إخواني الكرام ....
أنا أميز وبشدة بين من خاضوا الحرب من جنود أوفياء مخلصين للأوطان وبين من يقود هؤلاء ...
أنا لا أومن بأي حرب في تاريخنا المعاصر ابتداء من المهزلة العربية الكبرى إلى أم المهالك ...
كلها مسرحيات تريد قوى السيطرة في العالم أن تهب ممثليها أدوار البطولة بين شعوبهم ...
السادات ماسوني ولم يكن ينكر ذلك ... مثله مثل الكثير من الزعامات العربية ... وكان يفتتح المحافل الماسونية بنفسه في القاهرة والاسكندرية ( طبعة تحت مسميات أندرية الروتاري حتى لا تثير حفيظة أحد )
ومن منكم لا يعرف ماذا يعني ماسوني فليبحث جيدا في الكتب ...
باختصار إن أدنى ماسوني يهودي يعلو أعلى ماسوني شرقي ( عربي ) وأعلى درجة وصلها الماسونيون العرب 32 هم ملك .... ( بلاش نروح بداهية ) وبهجت التلهوني وأنور السادات ...
وحسب شاهد عيان أعرفه ... فصورهم تزين جدران المحفل الماسوني الرئيس في نيويورك ...
إذن يا أصدقائي حروبنا مزورة كما هي شواربنا مرسومة بأقلام الفحم ...
أنا أميز وبشدة بين من خاضوا الحرب من جنود أوفياء مخلصين للأوطان وبين من يقود هؤلاء ...
أنا لا أومن بأي حرب في تاريخنا المعاصر ابتداء من المهزلة العربية الكبرى إلى أم المهالك ...
كلها مسرحيات تريد قوى السيطرة في العالم أن تهب ممثليها أدوار البطولة بين شعوبهم ...
السادات ماسوني ولم يكن ينكر ذلك ... مثله مثل الكثير من الزعامات العربية ... وكان يفتتح المحافل الماسونية بنفسه في القاهرة والاسكندرية ( طبعة تحت مسميات أندرية الروتاري حتى لا تثير حفيظة أحد )
ومن منكم لا يعرف ماذا يعني ماسوني فليبحث جيدا في الكتب ...
باختصار إن أدنى ماسوني يهودي يعلو أعلى ماسوني شرقي ( عربي ) وأعلى درجة وصلها الماسونيون العرب 32 هم ملك .... ( بلاش نروح بداهية ) وبهجت التلهوني وأنور السادات ...
وحسب شاهد عيان أعرفه ... فصورهم تزين جدران المحفل الماسوني الرئيس في نيويورك ...
إذن يا أصدقائي حروبنا مزورة كما هي شواربنا مرسومة بأقلام الفحم ...
تعليق