذا اردت ان تنوم اى شخص مغناطيسيا امامك طريقتان.
    أ-طريقة العزائم والطلاسم والتلبيس(وهى طريقة يستخدم فيها الجن )
    ب-طريقة الايحاء النفسى (وهى طريقة تعتمد اعتمادا كبيرا على شخصية المنوم وقوتها ومدى تأثيره على المريض)اعلم انك الان تتساءل ما علاقة التنويم المغناطيسى بالمرض ؟
    الاجابة هى ان التنويم المغناطسيى يستخدم فى علاج الكثير من الاضطرابات النفسية والسلوكية وليس له علاقة بالأمراض العضوية ويتم علاج الامراض النفسية عن طريق ايحاء المنوم للمريض بالتخلص من مرضه(مثال:اذا كان المريض مثلا يعانى من الخوف من القطط فأن المنوم يقوم بتنويمه مغناطيسيا ويوحى له بالتخلص من هذا الخوف)ولابد ان تعرف ان الشخص الذى ينوم مغناطيسيا يكون مسلوب سلبا تاما للأرادة ويستجيب لأى ايحاء نفسى له.

    ويمكننى ان افيدك ولكن بأيجاز فى التنويم المغناطيسى(بطريقة الايحاء النفسى) :
    1-يجب على المنوم بطريقة الايحاء النفسى ان يكون قوى الشخصية وله هيبة فى مجتمعه.
    2-يجب على المنوم بطريقة الايحاء النفسى ان يكون قوى البصر بدرجة كبيرة جدا جدا جدا جدا ويمكنك ان تضع مليون كلمة( جدا) ولعلك ستسأل لماذا يجب ان يكون قوى البصر؟
    اقول لك الاجابة (التنويم المغناطيسى معناه العلمى هو استخدام السيال المغناطيسى الموجود فى الكون لأرسال ايحاءات كهرومغناطيسية الى المريض لتطلب منه اى شىء) واقسم بالله العظيم انى رأيت منومين مغناطسيين ارسلو ايحاءات لأشخاص بأن يقتلو انفسهم تحت عجل القطار وفعل الاشخاص ذلك ولكن انقذهم المنومون فى اللحظة الاخيرة.واليك تمرين لتقوية البصر وهو كالاتىقم برسم دائرة سوداء فى منتصف ورقة بيضاء وعلقها على الحائط وحاول ان تنظر اليها لأكبر فترة ممكنة وحاول ان تزيد من المدة فى كل مرة الى ان تصل الى الهدف المطلوب .

    بعد ان تتأكد من قوة بصرك باقى الخطوة الاخيرة لكى تصبح منوما مغناطيسيا وهى جلسة التجربة لقوة بصرك وتسمى فى هذا العلم (جلسة تحضير الوسطاء) والوسطاء تعنى الاشخاص اللذين ستجرب عليهم قوة بصرك .(انتبه انتباه جيدا هناك عدد من الخصائص يجب ان تتوفر فى الوسيط وهى)
    1-ان لا يكون لك علاقة به اطلاقا.
    2-ان تجعله يهابك من اول نظرة وتهيأه نفسيا لتلقى الايحاءات التى سترسلها له بعينيك.



    شرح الجلسة:
    1-احضر الوسطاء وليكن عددهم اربعة او خمسة اشخاص .
    2-اجعل الاضاءة فىالمكان الذى تتم فى الجلسة خافتة جدا.
    3-اطلق البخور فى المكان.
    4-اجعل الوسطاء يجلسون فى دائرة وانت اجلس فى منتصف الدائرة.
    5-بعد ذلك انظر فى عين كل واحد وحاول الايحاء له بالنوم ولا تتكلم بل اجعل الكلمة التى تتردد فى ذهنك هى (نام نام نام).
    ونصيحة اخيرة يجب ان تتمتع بالبصر القوى جدا لكى تنفع هذه التجربة فأذا تمكنت من تنويمهم اقول لك وبأيمان انك اصبحت منوما مغناطيسيا

    كثير منا رأى ذلك الشخص الذي يدعي أن دماغه يصدر إشعاعات كهرومغناطيسية و أنه يستطيع تنويم أي شخص يقف أمامه، و يقف أمام الجمهور يسألهم عن متطوعين فيتطوع بعض الأشخاص ليقفوا بين يديه و من ثم يتمتم ببعض الكلمات و يطلب منهم تنفيذ بعض الحركات و يحرك يده موهماً إياهم بأنه يوجه إشعاعاته نحوهم... فينام التمطوعون (( مغناطيسياً ))؛ و تظهر المفاجأة الكبرى حين يقول (( آه، الآن أستطيع التحكم بهم )) و من ثم يمسك بيد حد المتطوعين و يأمره بالقيام بحركات معينة فيقوم المتطوع بتنفيذها حرفياً و دون تردد - و هو في حالة نوم! و بعد انتهاء العرض تتبادر إلى أذهاننا التساؤلات و الإستنتاجات: فالبعض قد يذعن بأن هذا الشخص لديه قدرات و (( إشعاعات مغناطيسية )) و الآخر قد يكذب الأمر برمته و يقول (( إن هؤلاء المتطوعين ما هم إلا شركاء له في العرض )).



    الحقيقة و التي قد تكون غير مستساغة للبعض هي أن ظاهرة التنويم المغناطيسي ظاهرة علمية حقيقية!

    سأحاول في الأسطر التالية شرح كيفية (( عمله )).



    فيلم the-matrix:
    سأخرج من جو النص قليلاً، لنفترض أنك تشاهد برنامجاً أو فيلماً - لعله the-matrix، البطل الآن يقوم بضرب تلك النسخ المتعددة من agent smith و فجأة تدور الكاميرا بشكل ليس له مثيل و صوت الموسيقى يزيد الطين بلّة و تعابير وجه البطل توحي بقوة اللكمة التي سيوجهها.. فتفكر - بل و قد تصرخ! - يالها من حركة! و تندمج نفسيتك مع الفيلم و مع البطل و تعطي كل تركيزك و انتباهك للفيلم حتى ظهور الكتابة التي تعلن عن نهاية الفيلم! آآه، لقد نسيت أن هذا كله مجرد تمثيل و أن هذه ليست سوى قصة مبتكرة من المستحيل وقوعها، و لكن لماذا كل هذا التأثر و الانجذاب للفيلم و الاندماج معه؟؟؟ إن ظاهرة الاندماج هذه سنسميها بظاهرة (( النوم المغناطيسي الجزئي ))، فالحقيقة العلمية تقول إنك عندما تشاهد الفيلم و تندمج معه فإنك تنام مغناطيسياً بشكل جزئي و لعل عدم إحساسك بما حولك يثبت لك صحة هذه الحقيقة، فإن اتصالك بالعالم الخارجي أثناء مشاهدتك للفيلم يكون ضعيفاً، و مقدار هذا الضعف يعتمد على مدى انجذابك للفيلم. و هنا يتبادر إلى ذهنك السؤال: لماذا يا ترى أنجذب للفيلم؟ إن المؤثرات و التمثيل و الصوت و التصوير و العامل النفسي يؤثران في عملية الانجذاب للفيلم، فإن أنت (( اقتنعت )) بما تراه من المؤثرات و الصوت.. فإنك ستنجذب إلى الفيلم، أما إذا (( لم تتقتنع )) بجو الفيلم فسوف لن تحس بأي انجذاب نحوة بل و تبدأ بنقد الفيلم...

    حسناً، إن أهم نقطة أريد التوصل إليها هو أنك كيف (( انجذبت )) إلى الفيلم - مع سابق علمك بأن كل ما تراه تمثيل × تمثيل ؟ هنا تأتي النقطة الثانية في الموضوع.



    العقل الداخلي و العقل الخارجي:
    لتفسير هذه الظاهرة قام العلماء بتقسيم العقل - من أجل توضيح الفكرة - إلى قسمين: العقل الداخلي و العقل الخارجي. العقل الداخلي هو منشأ الأفكار الخيالية - أي أنك مثلاً تفكر بأنك تستطيع الطيران أو تستطيع اختراق الجدران، بينما العقل الخارجي يعمل عمل الـ (( فلتر )) للأفكار الناشئة عن العقل الداخلي، فيرد على العقل الداخلي قائلاً: دعك من أفكارك الغبية! و لكن العقل الخارجي يمر أحياناً بأوقات راحة فيأخذ العقل الداخلي فرصته و يبدأ بطرح أفكاره الخيالية عليك، و الوقت الذي يتوقف فيه العقل الخارجي عن العمل هو وقت النوم، و الدليل على ذلك هو عندما تحلم، فلعلك أثناء الحلم تجد نفسك محلقاً فوق المريخ بدون أجنحة و فجأه تقابل مخلوقاً فضائياً يقول لك أن اسمه ((*&&^%$))!.. و الغريب في الأمر أنك أثناء الحلم تصدق الأحداث الواقعة فعلاً و تجزم بأن هذه حقيقة، و لكن عندما تصحى من النوم يبدأ العقل الخارجي في العمل ليخبرك أن مارأيته لا يتعدى حدود الأحلام.



    الآن و بعد أن اتضحت لك هذه النقاط، سأحدثكم عن قصة الشخص الذي ينوم مغناطيسياً - و هو من سأسميه (( المنوم )).



    المنوم المغناطيسي:
    هو إنسان عادي لا يمتلك أية مقدرات أو اشعاعات دماغية كما قد يدعي، و لكن كيف يقوم بتنويم الأشخاص مغناطيسياً؟؟

    إن (( أسلوب الإقناع )) هو الذي يتبعه المنوم ليثبت لك بأنه يستطيع تنويمك، فهو يقوم بتحديث عقلك الداخلي (( صاحب الأفكار الخيالية )) و يقول له - بأسلوب مقنع جداً - بأنه يستطيع تنويمك و يحاول حشد جميع الكلمات الممكنة ليثبت لك ذلك - وطبعاً مؤثرات الصوت و حركة يده تلعبان دوراً مهماً، و هنا يصبح تفكيرك بين خيارين: إما أن تصدقه أو لا تفعل، فإن صدقته تقع في شباكه و يتوقف العقل الخارجي (( الفلتر )) عن العمل و (( تنام مغناطيسياً ))، و بما أنك صدقته فإنك - بالتأكيد - أجزمت بأنه يستطيع التحكم بك، لذا فإنك بعد أن تنام تفعل كل ما يأمرك به. هنالك بعض النقاط التي أريد توضيحها كذلك، أولاهما أن المنوم سوف لن يستطيع تنويمك إذا لم تقتنع بكلامه أو لم تلق له بالاً، و ثانيهما هي أنك سوف لن تنفذ أوامره في الأشياء التي يستحيل عليك عملها أثناء حياتك الاعتيادية - مثلاً إذا طلب منك الانتحار و أنت في حالة النوم المغناطيسي فسوف لن تفعل ذلك، إلا في حال أنه جاء بك على سطح عمارة مثلاً - و أنت منوم مغناطيسياً - و أخبرك بأنك تقف على طاولة و طلب منك القفز فستقفز - إلى حتفك - دون تردد!!

    إن التأثير الذي قام به المنوم لا يختلف كثيراً عن تأثير الفيلم فيك، فالفيلم استطاع أن يثبت لك - أثناء العرض - بأن ماتراه حقيقة مع أنه خيال، و المنوم المغناطيسي استطاع أن يثبت لك بأنه يستطيع تنويمك فنمت.. و هذا هو (( النوم المغناطيسي الكلي )).



    لعلي أستطيع قراءة الاستنتاجات في ذهنك و التي تقول (( أن ظاهرة النوم المغناطيسي ظاهرة طبيعية ملازمة لنا في كل يوم ))



    رأيته بأم عيني!!!
    صدق ضارب الأمثال إذ قال (( العين ما تكذبش! ))، فلقد رأيت منوماً مغناطيسياً قام بتنويم صديق لي؛ إذ قام في البداية بإجلاسه و من ثم شرع يخبره بأنه يستطيع تنويمه مغناطيسياً و أن ظاهرة التنويم المغناطيسي ظاهرة حقيقية و أن... ثم طلب منه ن يغمض عينيه و يشابك بين أصابعة، و أكمل حديثه حتى نام الصديق، و من ثم أمسك بيد صديقي - و كان نائماً - و أحضره إلى وسط المسرح مغمض العينين و أخبره (( إنك تقف على الشاطئ و لديك عدة الصيد و تصطاد السمك )) فلوح صديقي بيديه كأن لديه عود صيد في يده، و رمى الصنارة في البحر! ثم قال له المنوم (( هه! هذه سمكة علقت في الصنارة! )) فلوح بيديه مرة أخرى متوهماً أنه يسحب الصنارة و يمسك السمكة بيده، و ارتسمت ابتسامه في وجهه!!! سألته بعد انتهاء العرض: ما الذي حصل؟؟ قال: لقد أقنعي بكلماته أنه يستطيع تنويمي، و هذا آخر ما أذكر!



    لقد نومتك مغناطيسياً!!!
    صدق أو لا تصدق، كيف؟ إنك عندما كنت تقرأ الموضوع ضعف اتصالك بالعالم الخارجي، و اندمجت مع الموضوع فأصبحت منوماً مغناطيسياً - هذا طبعاً في حال كونك أعجبت بالموضوع، وقس على ذلك أي حالة يذهب فيها اهتمامك نحو شيء معين: فأنت عندما تدرس، تتحدث باندماج، تسمع الأخبار، تشاهد التلفاز، تجلس أمام شاشة الكمبيوتر؛ كل هذا فإنك تكون نائماً مغناطيسياً، و هذا - طبعاً - يعتمد على مدى انجذابك إلى هذه الأشياء.



    هذا كل ما يتعلق بالتنويم المغناطيسي - و لعلك لاحظت بأنني حاولت إقناعك بالفكرة بأسلوب سلس حتى يتسنى لك تصديق الموضوع برمته، فلو أنني استخدمت طريقة الإلقاء العادي لما صدق الكثير من القراء هذا الموضوع. إنني أحاول أن أوضح لكم مدى أهمية السلاسة و الأسلوب من أجل جعل الطرف الآخر (( يقتنع )) و (( ينام مغناطيسياً! )).

    السلام عليكم

    وأتمنى أن يكون الموضو قد أعجبكم


    نوماً مغناطيسياً هنيئاَ!



    "الكثير من الفاشلين في الحياة هم أشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما قرَّروا الانسحاب"

  • #2
    طيب كيف انيم حالي مغناطسيا ؟؟

    تعليق


    • #3
      مغناطيسي

      معرض اعمالي:
      http://abo-morad.blogspot.com

      تعليق


      • #4
        طيب ... مهو احنا نايمين بدون تنويم مغناطيسي ..
        كيف لو مع تنويم مغناطيسي ؟؟؟؟؟؟


        لكنها فكرة حلوة .. لو ننوم الاستاذ ^_^

        تعليق


        • #5
          الموضوع طلع صعب اوى امال لية بيبان سهل فى المسلسلات

          تعليق


          • #6
            هنيئا ..
            مكرر .. أنا ملك مكتشفات التكرير .. ههههههههه أمزح ..
            لكنه فعلا مكرر في نفس أطراف الحديث هذه ..
            لكن أشكرك .. أعدت إلي الرغبة في تجربة هذا ..
            لا إله إلا الله محمد رسول الله

            DreamPaint Flickr
            MY DeviantArt
            TUNISIA ---->████████████████ : 100% done

            EGYPT ------>████████████████ : 100% done

            LIBYA ------->██████████░░░░░░ : in progress

            ALGERIA ---->████░░░░░░░░░░░░ : in progress

            YEMEN ------>██████░░░░░░░░░░ : in progress


            PALESTINE ->░░░░░░░░░░░░░░░░ : The Next Project



            تعليق

            يعمل...
            X